الثانية ظهرا تستيقظ بخمول تتقلب علي الفراش لتمد يدها للجهة الثانية أنه فارغ تفتح عينيها ببطئ مستشعرة بضوء أشعة الشمس الحارقة تحرق بشرتها الناعمة
اسمك بعبوس اللعنة لما يوجد نهار اه مؤلم جدا تمسد علي بطنها بألم لتتذكر ليلة أمس ابتسامة جميلة غادرة ثغرها لتردف بخفوت اين ذهب من الصباح كيف يتركني وحدي ليهاجم عقلها افكار سلبية لتصرخ بقوة مردفتا هل أنا عاهرة ليذهب ويتركها علي السرير لتتجه نحو الحمام تنزع قميصه من علي جسدها فهو الذي يسترها تملئ الحوض بالماء الساخن تزينه بالورود ورغوة صابون برائحة الياسمين لتدخل تبلل نفسها مسترخية داخله تنفي تلك الأفكار ربما لديه عمل مهم هاذا ما قالته قبل أن تلف منشفة تغطي جسدها المثالي خارجتا بعد استحمامها وغسل وجهها واسنانها تدلف خارجا ترتدي قميصه الأبيض الملقي علي السرير مرتديتا اياه ليصبح مفستان لضخم حجمه علي جسدها الصغير لا ترتدي تحته شئ جسدها يؤلمها حقا صدرها الذي تشوه من علاماته وأثر صفعاته لا تستطيع لمسه تخرج بذاية الإثارة خاصتا بعد تبلل قميصها الذي جعل منه شفافا اثر شعرها المبلل مظهرا منحنيات جسدهااسمك جاي كاي مردفتا بصدمة بعد أن وجدته بالمطبخ مرتدي مئزر الطبخ يحظر الأكل لتلعن تفكيرها الخاطئ تجاهه
كوك بهدوء وماذا تضني صغيرتي همم
اسمك بتوتر كنت أضن أن لديك عمل
كوك بحدة المرة القادمة تحكمي بتفكيرك المنحط فالعاهرات الذين اضاجعهم لا يبقو بمنزلي ولا ينامون بنفس سريري المقدس مردفا بحدة وثبات عينيه مصوبة نحوها ونحو جسدها المثير وتلك الأفكار التي تداهمه
مقتربا منها ببطئ وهي عوضا عن التراجع مثبة بمكانها هي الأن تري غضبه وحدته خطواته البطئية تثيرها قولو لها أنه يسيطر علي نفسه كي لا يشوه جسدها وهي تحدق به ببلاهة تظنه مثير خصوصا كونه عار الصدر وتلك الوشوم تملئ جسده الضخم تتسأل عن معناها ومصدر الهامه يجلس علي الكرسي بجانبها مترأسا الطاولة كونها تقف أمام طاولة الطعامليوسع بين قدميه مردفا بنبرة مخيفة كأن شياطينه من تتكلم اجلسي هنا قبل تضاعف عقاباتك أما هي متجمدة مكانها تحدق به بغباء كأنها ليس بعالمنا حسنا شياطينه تتحدث معه تخبره ببتر رجليها هي تتحداه حالا هيا صارخا بها بحدة ضاربا الطاولة بقبضته لتبتلع ريقها بتوتر جالستا بفخذيه ممتثلة لأمره لتتحدث محاولتا تلطيف الجو كوكي اسفة سامحني انا غبية لم أقصد ذالك حقا لينظر لها الأخر ببرود حسنا هو تغير من الأمس الأن ليس علي ما يرام هناك بعض الأسرار التي سوف تفضح لكن سوف تتحول حياتها لجحيم فهو مل من التصنع لا ننسي أننا نتعامل مع رجل مافيا ليس اي رجل أنه اخطرهم كنا تمزح طوال هذه الفترة لننتقل لصلب الموضوع رادفا بنبرة جعلتها ترتعب كأنه ليس نفسه انظري تجنبي اغضابي صغيرتي لمصلحتك فأنتي لحظ الأن لا تعرفي حقيقتي انا وحش خطير جدا مجنون استطيع قتلك أن عبثتي معي
اسمك تحدق به بإستغراب مابك جيون مالذي تتحدث به مالذي تقصده
كوك بحدة يمسك فكها بقوة يكاد يكسره لا تقاطعيني صغيرتي كي لا أقتص لسانك الحلو مثلك ينظر لها بكل تركيز يرسخ ملامحها بعقله
جونغكوك ببرود كونكي ملكي الأن يعني أن حياتك قلبكي وجهكي ضحكتكي كل شئ بكي لي انا وحدي سوف يتغير كل شئ صغيرتي اولا ملابسي محترمة وامامي عارية لا شئ يستركي ثانيا لا تخالط مع الشبان حتي بني جنسك الا العائلة ثالثا لا صدقات رابعا لا خروج الي بدوني لا خروج أبدا لن تحتاجي للخروج فكل شيء تملكينه حسنا طفح كيلها لتنهظ من حظنه مردفتا بصراخ غاضب اللعنة هل أنا سجينة لديك مالذي تتفوه به ماهاذا الهراء الذي يخرج منك جاي كاي هل انت حقا هو حبيبي الذي كان يصاجعني أمس ويدللني بكلاماته الذي كان يهتم بي مابها لعنتك انت لن تتحكم بي أبدا سوف تخرج اين ما اشاء وتتحدث مع الذي اريد سوف اصادق الشباب ههش حريتي الشخصية لست حبيسة لك لسنا في سجن ليس كأني فعلا شئ يستحق هاذا جونغكوك عد لوعيك انهت كلامها صافعتا اياه حسنا هي تسرعت منظره مرعب تحول شياطينه من حظرت عيونه السوداء تحولة للأحمر حادة كالصقر تطلق الشرار عروق يده ورقبته بارزة جسده تضخم مطلقا نظرات جعلتها ترتعش تتمني أن يعود الوقت ولا تردف بما قالته هاهو يقترب منه بخطوات مرعبة متراجعتا للخلف محاصر اياه علي الحائط رافعا يده واضعا اياه بعنقها يخنقها تكاد الموت بين يديه وهو يناظرها بغضب عارم وحقد يريد قتلها مناظرا ايها بنظرات جحيمية
أنت تقرأ
evil
Rastgeleجيون جونغكوك وحش الإقتصاد في النهار وفي الليل زعيم أخطر مافيا غني حد الجحيم مغرور منحرف قاصي سادي لا يرحم ذات قلب ميت عصبي عمره 33 الا انه وسيم حد اللعنة مثير جميع الفتيات تتمني لمسة منه مخيف حد اللعنة الكل يخافه ذات هيبة يمتلك نصف كوريا هو القانو...