رباهُ كيف أُخبرهُ أني عُدُ له .. سنينًا وأياما تساءلتُ فيها من ذا الذي يرعاهُ؟ رباهُ تنامُ هُنا على صدري كلماتهُ وضحكاتٌ لِتُخلدُّ بالقلبِ ذكراهُ أريد عِناقهُ والمسافات تمنعني فكيف الوصلُ .. إليه يارباهُ؟ ....
كيف الوصل ؟!! اليس الوصول صعب أليس الاشتياق للاحبه صعب الأحبة الذي ياخذ نهم من ايديكم بلحضة برمشة عين .... لاتستطيع الوصول إلى احبتي فلماذا يلقون شعرا عن الحب لماذا بكلماتهم وعزلهم يعلقوننا بقلبهم ...
''قلبي انا وبداخل جسدي ولكنه ينبض لغيري ؟
متى سينبض لي قلب ؟
اوليفر : وماذا عن قلب عاشق جبان
كاثرين : وماذا عن قلب انثى عاشقة محاربة ؟
اوليفر وكاثرين بصوت واحد وعيون ملتهبة بلمعان الحب والعشق أما صوت فصوت قلبيهما يكاد يخترق حتى الأصم ...وماذا عن قلبين عاشقين غارقين بنيران الحب يكاد أن يموتا .
كاثرين ودموعها تتسابق على وجنتيها ورعشة صوتها كخنجر تضرب داخل صدره : هل سنموت عشقاً .. لم اشبع ..
وضع إصبعه على شفتيها الكرزيتين ومسح دموعها التي تقتله بيده الأخرى مغمض العين : وان سنموت سيخلد ذكرنا بين أرجاء هذا العالم العاشقين المقتولين عشقاً ... انني أهيم بك يا ملاكي ويا بابي الابدي أنني اغرق بك عشقاً
أغمضت عينيها هي الأخرى وسندت جبهتها على خاصتة ويديها تحاوط وجنتيه قائلة : أنني اغرق بك عشقاً
.........✨✨✨✨✨❤️🔥✨✨✨✨✨✨✨....
مرحبا ياحلوين اشتاقيتتت اشتاقيت الكم وستاقيت للكتابة .... نفس متعرفون اضطربت ابعد لان جانت مرحلة دراسية صعبة يلي هي الوزاري والحمدلله امتحنت ومخلصنا وحصلت معدليي 85 ادبي وان شاءالله القانون يكون من نصيبي ... ادعولي حبايب 😂❤️...
المهم رجعت لكم برواية جديدددددددة ونوعا ما حتكون عن العصر الفكتوري بس راح اغير شوية يعني حتكون خيالة يعني مراح اقتبس كلشي بلحرف عن العصر وعاداتهم اضيف شوية من خيالي وأشياء يمكن متكون موجودة للعصر من هسة اكوللكم حتى متتفاجئون ..
أما الروية حتكون عن ريان وميران اكيد وبعدين تعرفون قصة هذني الاسمين ( اوليفر ميران و كاثرين هي ريان )
حتكون قصة عشق أسطورية خيالية ...
انتظروا البارت قريبا جدا جدا
مع السلامه شوفوني حماسكم التعليقات ترى اكنسل الرواية واحتفظ بيها لنفسي هاااا😂👍
أنت تقرأ
في اضلاعي يحيا هواك
Fantasyرباهُ كيف أُخبرهُ أني أَعُدُ له .. سنينًا وأياما تساءلتُ فيها من ذا الذي يرعاهُ؟ رباهُ تنامُ هُنا على صدري كلماتهُ وضحكاتٌ لِتُخلدُّ بالقلبِ ذكراهُ أريد عِناقهُ والمسافات تمنعني فكيف الوصلُ .. إليه يارباهُ؟ . .و كيف اقول كل ذلك الكلام اذ لم يكن موج...
