جـهَـازيـن وسَـط مَـخـزنْ

5.6K 522 1.1K
                                    

________


___________
.

.

.

____________

♡اتمنىَ لك قراءهَ ممتَعه♡

♡من فضلكِ أنيريِ نجمتي بالأسفل♡

___________________

'آلَحًبً آنِوٌآعٌ.... وٌلَکْنِ عٌشُقُيَ لَهّ نِوٌعٌآ لَيَسِ لَهّ شَُبًيَهّاً وٌلَآ مًثًيَلَاً'

___________________

أتجهت ڤيمينا إلي منزلها عقب إنهـاء مُحادثتها مع تايهونغ

دَلفت لمنـزلها الذي يقبع بِحي هادئ بأحدا شَوارع سيول

حَمِدت الأله إن والدتَها نائمهَ وألا سيتُم توبيخها على تأخيِرها

وَليت الفرحه تَتدوم عندما قررَت ڤيمينا الدلوف لغُرفتها لتظهرت والدتَها أمامها مثل الأشباح

.............

عوووووو

...........

"أين كُنتِ؟"

ألقت والدة ڤيمينا سؤالها مُمسكه بأحد ذراعي ڤيمينا

"أقُسم لكِ كُنتُ أعمل وأتلهيت بأشغالي أسفهَ"

تحدثت ڤيمينا رداً على والدتها بنبره هادئه خوفاً منها

والدة ڤيمينا قويه ومُرعبه.... وبالأخص لأبنتها

"عاَهره صحيح؟... مُنذ متى تتأخرين لهذا الوقت ها؟ هل تعلمين كَم الساعه الأن"

استمعت ڤيمينا لحديث والدتها السام لتُقرر الرحيل لغُرفتها

وليتها قدرت على فعلها أسرع من ذلك، لأن حين ألتفاتها للرحيل لحقت بها والدتها لتصفعها

سكنت لثواني معدوده تستعيد أستعابها

للتذكر أنها اعتادت عن هذا وأنها الأن عليها البُكاء وطلب السماح من والدتها

تحركت مقلتيها التي بالفعل تذرفنا الدموع لتتألم بسبب ضغط والدتها على ساعيها

BETWEEN TWO SOULSحيث تعيش القصص. اكتشف الآن