#بسم الله الرحمن الرحيم #
الحلقه// السادسه عشر
ادهم :كان واقف وعمال يرد علي الطلبه كلهم وكانو عمالين يشكروه علي الامتحان لانه كان حلو
سيلا :ادهم ؟
ادهم :سمع صوتها وغمض عيونه ومش عايز يشوفها عشان لما بيشوفها بيفتكر كل حاجه ولسه هيمشي.....سيلا :ادهم ارجوك متمشيش عشان خاطري..
ادهم :وقف نعممم عايزه اي ؟؟
سيلا :عايزاك تسمعني ؟
ادهم :وانا مش عايز اسمعك!!
سيلا :مسكت ايديه ادهم ممكن تسمعني لو مره واحده بس ..؟صدقني اللي في الصوره دي وسكتت ..لانها مش عارفه تقول اي ؟؟هتقوله مش انا اللي في الصوره بس هي عايزه تفهمه الحقيقه
ادهم :اي سكتي ليه ها ؟؟سيلا :ادهم الصور دي والله ما اعرف عنها حاجه صحيح انا اللي فيها بس بس مكنتش حاسه ب اي حاجه ولا قادره افتكر ده حصل ازاي واصلا كنت ف اليوم ده مع ...
ادهم :مسك ايديها وشالها بعيد عنه انا مش عايز اسمع منك مبررات سخيفه ملهاش اي معني وبعدين انتي متهمنيش اصلا ولا انا عشان اديتكً حبه اهتمام هتفكري اني فيه حاجه بينا ههههه ده انتي طلعتي عبيطه اووي انتي ...مجرد طالبه عندي وبسسسس واكتر من كده مفيش الا اذا كنتي عايزه حاجه تانيه انا معنديش مانع واوعي تفتكري اني جاي هنا عشان حاجه انا جاي عشان اطمن علي الطلبه بتوعي وبس ..
بس في الحقيقه هو راح الجامعه عشان يشوفها ويطمن عليها ..
وسابها ومشي وهي فضلت واقفه مكانها ومصدومه من اللي سمعته من ادهموعمرها ما توقعت ان ادهم يفكر فيها كده وسندت علي الصور لانها كانت حاسه انها هتقع من كتر الصدمه وحطت ايديها علي بؤها وفضلت تعيط بشهقه وقالت انا لازم انساك يا ادهم لازم الظاهر انا كنت غلطانه لما فكرت انك بتحبني او معجب بيا
أنت تقرأ
مشوار ادهم وسيلا بقلم منه جمال
Lãng mạn#روايتي الأولي # ادهم عبد الحميد :دكتور في الجامعه سيلا :طالبه في الجامعه