⚤︎•✯•||𝑺𝒉𝒐𝒕𝒓 𝑺𝒕𝒐𝒓𝒊𝒆𝒔||•✯•⚤︎

~مـحـتجـزة مـن قـبل مـافيـا~

.~مـرحـبا~.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يقول مصطفى محمود ؛
” لا تحزن عند الصدمات ..
فلولاها لبقينا مخدوعين لمدة طويلة ..
هي قاسية ..
لكنها صادقة”..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

"اوه لقد تأخر الوقت الساعة ثانيه عشر
الآن امي سوف تقلق اكيد"

ارتدت معطفهى و خرجت من شركت والدها..

.....
....
...
..
.

هيكاري سيراي فتاة في 23 من عمرها
تعمل مصممة في شركة والدها و عت قريب هي من تصبح مالكة الشركة.

خرجت من الشركة ذهبت الى إلى السيارةحاولت تشغيلها لكنها لا تعمل.

"اه لما حظي عكر كيف سوف اعود إلى
المنزل الآن حتى سيارات أجرة ليست
موجودة في هذا الوقت"

انهت كلامها و خرجت من سيارتها اخذت
حقيبتها و خرجت هاتفها اشغلت.

الهاتف لكن لايوجد شحن في الهاتف.

"اكتملت اذن سوف اعود مشي"

بدأت تسير في الشوارع و كانت خاليه
سمعت صوت كلاب في الشارع.

"يا إللهي كلاب اتمنى ان لا تأتي هنا"

بدأت تسير بسرعة و تدعي بداخلها إن
لا يأتي اي كلب ناحيتها.

لكن فجأة اتى كلب امامها.

"يا إللهي ما به حظي اليوم"

بدأ الكلب يتجه نحوها.

"لا لا لا لاتقترب ابتعد عني"

توقف الكلب

"واو و اخيراً حظي بدأ يعمل"

لكن الكلب بدأ يركض نحوها..

"مـامـــــا"

صرخت و اغمضت عيناها لكن يد سحبتها.. انظرت ان يحدث شيء
لكن لم يحدث اي شيء.

فتحت عينها و رأت رجل يمسك يدها
و يلاعب الكلب.

نظر اليها الرجل و كان وسيم وسيم للغايه.

شعره السود و عيناه الحادة و لونها اجمل
انفه المدبب و فكه الحاد.

"هل انتِ بخير"

سأل الرجل

"نعم انا بخير شكراً لك"

قلت له و نظرت الى يدي التي يمسكها
انتبه هو الاخر و ترك يدي.

"اسف"

"اه لادعي علي الذهاب شكراً لك مرة اخرى"

نظر إلى و قال

"هل ستذهبين سير"

اومنت له و قال

"دعيني اوصلك الى منزلك الوقت متأخر الان"