أّلَجّـﺰءأّلَرأّبًعٌ ـ وٌأّلَعٌشُـروٌنِ
روٌأّيِّةّ حًبً تٌـحًدٍى أّلَصّـعٌأّبًبعد وصلا الى القصر نظر الى سيلا وهى تضع راسها فى حضنه ليستنشق عبيرها التى اشتاق اليها الى انفاسها الدافئة همس بصوت خافت سيلا وصلنا ولكنها قطتى غفوت ليلامس وجنتها، كاد حملها بين زراعيه وهنا تستيقظ تقول بصوتها الناعم خليل قال نعم اناهنا معك ملكك لن نفترق مرة أخرى،
لتقول ماذا تفعل اتركنى قال لا احملك الى غرفتنا تقول خليل يشاهدنا الخدم الان يكفى ان رانا الحرس قال لايهمنى الستى زوجتى قالت نعم لكن اخجل اتركنى سترانا امى ماذا ستقول هيا قال لن انزلك الا بغرفتك هيا تمسكى بى احاطت بزراعيها الناعمتين والرقيقتين عنقه تتقارب الانفاس ليستنشق انفاسها التى يعشقها قالت حسنا سيد خليل اذا لنذهب واذا ان دخلا بها وجد فريدة، ابتسمت مماتراه وقالت ابنتى انت بخير وضحكت سيلا نعم وافضل الاترى هو يحملنى، قالت فريدة اتمنى لكم السعادة الدائمه ولكن لن تخرجى بدون حراستك بعد الان هذا قرارى قال خليل لا حاجه لذلك انا هنا لن اتركها
قالت ابنى لكن قال انا اشعر بقلقك لكن انا زوجها وانا من يمكنه حمايتها
قالت تمام ابنى هى امانه لديك،
قال وهو ينظر اليها انا احميها لاخر نفسفى حياتى واخذها وصعد للغرفه دفع الباب ثم اغلق الباب بركله من قدمه
وقال انت متعبه للتنامى الان وغدا تنتظرك مفاجأة قالت ماهي قال غدا
قالت تعرف اننى لااحب الانتظارة،،
قال بمكر انا انتظرت كثير،اذا انا ايضا لا اريد الانتظار قالت ماذا؟ عن اى انتظار تتحدث وضعها على طرف الفراش ليدنو منها انتظر هذه اللحظة
قالت وهى تعود للخلف خليل
قال انا لااريد الانتظار مثلك، انا ايضا منذ وقت وانا انتظر وهو يدنو منها لتقول حسنا سانتظر لكن لا للاقتراب الان قال لما قالت انا انا فهى تخجل لتقول انها لديها عذر وهى تعرف كيف انتظرها لفترة قالت انا انتظر مفاجأتك حبيبي ولكن انا الان لدى مايمنعنى عنك فهم خليل وقال اذا ننتظر ولكن اريد قبله وهو يلامس بيده شفافها ابتسمت قالت اعرف انك تشتاق الى كما انا ايضا اشتاق اليك حبى التهم شفاىها الصغيرة ولم يدرك انه يالمها دفعته عنها لكى لايتمادى وقالت سوف تنتظر هذه الفترة قال حسنا احاول
ذهبت تبدل ثيابها ترتدى ثياب مريحه للنوم اغلق هاتفه واحتضنها وغفو معا بعد ماعانا الثنائ
مع اشراقه ☀ يوم جديد تستيقظ سيلا ولم تجد خليل بجانبها ولكن وجدت ورده حمرا وملاحظه بجانبه مدون عليها صباح الخير احبك قبلتها وهى فى قمة سعادتها وهى تقول انا احبكتمر الايام كانت تخطط لعمل مفاجاة له تعويضا عن مامر على كليهما
تترك فراشها تذهب للخزانه تخرج ثيابها لترتدى وتتجهز سريعا لتخرج
ذهبت لتشترى شى خاص لسهرة خاصه
فى المساء سيلا فى غرفتها تتجرد من ثيابها تدخل لحوض الحمام تتحمم
كانت تضع منشفه على جسدها، مزامنتا بخروجها يدخل هو يجد الغرفه ملئ بالشموع والفراش الورود الحمراءمتناثرة
اتسعت عيناها كانت مفاجاة لهم
قالت لقد اتيت الان
قال لقد تاخرت يبدو لديك شئ هام
قالت نعم اردت ان اجعل اليوم مميز ولكنك افسدت كل شئ لدى الكثير لافعله ماالذى اتى بك الان خليل
يدنو منها متلهفا يلامس شعرها الذى تتساقط منه قطرات الماء ليضع شفافه على خاصتها يلتهم شفافها بعنف واشتياق
تلعثمت قائله خليل انتظر
قال وهو يهمس لااستطيع وبداء ينثر قبلاته على عنقها والى شفافها الى نهديها ليزيلا عنها منشفتها كانت انامله تذيب مشاعرها
تقول بصوتها الانوثى اشتقتاليك حبى يحملها الى فراشه ليشبع رغبته بها كما تشبع رغبتها به
انتهت المعركه تنظر اليه وهى تضحك على مايفعله فى كل مره وهو يضاجعها تقول حبى
فى كل مره تدمر ماحولك هيا لنعيد ماافسدته
احتضنها قائلا انتى حياتى
لقد افسدت مفاجئتى ارادت سهرة رومانسية
اردت مفاجىتك ولكن انت من فاجئنى
قالت ماذا اتا بك الان
قال لقد عدت لاخذ الملف واعود يرن هاتفه انه
ليقول أسامة، مرحبا اسامه قال لما تاخرت الم تقل انك تحضر الاوراق وتاتى لم يعرف خليل مايقوله، فقال اسامه الاجتماع الكل بانتظارك قال خليل انت حل الامر بدونى قال اسامه انت تهزاء هل تتحدث جديا قال نعم،، نظر الى سيلا والى مافعله بها وبالفراش انا متعب قليلا ولااستطيع ان اتى اغلق اسامه وهو غاضب لم يعرف ماذا يفعل، هنا سيلا تضحك هل اتيت لتاخذ اوراق وتعود قال نعم لكن لم استطيع اتركك، ضحكت قال ماذا افعل انا لم اشعر بما افعله انظرى الى حال الغرفة قالت عليك اصلاح كل شى،،، استمرات السعادة الى عدة اشهر التى يشعر بها الزوجين اهتمت سيلا انها تصبح طبيبه وبعد ان تمرنت مع زملاىها جيدا افتتحت لها والدتها مشفى خاص هى مديرته برغم صغر سنها ولكنها اثبتت انها ناجحة وخليل ايضا اجتهد بان يجعل شركته مهمه وتمكن ان يبتعد لساعات عن سيلا ولكن هذا يسبب له العذاب والشقاء لكنه بعد ان انشغلت بمشفاها تمكن ان يسيطر بعض الشى
الكل سعيد وهنا تاتى سيلا من المشفى لتنتظر خليل قبل ان يعود من شركته تجهزت حتى ان يخرجا لسهرة خاصة يفتقدوها بعد كم العمل اتى خليل وهنا يجدها تنتظره قال حبى لما اتيتى مبكرا قالت من اجلك حبيبي لنخرج سهرة خاصة انا وانت لقد اعددت الياخت وكل شى جاهز لنا قال تمام وضعت يدها بيده وذهبا بسيارتهم الى الياخت وجد الشموع والطعام والموسيقى الهادئه
، قالت هل تشاركنى الرقص حبيبى الان وضع يده يتلامس ظهرها ويدها على كتفه ويد بيد ليتراقصا معا ويقتربان وتتلامس شفائهم ليرتون من ظماء العشق وهنا تشعر بدوار فتهتز ولكن لاتريد ان تفسد السهرة وتكمل معه ويقبلها وتحاول الثبات الى ان سقطت بين زراعيه فزع خليل من اجلها قال سيلا ليحملها ويضعها بسيارته ومنها الى المشفى لينادى دكتور دكتور
تاتى الممرضات الى غرفة الكشف ليتم فحصها ، خليل متوتر قلقا عليها ماذاحدث لها، ليخرج الدكتور خليل متلهفا مابها دكتور قال لاتقلق هى بخير مبارك هى حامل فرح خليل بهذا الخبر الذى كان ينتظرة منذ فترة وجهه وعيناه اصبحت تضحك، ليدخل اليها ويقول سيلا حبيبتي انت حامل قالت نعم هل تشعر بالسعادة قال نعم انا فى قمة السعادة ولكن لن تذهبى الى المشفى من الان راحه تامه اتسمعين قالت وهى تلامس بطنها تماما،
ذهبا الى القصر ليبلغا فريدة بالامر لتفرح وتشعر بالسعادة قالت لن تذهبى الى اى مكان راحه تامه ، قالت فريده من اجل صحة حفيدنا نحن نهتم هيا اذهبى ولن تتركى فراشك الا بعد الولادة، والمشفى ساضع احد ليهتم بها الى وقت عودتك ، تعم السعادة الجميع
وبعد تسعة اشهر عذاب وشقاء لخليل لابتعادة عن سيلا كان يحارب نفسه من اجلها حتى ان يهداء انه حرم من المعارك التى كان ينتصر بها،،فى ليله وهم نائمون تاتى الى سيلا تقلصات بدئت خفيفه الى ان اذدات عليها كانت تتحدث وتقول انتم ماذا تفعلون احبتى هل تتعاركون والدكما نائما وتنظر الى خليل تلامس وجنته وشفائه وشاربه وتقول بسببكم اولادى اصبحت اشتاق اليك حبيبى تصرخ هنا يستيقظ مفزوع ماذا حدث تقول انا اتالم اكيد انا الد الان خليللللللللللللللل
قال حسنا هيا لنذهب للمشفى قالت لتخبر امى وذهب واخبر فريدة لترتدى ملابسها،جاء الى سيلا وحملها واسرع بها الى السيارة وهنا وصلا للمشفى، ادخلوها غرفة العمليات وبعد وقت يسمعون صوت صراخ الاطفال
يجوال خليل قاىلا هل سمعتى انه صوت اطفالى شكر لله اتمنى ان تكون سيلا بخير
أنت تقرأ
حًبً تٌـحًدٍى أّلَصّـعٌأّبً
Mystery / Thrillerهى فتاة ثريه من اسره عريقه تلتقى بشاب يغير حياتها لدي اسرتها تقاليد ولكن هل الحب يتحدى الصعاب