The lost story of the kazekage .1

208 10 1
                                    



قصة الكازيكاغي المفقودة .1

.
.
.

—————



في حدثٍ قديم ، خطف الكازيكاغي الرابع ساباك نو غارا على يد أحدى أعضاء الاكاتسوكي ، كانو يريدون أستخراج ذو الذيل الواحد منه ،و عندما حدث ،قد توفى الكازيكاغي..


و قد كان جثةً هامده أمام قومه و أصدقائه و من نظر له بفخرٍ يومًا، لم يكن هيوغا نيجي من المقربين له، و لم يفكر يومًا بمدى سوء خسارة شخصًا كـ غارا



و رؤيته لـ جثته بذلك الشكل جعله يشعر بالتعاسه ، لم يرغب بـ النظر مطولًا ،ولكن العجوز كانت قد قررت أن تضحي بنفسها مقابل حياة الكازيكاغي الرابع ،لأجل من يحب و لأجل من يحبه


و أستيقظ صاحب الشعر الأحمر أمام الأعين المتلهفه له ، صرخ الجميع بسعادة و أمتنان، هنالك من بكى و من رقص و من تنهد بـ أرتياح أخيرًا

نيجي أبتسم بهدوء يجعل جسده يسترخي أخيرًا مزيل تقنيته لـ يرتاح من الضغط الشديد في جسده ، نظر لأصدقائه يتحدثون مع الكازيكاغي بـ بهجةً شديدة



رأى كيف تسابقو الفتيات حوله يصرخون بـ أنتعاش و كيف يمتدحونه، أسند ناروتو جسد صديقه ذو الشعر الأحمر لـ يقف ، يأخذون لحظة صمت لموت العجوز ،و نيجي وقف معهم بصمت


.

في ذلك الوقت أصر الكازيكاغي غارا أن يبقوا الليلة في قرية الرمل كونهم مجهدين ،كانت ليلة إحتفال بسيطةً جدًا كون الجميع متعب من الرحلة الطويلة المجهده


الكازيكاجي كان يراقب من نافذة مكتبه القرية ،تعم بـ السكون و الأمان ، ولكنه لمح شخصًا ما يجلس على حافة أحدى المباني ، شعره طويلًا يتطاير بفعل الرياح


هو علم من هذا الشخص ،لقد كان هيوغا نيجي ، و فكر للحظة بـ أن  يخرج لألقاء التحية عليه أم يبقى هنا؟ ،غارا أراد أضافة صديق ، ولكنه الأن أصبح لا يعلم أن كان يريد الخروج أم لا



أستجمع نفسه لـ يخرج من موقعه بهدوء ، يذهب نحو ذلك المبنى ذو الأرتفاع الجيد لـ رؤية القرية أجمع ، نيجي نظر بجانبه حيث جلس الكازيكاغي ، و كان على وشك الوقوف أحترامًا له


"لا بأس بذلك" الكازيكاغي الرابع قال ، عينيه تنظر مباشرةً لأعين الأخر، جعلته مرتبك قليلًا ، ولكنه أعتدل يعود لـ جلسته السابقه على حافة المبنى



"أنا ممتن لأنقاذكم لي " غارا نطق فجأة ، و نيجي أبتسم " و أنا ممتن لعودتك" في المقابل كان صوت نيجي مسترخي و مبتهج قليلًا ،لحظة صمت مرت ،يراقبون المدينة فقط و لا شيءٍ أخر

The lost story of the kazekageحيث تعيش القصص. اكتشف الآن