Ch

7.2K 302 14
                                    

بارت 17

عند أنتها تايهيونغ
من الطعام وصغيره
هم حاملاً اياه ناحيه
عمته وأن لتعتني به فهو
سيذهب لجامعه كونه
تأخر على محاضرته الاولئ
تايهيونغ اعتني به جيده
اوصاها بينما عيناه
أبت ان تفارق الصغير
سيشتاق له بساعتاته التي
سيغيب بها عن المنزل
وان " سأعتني به جيداً لا تخف
رغم أن تايهيونغ يوصيها
ان تعتني به كلما غادر
لجامعته ورغم أنها لاتحتاج
ان يتم توضيتها فهوه
حفيدها ومؤكد ستعتني به جيداً
تايهيونغ" حسناً وداعاً
اردعهم وهم بالرحيل
وان " إلهي لطيف بعيناه القلقه على ليام
أنتحبت بخفه لوالده تايهيونغ
أميلي " لطالما كان تايهيونغ رقيق بالتعامل
مع الأطفال..... الهي
همست نهايه حديثها بحزن كونها رأت
عبوس لي الصغير كونه لم
يستشعر احد والديه
بقربه بينما أغرقت
عيناه بدموعه
وان " لا بأس صغيري أهدأ
تتحدث مع الصغير بينما تهزه بخفه
تلاحظ عيناه الخامله
بينما يدنوا وجنته ناحيه صدرها
يضع رأسه هناك بينما يأن بخفه
أميلي" ما به يبدوا خاملا
تكلمت بينما تضع راحه يدها
على جبين الصغير
فشهقت عندما وجدت
حرارته مرتفعه
أميلي " لي يعاني من حمئ
قالت لـ وان بينما تستقيم لكي تأخذ
هاتفها تتصل بـ تايهيونغ
أميلي " تايهيونغي
بدأت بالحديث مسرعه
أميلي" لي الصغير يعاني
من حمئ تعال بسرعه
انه متعب جداً
تايهيونغ" أنا أتى
تكلم ثم أغلق
ربع ساعه حتئ سمعو فتح الباب ثم دخول
تايهيونغ مسرعاً
تايهيونغ" صغيري ما بك
قال بينما يلتقط
الصغير من أحضان وان
ورعان ما تشبث به
الصغير واصبح يبكي
لاستشعار تايهيونغ بجانبه
تايهيونغ "  أسف لاني تركتك
بمفردك اسف لأهمالي إياك
تكلم بينما يبكي أيضاً

أميلي "تاي صغيري لاتبكي أمامه
ستفزعه ثم أنه مريض
وعندما يراك تبكي
سيزداد وضعه سوءً
اعتني به صغيري ونحن
سنتصل بجونغكوك
تايهيونغ "حسناً
أجاب بينما يمسح عيناه
ثم استرسل مكملا
تايهيونغ" لاتخف صغيري
تايتاي سيعتني بك جيداً
وها هي شخصيه تايهيونغ
الطفوله تضهر بجانب
صغيره
      ........................
كان تايهيونغ يجلس
إمام صغيره بينما
يغير له الكمادات
بعد أن حممه لكي
يخفف درجه حرارته
ثم أطعمه الحليب والدواء
رغم أن الصغير كان
يرفض ان يضع اي شيء بفمه
وهذا جعل تايهيونغ
على وشك البكاء
لكنه صمد لأجل صغيره
فتح باب الغرفه بخفه
ثم تلاه دخول جونغكوك
نضر تايهيونغ نحوه
ركض نحوه بينما يبكي
فأحتصنه جونغكوك بقوه
رغم انه كان قلق على الصغير
ويود الاطمئنان على صحته
لكن بروئيته نائم خف القليل من قلقه
فألتفت ناحيه تايهيونغ

جونغكوك " مابك صغيري تبكي بمراره
تايهيونغ" جون تايتاي أسف
لانه لم يستطع رعايه
الصغير كما يجب
أنا مهمل، كله بسببي
، تايتاي لن يسامح نفسه
منضره كان مهلك عينان
منتفخه ووجنتان حمراء
كان جونغكوك
يشعر بنفسه حقيراً
برغبته بتقبيله لملامحه تلك
ونبرته الطفوليه لكن صمد
فأخد يحتضنه بقوه

جونغكوك " هششش لاتقل
كذالك لست مهمل
ثم أن الصغار كثيراً مايصابون
بحمئ لمناعتهم الضعيفه
لا تقلق سيشفئ قريباً
لأنك تعتني به جيداً
تكلم بصوته الثقيل جاعلاً
من الصغير يهدء
تايهيونغ" حقاً
تكلم بينما يعبس مبرزاً شفتاه
جاعلاً من جونغكوك ينهار
جونغكوك " حقا

قال بينما ينسحب ناحيه السرير
واضعاً يده على جبين
لي يستشعر حرارته
فتنهد براحه كونها
قد انخفضت كثيراً
جونغكوك " سأغير ملابسي
وأتي لا تنم
تكلم وهو يدخل الحمام
بضع دقائق وخرج مرتدياً
سؤالاً قطنياً فقط بينما جزءه
العلوي عاري
وجد تايهيونغ واقفاً
بالجهه الاخرئ من السرير
حمله جونغكوك واضعاً
اياه على السرير
بجانب ليام ثم
نام بجانبه هوه لاخر بينما
يضع رأسه بمؤخره راس تايهيونغ
ويتنفس بثقل هناك جاعلاً
الصغير يحمر بشده
ثم يضع يده على يد جونغكوك
الذي تحتضن خصره
والاخرئ يحتضن بها ليام
لقد أدرك تايهيونغ أن كلاهما متعب
ويحتاجان للراحه.
................................
فوت + كومنت
تفاعلوا ع الروايه لطفاً
لان أحس حماسكم قل :(

Difference حيث تعيش القصص. اكتشف الآن