كـونيـتشـيـوا ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ الروح المتعاطفة هي روح خاضت الألم الهائل. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
"أمي ارجوكي لا تطرديني اعدك اني سوف افعل كل ما تريدنه"
قالت الفتاة ببكاء و هي تترجى المسمى والدتها.
امسكتها من شعرها الاسود بقوة و قالت لها بشتزماء منها.
"لا تقولي لي امي ايهتا العينه انا اشعر بتقزز من نفسي عندما تقولي لي أمي"
نظرت لها الفتاة بغضب و حقد مكبود و قالت.
"تشعيرن بشتزماء من نفسك عندما تقول لكي ابنتك أمي لكن لا تشعيرين بالشتزماء من نفسك عندما تطردي ابنتك من المنزل بعد وفات والدها بسبع ايام"
صفعة قويه دوت المكان.
"ايهتا العاهـ/رة كيف تتحدثين معي هاكذا"
بعدها سحبتها من يدها بقوة و رمتها خارج المنزل.
نظرت الى الباب المنزل و دموعها تساقطت بغزارة.
"ابي لما تركتيني مع هذه التي بلا رحمة اتمنى لو كنت معي الآن"
قالت و بدأت تبكي بحرقة و اخذت تسير في الشورع و الناس ينظرون اليها بشفقة.
كانت تمشي الشوارع الى ان لاحظت فتاة صغيره قادمة نحوها شحانه.
ذهبت بسرعه و ابعتدت الفتاة عن الشحنة و هي من اصدمت بها.
سقطت على الأرض و تلتقط انفاسها الاخيرة اجتمع الناس و حولها و بدأو في التكلم عنها.
بعدها اغمضت عيناها . . . . . .
فتحت عينها مرة اخرى و كانت في مكان اسود.
و هي تطفو في الهواء نظرت الى المكان بستغراب و نطقت.
"الم امت؟"
بعدها سمعت صوت اشجح غليض يرد عليها.
"نعم انتي ميته الآن"
بدأت تنظر حولها و تلتفت يمين و شمال كي تعرف مصدر الصوت.
رأت عينان حمار مثل الدماء شهقت بخوف عندما رأتها و بعدها خرج تنين اسود و هو كان مصدر هاتين العينين.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
