الي مُهيمي.
تشاء انت و تبقي هناك
و يشاء قدري و ابقي هنا
و إن شاء القدر لوقفت امامك و اخبرها لك بكل حرفٍ يعلمهُ قلبي و لا يدركهُ قلبك
فَ لعيناك جفونٌ خُلقت لتغلق لغيري
و خُلق لي عينانٍ و يد لتأملك و كتابة ما سُحر به عيناي
فَ لأي وقت ننتظر؟
ألم يحين الوقت لركوب القطار من نفس المحطه و الاتجاه؟ ليس مع خيبة قلبي في ركوب الاتجاه المعاكس؟
الغرق بعينيك أصبح يُذِبُني
كَ حبة ملح غليظة الحجم ذات ملمس خشن وقعت بمحيط لتذوب و تبقي جزءًا منه
هذا ما حدث معي ، لقد وقعت، غرقت و مكثت في عمق عينيك.
موجٌ لا يقاوم و لا أقدر علي مقاومته
يرهق لكن له ملاذةُ الخاصه
نجومٌ تلمع في ظلمة السماء تتلئلئ و يزداد توهجها فتنفجر... تلك كانت مقلتاي عند لقياك
فَ بالنهايه و ليست بالاخيره
أني أحببتك و العين خاء و الذال نون و الغينُ فاءعندما يجتمع العاشق و الكاتب في آنٍ واحد يصبح للحب ملاذًا مُرهق يتلذذ القلب بأرهاقه
كِ.
YOU ARE READING
لأنهُ نَامجُون.
Romanceهنا اعبر عن كل مشاعري اتجاه مُحببي و ملاذي. جَواي. لا اسمح بالسرقه فتلك مشاعر ليست عبارات مقتبسه!!