- " أنا أحبك ، مهووس النظافة الخاص بي "
- حيث تقوم فتاة بإرسال رسالة نصية بالخطأ إلى اللاعب المشهور من ' أيتاشياما ' .
- ساكوسا كيومي .
- أيكاوا تيماري .
الرواية مو لي ، أنا فقط ترجمتها .
و؟ لقد سمعت للتو أن هناك عملاق عابث لذا فأنا مستيقظة .
لماذا نحن أصدقاء ؟
اووه سا-تشان نحن أصدقاء ؟؟
لا .
عظيم الآن أنا أبكي كاللعنة .
وتف ماري لا تبكي-
أنا ✨سوف✨ أبكي على أي شيء
حسناً؟
انا فقط عاطفية هكذا
أعتقد أنني أحياناً هكذا أيضاً .
الآن حتى- أنا هنا من أجلك108/57
؟
هذا مجرد رقم عشوائي أستخدمه دائماً ، الرجاء عدم إستخدام مهاراتي وإنتقل إلى الأشياء الإعتيادية وإستعمل 24 ساعة
كنت في حيرة من أمري في الـ57 لكنني إعتقدت حقاً أنه كان هناك108 يوماً في السنة-
حسناً ، في الواقع كما ترى 😹 حتى الآن ، أنا أحاول أن أفهم ما قلته للتو .
ماري ، أنا قلق .
😔✨
هل سمعت بهذه الاغنية ؟
أي أغنية؟
الناس يحبون أنني أكره نفسي لقد تسلقت من رأسي وشاهدت نفسي تنفجر من الداخل ، فكرة بدون جسد يجب أن تكون اللقطة لأخذ حمولة من عقلي مسموماً وأنا أبحث عن الترياق ولكن في كل مرة أجد نفسي تصرخ بالدفاع " أوه ، لا أنت لا ! "
وااه
ماذا ؟؟
هيا اومي اومي لا يمكنك أن تكون بعيد عن اللمس
أعتقد أنني كذلك .
اومي اومي :( هل تريد مكالمة فيديو؟
أعاد ساكوسا قراءة آخر نص للفتاة عدة مرات قبل أن يقرر في النهاية ، ماري ، اويكاوا تيماري ، قرر الإتصال بها .
قبل أن يتمكن من إتخاذ قرار ، بدأ هاتفه يرن بمكالمة فيديو ، لم يكن يعرف سبب توتره الشديد ، كانت تيماري مجرد فتاة .
نقر بتردد على زر القبول الأخضر ، يعض شفته بتوتر ، تم التحميل لبضع ثوان ، ثم إبتسمت تيماري للصبي .
" اومي اومي ! " قالت بحماس ، تبتسم للكاميرا ، أخذ الفتى نفساً عميقاً ، ونظر إلى الفتاة من خلال الشاشة .
"مرحباً ماري ، لماذا أنتِ متحمسة جداً ؟ " سألها وهو مستلقٍ على سريره ، هزت كتفيها ، ولعبت بأصابعها .
" أنا لا أعرف ، أردت فقط التحدث إليك حقاً " أجابت ، وهي تعدل الهاتف حتى يتمكن ساكوسا من رؤيتها بشكل أفضل ، لاحظ ساكوسا أنه في الخلفية أينما كانت تيماري ، كان الجو مظلماً للغاية ، الشيء الوحيد الذي ينير وجهها هو سلسلة من الأضواء التي كانت زرقاء فاتحة ، تتحول إلى ألوان مختلفة في كثير من الأحيان .
" لماذا هذا الهدوء يا اومي اومي؟ هل أجعلك متوتراً؟ " سألت الفتاة وهي تنظر إلى وجه الصبي على شاشتها ، لم تقصدها بطريقة غزليّة ، لكن ساكوسا أخذها بالتأكيد على هذا النحو .
" لا ، ظننت أنني سأجعلك متوترة " أجاب ، وأحمر وجه الفتاة ، ضحكت مستلقيةً على بطنها بحيث كان وجهها أقرب إلى الشاشة .
إستمرت محادثتهم لمدة ساعة أو نحو ذلك ، كان مليئةً بالكثير من الضحك والنكات الغبية ، وأدرك الإثنان مشاعرهما تجاه بعضهما البعض .
" اللعنة ، الساعة السادسة صباحاً تقريباً ، سا-تشان " تثاءبت تيماري ، وفركت عينيها .
سألها ساكوسا "هل يجب أن ننهي المكالمة؟" خنق تثاؤبه بينما كانت تيماري تهز رأسها .
" دعنا ننام في المكالمة " أجابت ، وهي تزحف تحت البطانيات بينما تراقب ساكوسا بعيون واسعة .
" أوه ، حسناً " قال ، مستلقياً أيضاً ، حدقوا في كل منهم في صمت لبضع ثوان قبل أن تتكلم تيماري مرة أخرى .
" ليلة سعيدة ، اومي اومي "
" تصبحين على خير ، ماري "
*◞ ˊˎ
- 474 كلمة .
رأيكم ؟ دعمكم للإستمرار 🫶.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
