333

2 2 5
                                    

انها الساعه [ 30 : 4 ] فجراً

من الطبيعي ان يكون الجميع في فراشهم نائمين ، لكن عندما ننظر إليها من زاوية تشارلوت انه موعد المنيه في ايقاظها .

مره
مرتان
ثلا...

وهاهية تستيقظ بتعب  ،تتمنى ساعه اضافية
لكنها تذكرت ماتريد ان تصل إليه ، لترمي الغطاء عنها وتنتفظ من فراشها

وهاهية الان تبدء تمارين الصباح  ، وترفع من قدره لياقتها البدنيه ونشاطها عند ذهابها الى الجامعه
فهي تتخصص في كليه التربيه البدنيه و الرياضه

بعد استحمامها تناولت فطورها وهية تتصفح الهاتف ،
نظرت للساعه لتحمل حقيبتها وتخرج


بعد استحمامها تناولت فطورها وهية تتصفح الهاتف ، نظرت للساعه لتحمل حقيبتها وتخرج

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


في مكان آخر وليس ببعيد ، تستيقظ الأخرى اكاني بكسل وتعب تتصفح الهاتف لكي تستيقظ هذة عادتها
وقبل ان يدركها الوقت نهظت تغير ملابسها وتتجهز للجامعه ، ليست لديها شهية للإفطار ف اكتفت بشرب كوب من الماء

حملت أوراقها ودفترها بحثت عن كامرتها لتحملها أيضاً
فهي ببساطه تتخصص في كليه الصحافه ، تاكدت من حمل المقال الذي تريد تسليمه اليوم

حملت أوراقها ودفترها بحثت عن كامرتها لتحملها أيضاًفهي ببساطه تتخصص في كليه الصحافه ، تاكدت من حمل المقال الذي تريد تسليمه اليوم

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


إتصلت على صديقتها تريد ان تتاكد انها في طريقها !

اكاني " صباح الخير ، ...اين انتي!، ... اوه حقا ... انا قادمه قادمه انتظريني "

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Aug 25, 2022 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

< Our story >حيث تعيش القصص. اكتشف الآن