01

362 20 7
                                    

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.




كان الطبيب يتحدث الي امي عن حالتي لقد حصلت علي طعنه في معدتي لكن لحسن الحظ نجوت
بالطبع تتسائلون ما الذي حدث حسنا دعوني
اخبركم
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
Flashback

كنت ذاهبه الي المكتبه المعتادة التي استعير منها الكتب
دائما لكن
كان امين تلك المكتبه مختلفا لقد كان شابا وسيما
لقد اعتدت علي ان يكون العجوز دائما موجوداً
ذلك ما دفعني لسؤال ذالك الشاب عنه
اقتربت منه وبصوت هادئ قلت
"لو سمحت هل يمكنني ان اسألك سؤالاً."
نظر لي ذالك الشاب
ورد قائلاً
"تفضلي."
نبرته كانت حيوية للغايه  لم  اتردد
  فسألت قائله
"عفواً اردت السؤال عن الرجل العجوز صاحب المكتبه الذي اعتاد علي الوقوف هنا."

صمت عده ثواني ثم قال
"لقد وظفني مكانه فهو الان مريض لا يقوي علي الحراك هذه الأيام."

ردفت قائله
"حسنا شكرا لك وأبلغه سلامي اذا."

القيت كلماتي وتركته اتجول في المكان باحثا عن مرادي
وجدت ما كنت ابحث عنه وبعدها جلست اقرأها علي احدي الطاولات والكراسي هناك جلست بعد فتره  من القراءه كان الشمس قد شارفت علي الغروب  احسست بأنه يراقبني ارتبكت كثيرا بعدها قررت ان اخذ الكتاب أكمله في المنزل

ذهبت له وطلبت ان استعير هذا الكتاب كان مازال ينظر لي وقد كان جامدا للغايه عكس ما كان عليه في الصباح
لم اهتم كثيرا وهو لم ينطق سلمني الكتاب وذهبت في طريقي للمنزل

وانا في طريقي للمنزل شعرت بحركه خلفي بدأت اسرع في المشي التفت كان شخصاً يمشي بسرعه خلفي وكان يغطي وجهه

خفت منه وبدأت اسرع اكثر مع اسراعي هو كان يسرع ايضا حتي لحق بي وامسك زراعي اطلقت صرخه استغاثه
شعرت بالرعب ونظرت له لأرتعب اكثر  لقد كان
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
طبعاً دي حاجه كنت كتباها من فترة وكل الفصول مكتوبه
هنزل علي حسب التفاعل يا رب اصلا الاقي المهم هنزلها وخلاص حتي لو كان واحد بس بيقرأها

المهم فوت وكومنت حلو زيكم 💓✨😔

schizophrenic | kthحيث تعيش القصص. اكتشف الآن