في يوم كنت جالسه في غرفتنى انا واخواتي وكان هنالك ضيوف أتو من محافضتاً أخره ليرو ابي كانو اصدقائه وعددهم 4
أبي من النوع البارد الدم ولا يهتم لشيء ولاكن أمي عكس ذالك
عندما ذهبو لكي يلقحو أختي الصغيره تركوني أنا بمفردي في البيت واصدقاء أبي كانو جالسين في غرفت الضيوف وكانت الساعه 10 صباحاً ذهبو أمي وابي واختي الصغيره،عندما خرجو نبهتني أمي ان اجلس في المطبخ واقفل علي الباب جلست ولاكني جعت فَ رأيت نودلز ولاكن بحثت كثيرآ عن (الجداحه عمود اشعل النار بالطباخ،مـَا اعرف شون اكتبها بالفصحه) فَ لم أجدها اتت ببالي فكره أن اذهب بسرعه الى غرفتي واخذ (الجداحه،جانت بالمجر)ذهبت عندما فتحت الخزانه سمعت اصوات خطوات لاشخاص يمشون في الصاله خفت كثيرآ وتخبئت في الخزانه وكتمت صوتي وانفاسي ورايت اصدقاء أبي الاثنين داخلين للغرفه جلست أراهم من فتحت الخزانه الصغيره ووقع على رئسي شيء سمعو هم الصوت ففتحو الخزانه ورئوني جالسه وواضعه يدي على فمي وعيوني مليئه بالدموع سحبني أحدهم من يدي واخذني الى الفراش الخاص بي واوقعني على الفراش كان الباب ورائه اقفله بسرعه واتى لي كنت خائفه وابكي بشده بدء بالتقرب مني ووضع قبلات عنيفه على رقبتي حاولت منعه لاكني لم اصتطيع بسبب جسمه الضخم بدء يتلمس كل جسمي ويضع يده على بطني كنت هائفه منه كثيراً وبداء باخذ قبلات من فمي بقوه قاومت بأن اهز رئسي يمينن ويساراً لاكنه امسك رئسي واخذ مني قبلا وتركني عندما أحس أَني بحاجه الى الهواء واراد اغتصابي ولاكن سمع أحد يدق على الباب وكان صديقه قال له لقد ئتو بسرعه أخرج قال هو لاكني لم أنتهي قال له هيه بسرعه أنهم أتون تركني وفتح الباب وخرج وذهبو الى غرفت الاستقبال أتت أمي ورئتني أبكي وواضعه يدي على وجهي قلت لها كل شيء قالت لأبي واتصلو في الشرطه واخذوهم "والحمد لله"