يا هلا ومرحبا 🤎
أعوفكُم ويه المشهد استمتعوا بي وانطوني رأيكم !
حساب الأنستا itfaty1الكاتبة فَرآشة صاّد
"دهليز مُرهف"
--------
العِراق في احدى المناطق المهجورة
الساعه السادسة صباحاً ،بحُضني الطفل تمسكت بي كُل قوتي ضميته بصدري بعدة الاربعين مطالع ،
وركضت بكُل مابية واتلفت يارب ميشوفني احد بيهم وبقيت اردد بداخلي
" يا علي ادركني "صحراء قاحلة حرارة الشمس عَ راسي مماكلة ولا شاربة شي من كم يوم شفتي مجرحه ويابسة
وجهي اصفر كُركم ياربي ماعندي قابلية اتحمل اكثر ..
حوالي الساعتين عَ نفس وضعيتي اركض واتلفت لحد ما تطمنت ابتعدت عنهم
لمحت بيت گدامي بعيد ومخليه گلبي بين ايدية ،
اروح واجازف ؟
لو ابقى بهالحال ؟
بس خاف اذا رحت يطلعون همَ نفسهم او نفس نفسيتهم وقرفهم وأرجع اعيش الي عشته مرا ثانيه ؟
لو ابقى بهذا حالي اركض من لا چارة والطفل بحُضني يبچي ويصرخ يريد حليب وعطشان ؟ شسوي ياربي
بعد صراعات داخلية قررت اسلمها بيد ربي والامام علي هما واگفيلي ومسلمتهم امري
تقربت عَ البيت وگفت گبالة انتبهت لشارع طويل بس ولا سيارة تمُر من عنده فارغ
وقريب من هالبيت اكو عدة بيوت ونصها مهدومة ،
تقربت وشلت ايدي ودگيت الباب والطفل مسكت بُكاءة مُستمر ياربي شسوي
بحدود الخمس دقايق گدام الباب لحد ما يأست ...
شفت حركة البردة من ورا الشباك ديشوف من الي يدگ الباب
انداريت دا اروح وللحظة سمعت صوت الباب
شفت مرية چبيرة باوعتلي بـ شك وخوف ورجعت عيونها للطفل الي بحُضني ...
:- منو انتي ؟
جاوبت بـ بُكاء شديد
:- خالة اني ضايعة هنا فدوة لعينچ ساعديني ليجونيباوعتلي عوجت شفايفها وطبگت حواجبها ،
:- واني شلون أأمنلچ دادةآسيا :- خاله دخيلتچ فدوة لعينچ
باوعت للطفل وابتعدت عن الباب ودخلتني ..
دخلت وگلبي لازمته بايدي من الخوفوباقيه اردد بداخلي يا علي ادركني ، امانة موسى ابن جعفر والخوف مسيطر علية
أنت تقرأ
دهليز مُرهف
Romanceگاعدة بخوف وگاعد گبالي هادئ وچگارتة بين اصابعه مخلي رجل عَ رجل ويدخن ويباوع للفراغ بحيرة... گام وضرب الطاولة بقوة برجلة ، تقرب مني نزل جسمه لمستواية وهمس .. لچ حبيتچ اكثر من كُلشي تطعنيني بهالطريقة لچ وداعتچ وداعت حُبنا ما عاش اليطعني حـَته إذا چا...