prologue

185 12 2
                                    


لم يكن الحب غيمة وردية تطفو في عالم الرومنسية و الاحاسيس العذبة، فكلما كانت احاسيسك قوية و جارفة كان المك اكبر، هده طبيعة العشق في السر، حب من طرف واحد، لا يوجد من يؤنس وحدتي و يزيح عني همي، لا لا حتى من الالفا المقدر لي.

كان بهي الطلة، طويل القامة، مفتول العضلات، متثاقل المشية. له نصيب وفير مع الجنس اللطيف، و أنا لم أكن استثناء، كنت و لازلت مهوسة به، منذ أن كنت في مراهقة، الرجل الذي سرت أسيرة عينية إيدن بيرس، صديقي المفضل، مالك شركة الترفيه، لكن بالنسبة له ما أنا إلا اخت صغيرة. لكن أسوء ما في الامر انه يملك شخص آخر بقلبه، وهي تكون العارضة الرئيسية للشركة و مغنية مشهورة.

أنا إيزابيل ريفز وهذه قصتي عن كيف أن الحب دمرني حتى صرت حطام

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Mar 10, 2023 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

حطامحيث تعيش القصص. اكتشف الآن