بسم الله الرحمن الرحيم
.
.
.
كانوا تلك الفتاتين نأمات على سريرهم داخل غرفة متوسطة في الحجم كانت وضعية يوري غريبة كثيرا كانت تضع أرجلها على وجه لميس و نصفها الثاني تحت السرير لتستيقض لميس و اول ما لفتها وضعية يوري الغريبة ليست اول مرة و لكن تلك الوضعية اول مرة تفعلها لي انها تفعل وضعية واحدة في اليوم 😑
المهم
.
.
.
دخلت امرأة بشعر ابيض و عيون حمراء كانت في غاية الجمال حقا لتضحك على وضعية يوري في النوم و على شعرها الطويل المتبعثر في الارض و لتقول بحنية بعد أن ضحكت و هي تعدل من وضعية نوم يوري : ههه تلك الفتاة لا تتعلم ابدا ههه لميس لماذا انتي مستيقضة هممم قالت المرأة بينما تربت على شعرها لتقول لميس : لقد نمت جيدا لذلك أنا مستيقضة
المرأة : إذن ارجو منك أن تأتي معي و تساعديني
لتقول لها لميس : امي أنا امتلك كام في العمر
المرأة : انتي في السابعة هه
لميس : إذن هيا
قالت لميس و ذهبوا لي تنظيف المنزل
.
.
.
{ وجهه نظر الكاتبة نحو يوري }
عندما استيقضت يوري كان شعاع الشمس متجمع حول وجهه و الذي يراها سيقسم أنها اناها اجمل فتاة فقد بسبب ملامحها البريئة
لتصحوا من نومها و عندما نظرت إلى الغرفة تلك ليست غرفتها و لماذا تشبه الرسوم أيضا لتنظر لي يديها كانت مرسومة و ناصعة البياض لتذهب إلى المرأه و تنظر بها لتتفاجئ و لتنزل الى الاسفل بسرعة لي ترى لميس و لكنها تشبه الرسوم و نظر إلى المرأة أيضا و أتت نحوها لميس و قالت لها بي همس : لا تقلقي لقد انتقلنا إلى عالم آخر و نحن الآن في عالم هجوم العمالقه و تلك المرأة تكون امنا
.
.
و لكن قتع كلامات لميس هو ترق الباب و ذهبت المرأة لي تفتح الباب و عندما فتحته قد دخل رجل و قالت المرأة : اهلا بي عودتك يا عزيزي
ليبتسم الرجل و يقول لها : شكرا لكي مارثا و لكني جائع و اين فتياتي و عندما نظر لهم لقد دخلت بعض من ذكريات ذلك العالم لهم لكي يتعاملوا على حسب الذكريات و عندما خرجوا من تلك الذكريات همو بي الركض ليركض الاب ورائهم بينما يضحكون و بينما هم يلعبون كانت الأم مارثا تبتسم لتقول بضحك : ههه روبرت توقف انت كبير هههههه
الاب روبرت : ماذا؟ لقد اشتقت لي اطفالي لم أراهن منذ شهر
لتقول يوري : ابي نحن في أية مقاتعة
ليقول لها الاب : هه نحن في مقاتعة شجانشنا
حسنا هم لم يكونوا يعرفون أية مقاتعة أو هم لم يكونوا يعرفون أنهم في مقاتعة شجانشنا لتقول يوري : و نحن في أية تاريخ الان
لتقول الام : انظري في التقويم
لتنظر يوري و معها لميس إلى التقويم لترى يوري أن ذلك التاريخ أو أن اليوم هو اليوم الذي سيتم بها قتل والد و والدة ميكاسا لتسرع يوري و تقول انها سترجع طبعا هي لم تفعل في حساباتها أن شعرها لونه غريب و ذلك سيكون أحد الأسباب التي تجعلها تتعرض للتنمر
.
.
.
استمرت في الركض حتى رئت بيت ميكاسا و لكن الاسوء في ذلك أن الرجل قد اقتحم الباب لتسرعي و تأخذي أحد السكاكين و تنظري إلى ما يفعل و رئيته ينقض عليهم بينما هم في فزع لتضربيه ب المجرفة على رئاسه و لكنه لاذال يتحرك ليلتفت إلى يوري و يحاول قتلها و لكنها غرزت السكين في بطنه بينما هو وجه السكين ناحية ذراع يوري لي تنزف لي انها الجرح كان يبدأ من ذراعها من الاعلى الى الاسفل لي يفقد الرجل وعيه لتنظر لهم و تقول : هل انتم بخير
لتهرع والدة ميكاسا لها : لماذا فعلتي هذا
لتقول يوري : لقد سمعته البارحة و هو يقول إنه سيقتل أصحاب ذلك المنزل لذلك ذهبت لكم و دافعت عنكم قالت ببرائة و لكن فقدت الوعي داخل حضن المرأة لقد كان الوقت في الغروب ب الفعل لي أن منزل يوري بعيد عن منزل ميكاساوالد ميكاسا : هل تلك الفتاة بخير
ميكاسا ببكاء : لقد كنت سأفقدكم لولا تلك الفتاة
يوري بينما هي نائمة قد تسلل رجل آخر و حاول قتل الاب و لكن الاب شعر بذلك ليضربه من الخلف ثم يستدير و يلقنه درسا.
.
.
المهم الان اصبحت يوري و لميس صديقتين لي ميكاسا و ميكاسا تعتبرهم مثل اخواتها الصغار ما عدا لميس لي انها بنفس عمرها و بينما يلعبون رئو فتيان متجمعين حول شخص صغير يمتلك شعر اصفر لتهرع لميس لي انها علمت أن ذلك الفتى هو ارمين و لكن هناك فتى أعاق تريقها و بدأ في التنمر على عيونها الحمراء
و هناك بعض من الأولاد الذين يتنمرون على لميس و ارمين لتقول ميكاسا : اذهبي للفتى و انا لي لميس
يوري : حسناو لقد ذهبت يوري إلى ارمين و ميكاسا إلى لميس
و لكن لميس لقنت هؤلاء الفتيان درسا و لكنها لم تلاحظ أن هناك فتى سيضربها بي عصى كبيرا على رئسها و لكن ميكاسا مسكت تلك العصى و دربته بها
وذهبت إلى ارمين الذي ساعدته يوري و معها طفل آخر و كانت يوري تنظر له بينما تخرج من عينيها القلوب و لكن أخذتها ميكاسا و ذهبوا بينما ايرين يحضق في تلك الفتاة التي ساعدتهو عندما أوصلوا ميكاسا تفاجئوا أن ... أن والد و والدة ميكاسا قد تم قتلهم يبدو أن ذلك العالم يريد منها أن تتعرف يوري و لميس على ميكاسا
لقد أخذت ميكاسا معهم للعيش و اعتبروها مثل اختهم و تبنوا والد و والدة لميس و يوري ميكاسا و اعتبروها ابنتهم
لقد كانت يوري تحمل معها وشاح بلون الاحمر كانت تفعله كي تلفه على ميكاسا و قالت لميس إن ذلك الوشاح عربون إخوة ما بيني أنا و يوري و انتي اتفقنا
و اصبحت ميكاسا ترتديه و لكن تلك المرة من لميس و يوري
كانت يوري دائما تذهب الى مكان تواجد منزل ايرين ل أن السوق هناك و هي تحلب اشئا من السوق و بعض من الأحيان ترى والدة ايرين
و كانت تتصاحب معها لذلك تحبها كارلا و كانت تتحدث عليها أمام ايرين و غريشا أنها فتاة طيبة و جميلة و شجاعة و رغم أنها تتعرض للتنمر بسبب شعرها إلى أنها تجاربهم جميعا
.
.
.
و نكون انتهينا من وجهه نظر الكاتبة على يوري و البارت 3 هيكون على لميس اوك و بايي
.
.
.
أنت تقرأ
الْحَيَاة الْنِهَائِية
Adventureتحكي عن صديقتين يعشقن الانمي و أكثرهم انمي اتاك و لكن في أحد الأيام يموتون تلك الصديقتين في ظروف غامضة و يرو أنفسهم في عالم مليئ بالمخاطر و الصعوبات الكثيرة و هنا السوئال هل سيتعاملون مع الوضع ام أنهم لن يتقبلوه