لقد عدت
بتكملت القصه
انشالله تعجبكمبسم الله
نبدأقرائه ممتعه-->
Part2ماريا :أيكو ماذا كان يريد المعلم منك؟ ايكو: انه يريد مني ان اكون مسؤلة عن طالب
سوف ينتقل الى المدرسة
ماريا: حسنا ماذا عن القصة التي اخذتها
من المكتبة هل ستعيديها اليوم وايضا ماذا عن الكلام في الورقة انه امره عجيب؟؟
ايكو: معك حق ماكتب على الورقة امر محير لكنه امر لايهمني اما عن الكتاب فانا لم اجد المكتبه
وفجاة ظهر فتى وقال لأيكو المعذره:أنا أبحث عن أيكو ياماتوهل يمكنك إخباري أين أجدها؟؟
أيكو:أناهي أيكو ياماتوولكن هل من الممكن أن تكون الطالب الجديد؟^^
الطالب :أدعى كين كاين سررت بالتعرف عليكي ياأنسه أيكو
ماريا :هل تود ان نريك المدرسه بعد الحصص ياكين؟
كين :أجل رجاءً
وبعد إنتها الدوام المدرسي أراده أيكو وماريا إعاده الكتاب والبحثعن المطتبة لمح كين الكتاب
كين :أيكو أعذريني على التطفل ولكن ماهذا الكتاب الذي تحملينه؟؟!!
أيكو:لا بأس..... إنه كتاب يحكي عن أسطورة
أمير مصاصي الدماء هل تود أن تلقي نظرة علية؟
كين:أجل لو سمحتي فأنا أحب مثل هذه القصص^^
وبينما هو يقرأ سقطة الورقه من الكتاب وعندما قرائها كين
كين:أيكو ما هذه الورقه؟؟
أيكو:لاأعلم ولاأهتم بها.
كين:لكن مابداخلها يبدو غريب جداً الاتوافقينني الرأى ياماريا؟
ماريا معك حق ولكن أيكو لاتصغي لكلامي
أيكو :سوف أعيد الكتاب ولكن لاأعلم أين إختفة المكتبه؟؟ على العموم سوف أبحث عنها غداً فغداً إجازة
وفي المنزل عندما عاده أيكو صعدت إلى غرفتها وأخذت تفكر في الكلام الذي كتب على الورقه وأخذت تسأل نفسها من هي الحاميه ياترى ؟ وكيف هزمه أمير مصاصي الدماء
وفي الصباحذهبن أيكو مع ماريا للبحث عن المكتيه أو الرجل الذي كان يعمل فيها ولكن دون أي جدوى
الى أن حل المساء وكان وفتها القمر بدراً
فقامت أيكو بإصال ماريا إلى منزلها وبينما هي عائده إلى المنزل أتصلت أمها تطلب منها أحضار بعض الحاجيات للعشاء وبينما هي في الطريق قابلها كين
كين :أيكو ماذا تفعلين في وقت متأخر من الليل؟
أيكو:كنت أشتري بعض الحاجيات من أجل العشاء مارأيك أن تذهي معي لنتعشى معاً
كين:شكراً ربما في المره القادمه فأهلي بانتظاري على العشاء
أيكو: حسنا ولكن في المره القادمة لن أقبل أي أعذار هل كلامي واضح؟؟
كين: اجل إنه واضح ثم ابتسم وقال لها وداعاً
ويبنما هي في الطريق إختفى القمر بين ا لقيوم
فأحست أيكو ببعض الخوف
وفجأءة ظهر رجل يحمل سيفاً في يده وقال لها :سوف أقضي عليكي أيتها الحاميه
فقالت أيكو وهي تصرخ :انا لست الحاميه أبتعد عني
ثم ظهر شاب وقام بقتل الرجل وسأل أيكو:
هل أنتى على مايرام أيتها الانسه؟..
أيكو: أ أ أجل أنا بخير شكراً لك
الشاب:حسنا إههتمي بنفسك جدا فالمكان خطر جدا
أيكو : هل يمكنك مرافقتي إلى أن أصل إلى منزلىفأنا أشعر ببعض الخوف ؟
الشاب : لابأس ولكن إلى نصف الطريق
وعندما وصلت أيكو الى المنزل أعطت والدتها الحاحيات واثنا العشاء كانت أيكو شارده الذهن تفكر في ماحصل اليوم وتسأل نفسها هل أنا الحاميه ياترى؟؟؟!!
فنادها شخص قاطعاً حبل أفكارها
أيكو عزيزتي لم أنت شاردة الذهن هل هنالك مايشغل بالك ؟؟ترى من هو هذا الشخص وهل أيكو هي الحاميه الجديده ؟؟ وماهو السر الذي كان مخفي لسنوات ؟؟
اتمنى ان الجزء الثانى يعجبكم ويكون نفس جوده الاول
وتركو كومنت لتشجيعي
وسلام