p:15

998 42 20
                                    

YG
*الاسود يليق بك*
انصدمت ايرين عندما قرأت الرسالة
eren p.o.v
تجمد جسدي تمام من هذا و كيف عرف اني ارتدي اسود....اجبت و قلت
Eren
*عفوا من معي*
YG
*لم تشتاقي الي*
من هذا اصلا و لما سوف اشتاق له
Eren
*و لما سوف اشتاق لك و أنا لا اعرفك*
YG
*بلا تعرفيني*
أنه مستفز و احمق
Eren
*اه حقا و من انت*
YG
*انا من سيجعلك تصرخين كل ليلة*
أغلقت الهاتف و رميته علي السرير و نزلت الي المطبخ و كنت احول إقناع نفسي أنه خمن الذي ارتديه قاتع تفكري صوت الخادمه
الخادمه: سيدتي هل احضر لك شي تشربي ؟؟
ايرين: لا شكرا لك أنا سوف انام اتيت فقط لشرب الماء
و فتحت الثلاجة و اخذت زجاجة المياه بدأت اشرب ببطء لا اعرف لماذا لكن كنت ارتجف
...
جلست على السرير وضعت على العطاء
عند شوقا
شوقا:عزيزتي خائفه أذن ما رايك في .
أمسك الهاتف و فتح المحدثه و ارسل
*تصبحين على خير صغيرتي*
نظرت ايرين إلى الهاتف و عرفت أنه ذالك الذي يرسل و قالت بهمس {FUCK YOU} ثم أغمضت اعينه تحول النوم
شوقا: صغيرتي المشاغبه .
أنها كلامه تزامناً مع فك ربطه العنق ثم استلقي على الأريكة و وضع اللابتوب على الطاولة الصغيرة التي بجنب الأريكة كان يتأمل وجه ايرين و هو ينام ...
في الصباح الساعه 7:30
استيقظت ايرين من النوم من اشعه الشمس التي تسللت الي الغرفه قامت من فوق السرير بكسل شديد دخلت الي الحمام و كانت تدعك عينه بقبضة يدها
eren p.o.v
هل من الممكن أن يكون يضع كاميرا في الحمام
كم انه وغيد و منحرف ماذا افعل الان
اللعنه عليك اايه العاهر ذهبت الي الحوض و غسلت وجهي و أتممت روتيني اليومي و خرجت من الحمام وجدت الهاتف يرين ذهبت لكي أري من المتصل لعله يكون شوقا لكني وجدته ذلك اللعين أغلقت الاتصال وجدته يرسل لي
YG
*صباح الخير معشوقتي لما مستيقظا مبكرا*
قلبت عيني ثم تنهدت و قلت له
Eren
*صباح القرف يا عزيزي *
قلت هذا و انا اضحك أجاب هو

YG
*من الواضح أن حبيبتي تاقلمت مع العلاقه *
اجبت انا فوراً
Eren
*هل من الممكن أن تغلق الكاميرات*
YG
*لما يا حبي*
نبض قلبي قليلا عندما قال هذا لكني لم و لن اخون شوقا
Eren
*لاني اريد ان ابدل ملابسي*
YG
*لكي ذلك*
عند شوقا
قال شوقا هذا و لم يغلق شئ بلا هو حدق أكثر في اللابتوب و كانت ايرين تخلع ملابسها و هي تضحك لأن الامر كان سهلا و شوقا أيضا يضحك بخفة لأن ايرين صدقت أنه اغلق الكاميرا
ثم بدأ بتكبير عدسه الكاميرا كي تصبح صوره وجهها أكثر وضوحاً و اتكئ بذقنه على كف يحدق بالشاشة راقبها و هي تنزع حمالات الصدر
مرر لسانه فوق شفته السفلى و بسمته المستمتعه لم تغدر ثغره
حتي اقفل اللابتوب بسرعه فائقه حينما فتح الباب المكتب بلا إذن
كوك قلص اعينه فور رويته لتوتر شوقا الذي يندر رويته به و صفعه اللابتوب بذلك الشكل
كوك: ايه!ماذا كنت تفعل؟؟
سال يقترب و اعينه تاره على اللابتوب و تاره شوقا الذي تحمحم و اتكئ على الكرسي
شوقا: لا شيء

My perverted cousin🔞🍒حيث تعيش القصص. اكتشف الآن