تجلس بسلام في ما تسميه بالمنزل و الذي
يتكون ربما من غرفة واحدة . قاطع
شرودها صوت تلك الحمقاء زوجة والدها
المتوفي .
تلك الحقيرة العا.هرة تستخدمها كالخادمة وكأنها قتلت أحدا من أهلها ، تناديها و
تصرخ : ايتها الحمقاء الوقحة من سمح لك
بالجلوس ، هل انهيتي كل اعمالك ؟
اسمك: نعم ، و ماذا تريدين الان؟
الزوجة : حسنا ، ماذا اريد، ماذا اريد ، اريد
أن تموتي فقط أو أن أتخلص منك..
قاطع حديثها صوت الهاتف .. أحد ما يتصل
الزوجة : الو ، ااه اهلا سيدي
المتصل: حسنا فالتاتي بها بعد نصف ساعة
الزوجة: أمرك سيدي ..
قطع الاتصال
حسنا جهزي نفسك جيدا ، ساخذك إلى مكان
لن تعودي منه الى هنا
اسمك : لن اذهب معك
الزوجة : و من طلب رايك ايتها الوقحة
غيري ثيابك و ارتدي هذا ( فستان قصير
باللون الاسود يصل إلى الركبة يظهر أكثر مما
يخفي) و إن لم تنفذي فالسيخ
ينتظرك( عصا من الحديد تقوم هذه الكافرة ب تسخينه على النار و وضعه على جسم
تلك البريئة اذا تجرأت على مخالفة الأوامر)
اسمك تلعن تحت أنفاسها( لن اسامحك فيحياتي ايتها القبيحة العا.هرة
((((((( و بعد دقائق خرجت تلك الفاتنة
ترتدي ذلك الفستان بعد أن سرحت شعرها و غسلت وجهها بما انها لا تمتلك اي
مستحضرات تجميل سوى الصابون و الماء )))))))
و قد كانت جهزت الزوجة نفسها
استقلوا سيارة أجرة ، و وصلوا إلى المكان المنشود
خرجوا من السيارة و يا ليتها لم تخرج
(... يتبع ...)