Bart Special

617 25 8
                                    

بارت اضافي خارج عن الأحداث الحاليه للروايه
.
.
.
.
.
"قبل الرحلة خارج الاسوار رقم 57"
روزا: هناااا سوف نرى ليفااااييي وهانجي وايرون رااائع .
هيرين وهي تحاول عدم الابتسام : من قال بأننا نحبهم إلى هذا الدرجه ؟انه مجرد اعجاب خصوصا ليفاي ،اجل انه اعجاب فقط لانه وسيم وقوي وبارد ويمتلك جميع الصفات الرائعه ياااهه اعجاب فقط اعجاب لا هوس او عشق أو شيء من هذا القبيل
سانا: اقنعتني بصراحة
روزا : لقد شردتي وانتي تتذكرين صفاته لحظه .... لايمكن بأنك تذكرتي عضلاته الرائعه أو جمال جسمه يايي أنا سأواعده عندما انفصل عن ارمين
سانا : ياللقرف ،من قال انكم ستواعدوه ؟
هيرين:ليس وكأنك لم تقبلي صور لعضلاته لقد دخلت لأكثر من مرة ورأيتك بذاك الوضع الذي ...
سانا : هه .لقد أتى ايرون دانشو هيا انتبهوا

بعد ما ألقى ايرون خطابه عن الانظمام إلى فليق الاستطلاع
بقيت هيرين واقفه ببرود عكس سانا الذي بدأت ملامح الخوف على وجهها
وروزا التي تصراع نفسها لكي تبقى وتنظم معهم
هيرين وهي تتكلم مع روزا ويومير وكريستا
"لا مجال للخوف هنا ،الموت مؤكد لذا دعونا نعيش حياتنا بشجاعه "
يومير : أجل صحيح لكن هل يمكنك الزواج بي بعد عودتنا من الرحلة القادمة
هيرين :هممم سوف افكر بالموضوع
روزا :ماذا عن ليف..أقصد نيفا ..أجل نيفا صديقتنا المقربه
يومير بفزع  : هل تواعديها؟كيف تفكيرين بالزواج منها وانا موجودة
هيرين بنفاذ صبر: اخرسوا سأموت بسببكم
قامت بفعل حركات تعبر عن نفاذ صبرها لكنها كانت غريبة للبعض
ايرون وهو يهمس إلى مايك: مابها تلك الفتاة ؟هل هي مجنونه؟
مايك :سوف اراجع ملفها واخبرك بالموضوع
ايرون :أيها الجنود الشجعان لم تخيبوا ظني
رجاءا اذهبوا الآن إلى القائده هانجي هي سوف تدلكم على الباقي
....
هانجي :مرحبا جميعا شكرا لأختياركم فليق الاستطلاع والآن تعالوا معي لكي تأخذوا الزي الخاص بالفليق
بعد أن اخذوا الزي الخاص بهم قامت هانجي بكتابة اسمائهم واعمارهم عندها، كونها عادة لديها بأخذ أسماء الجنود الجدد وتقوم ب مقارنة بين ملفات التدريب  و الملفات التي عملت عليها
...
بعد أن اختاروا الأحصنة الخاصه بهم تم تقسيمهم واعطائهم المهام الخاصة بالرحله القادمة

في الصباح
كان ضوء الصباح يسطع عبر نوافذ غرفة هيرين و ساشا ، 'ساشا زميلة هيرين  في السكن' كانت  ساشا جاهزة بالفعل.  كانت دائمًا تستيقظ مبكرًا حتى تكون أول من يتناول وجبة الإفطار ، ولا عجب هناك. 

جلست لكنها جفلت برفق من إحساس قدميها العاريتين تلامسان البرد ، والخشب ، والأرضيات.  رغم ذلك ، لم تدع الأمر يداعبها  لقد وقفت  وقامت بتجهيز  نفسها  لليوم ربطت شعرها  على شكل ذيل حصان بشكل جميل جداً وارتدت سترتها ، وهمت بالخروجك من غرفتها المشتركه

كانت قاعة الطعام ممتلئة وكان الجميع على طاولتهم المخصصة.  لقد رصدت ليفاي هو يرتشف من كأس افترضت أنه شاي.
ابتسمت بخفه لكن سرعان مااختفت ابتسامتها عندما رأت ليفاي ينظر لها ببرود
‹انه مخيف بحق لكن وسيم›

" the attack of Giants " Where stories live. Discover now