المقدمة

27 5 1
                                    

لم يفهم ماتيو آن من أصابتة بسهام نظراتها في قلبة ستركة يوم ما أو تتخلى عنة هل الذي سمعه ......عنها حقيقة وأنها تقوم بلف شباكها على الرجال وتختارهم كأنهم لعبة في مضمارها أم انه خاطئة في تفكيرة هل تقيدة نظراتها عندما ينظر لها وهل ابتسامتها لي كاذبة، لكن ادرك الشيء الحقيقي في نظراتي ولم يكذب قلبي عندما يتوجع باوجاع الحب ويتلذذ من جديد بدماء حبي لها ليس كافي لها واني متأكد ليست لعوبة ولا محبة للمال وهذا ماستأكد منه في الحال ...

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Aug 31, 2022 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

انت جميل كالذئبحيث تعيش القصص. اكتشف الآن