// part ⁶ //

28 3 2
                                    

لتقوم ديانا بصفعه .. تقدم الحراس نحو ديانا لغاية سجنها لكن جيمين اوقفهم......بينما سكارليت شهقت بصدمة ....كانت ستتقدم نحو جيمين ...لكن تذكرت انه اذي شخصية سكارليت في تلك العالم ...

و انها لو في مكانها كانت ربما ل تقتله .....

لكن سكارليت كلما تنظر في وجه جيمين تكون تريد عناقه ...

حدث صراع في عقلها لمدة ثواني لكن قاطع شرودها ... سحب جيمين لها من يدها .

مشت سكارليت وراءه ... تنظر لفرق الحجم بين يد سكارليت و يد جيمين .. توقف جيمين أمام الحصان ... نظرت بعدم فهم

سكارليت : ماذا

جيمين : فلتصعدي ..

نظرت سكارليت ل ديانا و ايوني للحظة ...

لتجدهم يومئوا ب رأسهم لها ...

حاولت سكارليت الصعود علي الحصان لكنها كانت قصيرة و الحصان كان يتحرك قليلا ...

فا استلمت و اردفت ب

سكارليت : لا استطيع ....

زفر جيمين بانزعاج ليصعد هو اولا ثم مد يده لها لتمسك بيده صاعدة اعلي الحصان

سكارليت كانت تجلس خلف جيمين حتي تحدث جيمين قبلما ان يتحركوا

جيمين : تمسكي جيدا ..

و هنا تذكرت للحظة جيمين من الحاضر عندما احضر دراجة نارية لأول مرة و صعدت خلفه و قال ذات الكلمة....

قاطع شرودها حركة الحصان تمسكت سكارليت ب جيمين من الخلف ...

نبض قلب جيمين بقوة و ابتسم بسعادة .. لانه ربما بدأت سكارليت في حبه اخيرا

اما الاخري ... كانت تفكر حول ما تفعله اللان ...و انه هذا يعتبر خيانة ل تاي من هذا العالم ...

هي لا تعلم ماذا تفعل .. او ماذا تريد ... هي فقط تفعل ما يأتي في عقلها كالحمقاء ...

قاطع شرودها وصولهم لذلك القصر الكبير ...نزل جيمين من اعلي الحصان و وقف اسفل يشير بأعينه ان تنزل سكارليت ...قفزت سكارليت من اعلي الحصان و لا كأنها تقفز من اعلي جبل ...

جيمين فقط هز رأسه علي سكارليت التي تبدو مختلفة ...

دخل الاثنان معا الي القصر لتجد شخص يتقدم نحوهم و يناظرها بحدة .... بمجرد ان نظرت ل ملامحه بعمق شعرت انها ستبقي ... بل بالفعل اعينها ادمعت .... و عندما سمعت صوت ذلك الرجل قلبها بدأ يألمها و بدأت تتذكر أهلها من الحاضر الذين قد.توفوا بالفعل

......: مرحبا جلالة الملك ...اعتذر علي ما تسببت به ابنتي...

اردف بها ليقوم بسحب سكارليت من يدها بقوة مخرجا إياها من شرودها

فكرت سكارليت انه لربما اب سكارليت في هذا العالم قاسي و غير حنون ... لكن رغم هذا هي كانت تبتسم كالبلهاء ...

▪{المملكة }▪<the kingdom >حيث تعيش القصص. اكتشف الآن