انتقام السلطانة ( قيد الكتابة )

الجزء السابع...

فى مطار القاهرة
كان ينزل المجهول ينزل من الطائرة
و ذهب الى السيارات الخاصة به
و ورائه الحراس ...
و ذهب إلى القصر الخاص به

~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
فــى قــصــر الــجــارحــى ~~~
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

استيقظ بطلنا وادى روتينه اليومى
وذهب الى الجيم الخاص بالقصر و وجد شغف تتدرب وتلعب رياضة بشدة

انضم لها وبعد قليل

استيقظ الشباب وانضموا لهم
ولعبوا الرياضة

واستحموا وذهبوا إلى طاولة الفطور
و فطروا فى هدوء
( مـعـلـومـة : الشباب و الاعمام والجد و البنات والكل كان واخد اجازة من الشغل بطلب من الجد )
كانوا يجلسون فى غرفة المعيشة يحكون ويتحاكون

الأ ان دخل شخص بكل وقار و رجوله و جديه و آثاره و رائحته المثيرة من يراه ينجذب إليه فهو ثعلب الأقتصاد
شخص جدى فى حياته يتعامل ببرود شديد مع الكل ويقتل بكل قسوة هو قاسى جدا يحب عائلته بشدة ولاكن لا يبين لهم هذا ولاكن مع شخص واحد يكون مثل الطفل فهو يعشق جنيته هى التى يسمح لها ان ترا ضعفه و هذا الشخص هو ( فهد فرانك .. اخو الياس الكبير هو أكبر منه هو قاسى جدا و يمسك المافيا فهم يخافون منه اخوا شغف فى الرضاعة )

وهنا كانت العائلة تنظر إلى هذا الشخص فهو شديد
الجمال و يتسائلون من هذا ولماذا جاء هنا وماذا يفعل

وهنا قال فهد ببرود شديد : ختلكوا كام صورة

وينظر الي سلمى بحنان وحب وشوق شديد فهى امه الثانية ويعتبرها كل شئ وهنا يقول : سلومتى مفيش حمدلله على السلامة والا هتفضلى مصدومة كدا

وهنا أفاقت سلمى من صدمتها وجرت اليه وتحضنه بشدة بكل شوق وحنين وحب وعيونها تدمع فهو كل حياتها فهو كان سند لها وساعدها فى تربية و تعليم شغف وتدريبها وكل شى وكان يهتم لبنتها بكل صغيرة وكبيرة وهنا تقول: وحشتنى وحشتنى جدا هانت عليك تسبنى وقت شدتى ومشيت ينفع كده وتزم شفتيها مثل الأطفال من يراها هكذا لا يقول ان هذه السلمى ام لى ثمانية اولاد ونقول له : انا زعلانة منك ولازم تصالحنى وتجبلى تعالى و شوكولاته

هنا يضحك فهد ضحكة رجولية ويقول بحنان الى هذه امه : وانتى والله وحشانى كتير اوى
وانا عارف والله انى غلطان لو على الشكولاتة والتسالى هجبهملك دايما تستغلينى كده

وهنا تهمس عشق له فى ازنه وتقول : ربنا يخليك ليا يا حبيبى وانا مسمحاك بس فى حد هنا مش مسامحك انت عارف قد ايه هى روحها فيك وانت سبتها وقت الشدة ومشيت روح صالحها وربنا معاك يا وحش وتضحك هههه