8

498 31 5
                                    

Mina Pov
استيقظت من النوم وفعلت روتيني المعتاد واتديت ملابس العمل واكلت افطاري وخرجت متجه الى العمل لكن وجدت تشايونغ تنتظرني وعندما رأتني لوحة إلي وهي تبتسم ابتسمت واشرة إلي بأن اصعد
ركبت السيارة لأسألها
«اذا ما سبب توصيلك لي »
قلت وانا ابتسم وانظر لها
نظرت إلي ثم تشغيل محرك السيارة وابتسمت
«يبدو انك كنت لازلت ثمل حينما رسالتني »
بدات بالقيادة وهي تبتسم وتنظر إلى الطريق.لقد تذكرت فتحت هاتفي لاري الرسائل انا اتذكر اني كنت ارسلها لكن عن ماذا. كنت أقرأ.عزيزتي؟؟! انا لا اتذكر اني قلت ذالك ابتسمت عندما قرأت ردها.وصلنى
ونزلت
«مينا سوف اخذك عند الانتهاء فقط اتصل بي»
«حسنا،وداعاً عزيزتي »
بعد ما قلت ذلك ركضت الي المركز وانا اشعر بخدي يشتعل حراره
Chaeyoung POV
«وداعا عزيزتي »
قالت ذلك وركضت تذكرت عندما قلت لها بأن تناديني هاكذا. كانت تخرج كلمة.عزيزتي.من ثغرها جميله ولطيفه إبتسمت على لطفتها وخجلها ولقد ذاب قلبي وهي تركض مثل البطريق.
كم انا احبها حقاً تجعل قلبي ينبض الي مالا نهايه.نزلت لأشتري القهوة الذي بجانب المركز اخذت قهوتي اتاني إتصال من ذلك الرجل العجوز.تاجر الاعضاء.
«مرحبا سيدي»
«اهلا تشايونغ هل يمكنني بأن اطلب منك طلب»
قال الرجل العجوز
«بتأكيد سيدي ما هوا»
«اريد أعضاء الجسد لقد نفذ لدي»
قال الرجل العجوز
«والمقابل ؟ »
«كم تريد المبلغ »
«امم اريد 6,000,000 »
«لكي ذالك متي سوف تسلميه لي»
تسائل الرجل العجوز
«لا اعلم عندما اقوم بالقتل سوف
اسلمه لك »
«حسنا لكن ارجو بأن تسرع في ذالك »
«حسنا سيدي»
اقفلت الخط وذهبت إلى السيارة
.
لم تكن تشايونغ تعلم بأن من هناك سمع حديثها
.
ذهبت الى المنزل.لا اعلم ف انا لم اعد ارا المتحرشين لكن بتأكيد سوف ابحث.بينا قلت ذالك الي نفسي تذكرت صاحب التذاكر السينما.لقد شعرت بالغضب وانا اتذكر كيف كان يثبت مينا ويحاول تقبيلها.فرصه رائعة سوف تصبح 6مليون قريبا لي.ابتسمت . حسنا السينما دائما ما تفتح الثامنة مساءً الي الساعة العاشرة سوف يكون صعب احتاج الى مساعده من مومو لذالك نهضت لاذهب الي مومو اخذت دراجتي وانطلقت.
وصلت وطرقت الباب لتفتحه لي دخلت وجلست
«مومو أحتاج مساعدتك في شيء »
قلت بشكل مباشر
«اذ ما هوا»
قالت صاحبه الغرة
«اتصل علي السيد جونغ ون جي وقال بأنه يريد أعضاء الجسد بمقال 6,000,000
ون »
«حسنا من اين نأتي بالأعضاء »
«حسنا لقد وجدت بالفعل عندما كنت مع مينا في السينما كان صاحب التذاكر ينظر لها بشهوة ولقد رايته يثبتها علي الحائط ويحاول تقبيلها لذا نهايته اليوم »
قلت بالنفعال وغضب وانا اتذكر المشهد
«بتأكيد يجب بأن ينقرض اليوم »
قالت مومو بتفاعل معي
«حسنا مومو السينما تفتح الثامنة مساءً الي الساعة العاشرة والنصف مساء لذالك هناك صعوبة بسبب وجود الكاميرات داخل وخارج السينما وايضا الناس ف أريدك بأن تعطيل جميع الكاميرات »
«دع ذالك لي لكن ماذا عن الناس»
«حسنا انا افكر في ذالك»
كنتا يفكران مالذي يفعلانه
.
«وجدتها »
قالت مومو لانظر لها بأهتمام لتكمل
«حسنا ما رايك عندما ينصرف الى منزله نخطفة»
قالت مومو لافكر في الامر.
«حسنا رغم من الأمر انه صعب لكن لا بأس سوف نفعلها»
قلت لتبتسم إلي مومو
رن هاتفي كانت مينا
«حسنا مومو سوف اذهب الآن اخذ مينا سوف أتي إليك عند الساعة 9 ونصف»
قلت لتمئ لي
خرجت ولأن اذهب الي حبيبت قلبي.وقفت السيارة لقد وجدتها تقف مع فتى ويضحكان معا.هل هوا حبيبها ام ماذا .ضغط علي بوق السيارة لتنظر إلي ابتسمت بتوسع.لأبتسم تقدما نحوي هيا والفتي معها من ذالك
«مرحبا تشايونغ»
قالت مينا وهيا تقفز علي فتحت النافذة لدى السيارة
ابتسمت لها
«اهلا ميناري»
قلت لأنظر الي الفتي ثم انظر الي مينا
«اوه تشايونغ هاذا صديقي وزميلي في العمل.مين يونغي. يونغي هاذي صديقتي سون تشايونغ»
قالت مينا لأنظر الي الفتي مجددا من الوقت الذي رايته في كان ينظر إلي بغرابة حتي الان
مد يده وابتسم
«مرحبا تشرفت بك»
«اهلا لي الشرف»
قلت وانا اصافحه
«حسنا هذا جيد .الان سوف اذهب يونغي وداعاً»
قالت مينا وهيا تتقدم وتعانق يونغي ذالك
بربك مينا انتي لا تعانقيني عند ذهابك؟
فصلت العناق ولقد لحظت نظرته لها ينظر بحب كبير وسعاده. هل هوا يحبها؟ لن يأخذ احد مينا مني هيا لي وانا لها.
ركبت مينا السيارة بجانبي
«وداعا»
قلت ل ذالك يونغي
لاقود نظرت له من المرأة وهوا لا يزال واقفاً ينظر إلي بغرابة.مابه هاذا الغبي
«اذا مينا لماذا تعانقيه»
قلت وانا انظر الى الطريق
نظرت إلي
«ما المشكله في معانقة صديقي»
«بربك مينا انتي لا تعانقيني عند ذهابك»
قلت لها بعبوس.
«هل نمري الصغير يغار»
اوقفت السيارة ببطء
قالت بصوت لطيف لانظرت إلي عينيها. اجل مينا انا اشعر بالغيرة وكثيرا عندما ارا شخص احبه مع غيري يشتعل قلبي.
لم افصل التواصل العينين بقيت انظر إليها بعمق وبحب كم انا أحبك يا مينا اجمل ما يميزك هوا مجرة عينك التي تسحبني لها ببطء.من قاطع التواصل البصري رجل وهوا يطرق علي النافذة
«سيدتي هل يمكنك المشي انت تعيق طريقي»
«حسنا اعذرني»
قلت لأقود مجدا لقد كان صمتا لم يتكلم أحدنا كنت اختلس النظرات لها. تذكرت فجأة عندما لعقة رقبتها الناعمة وملمسها حريري كم اريد تجربتها مره اخرى .وصلني فتحت مينا باب ليك تخرج لكن نظرت إلي قبل النزول لانظر لها ايضا.لتعانقني إبتسمت لأبادلها.لم اكن اريد ترك احضانها حقا إذا كان هاذا الشعور الذي شعرة يونغي انا لا الومه علي حب مينا.كنت اغمضت عيني استشعر دفئ احضانها.اراهن بأنها لقد شعرت بنبض قلبي بسبب صوته العالي داخلي.بقينا ساكنين.. لم يتحرك أحدهما وكأن كلاً منهما يضن بأن الاخر سوف يذهب الي الابد .
فصلنا العناق في نفس الوقت لانظر الي عينيها وانا ابتسم وهيا تفعل المثل لتنزل وتغلق الباب وتتجه نحو منزلها استدارت لي قبل دخولها لتلوح إلي بابتسامة فاتنة لألوح لها أيضا وانا ابتسم دخلت وانا لازلت هناك انظر الي باب منزلها.يجب بأن اعترف لها قريباً

اتصلت علي مومو لكي اتي انطلقت الي مومو و وصلت وفتحت لي بدأنا بأخذ الاشياء التي نحتاجها وخرجنا ركبنا السياره وانطلقت الي السينما بينما كنا نصف السيارة ونراقب الأوضاع لقد عطلت مومو الكاميرات بعد خمس دقائق لقد خرج ذالك الرجل من هناك ارتدينا القبعة والماسك لنتبعة بسيارة ببطء لكن بينما كان يسبر علي الرصيف جاء شخص مألوف لي وعانقه وقبلة ركزت على ملابح الشخص وصدمت لقد كان جونغكوك لقد قال لي كوك من قبل بأنه يمتلك حبيب يسمى جيمين.قهقهت بسخرية
«متحرش وخائن أيضاً »
قهقت معي مومو هيا تعرف جونغكوك لقد راته من قبل.اذا ذالك يسمى جيمين
لقد تبعناهم بسيارة ولم يلاحظ احد منهما
في منتصف الطريق ذهب جونغكوك وترك جيمين.انا اعلم جونغكوك لديه عمل في الصباح لذاك ذهب كان جيمين يسير لوحد كان المكان الذي فيه مظلم ولا احد فيه ف هاذي فرصتنا.اسرعة بسيارة قليلا حتا اصبحت بجانب جيمين اوقفت السيارة لانزل واتجه نحو جيمين كان ضهره لي لاقتراب منه واطرق علي كتفه إلتفت لي لالكمه نظر إلي بغضب
«كيف تجرأ على لكمي»
قال وكان يحاول لكمي لكن رفستة في بطنه ليقع علي موئخرتة لاقتراب منه وخرجت السكين عندما رآها ارتعب ووقف بسرعة ويتراجع إلي الوراء وانا اقترب
«ارجوك .لا تفعل شيء لي...اتوس لك..»
قال ويده ترتجف . تقدمت بسرعه ولكمته اسفل ذقنه ومزقت قميصه كنت سوف اطعنه لكن ركض الي الطريق أسرعت مومو بسيارتي ووقفت امامه ليقف لأركض له قبل الفرار ورميت بسكين اتجهه لتخترق ضهره.

وقع على صدره لنحملة انا و مومو ونضعه في السيارة ونتجه الي منزلي

.
.
.
.

رايكم؟

 القـاتِـلة.|𝒎𝒊𝒄𝒉𝒂𝒆𝒏𝒈.| حيث تعيش القصص. اكتشف الآن