شيطان ملائكي.... 🔞🤤

ها نحن ذا في مدرسة يابانية حيث يدرس بطل قصتنا جاك صاحب 19 سنة ولذي يلقب بل مجنون لتصرفاته من هواياته القتال الحر و كمال الاجسام فهو مصدر جذب للفتيات في مدرسه...

كان جاك يتجول في المدرسة مع رفاقه حيث لم يكن يكترث للفتيات التي يحدقن به ولا يعطي لهم اهتمام و كعادته يتسبب في المشاكل لشدة طيشه

في لحضة تمر فتات ذات شعر ذهبي يبدو انها جديدة على المدرسة و شديدة البياض لا تمر من شاب الى و يحدق بها كالمجنون لمحها جاك ولاكن كعادته ضن ان الفتات ستلاحقه لكنها لم تكترث لامره وحينها فقد اعصابه

يبدو اننا لم نعرفكم بضيفتنا فل قصة ليسا صاحبة 18 سنة فتات في اوج جمالها و تفاصيل جسمها التي تترك كل شاب في دهشة من امره

ذهب جاك اليها و كانت كل المدرسة مستغربة من امره انه لأول مرة يذهب لتكلم مع فتات و طلب منها مواعده و انه قد اعجب بتصرفاتها

دعونا نخبركم حقيقة عن جاك الشاب لذي يحب الفتيات الهادئات و لتي تهتم بمضهرها ولا تهتم لناس بحولها فل نكمل القصة

نضرت ليسا اليه بنضرات اشمئزاز و قالت لا شكرا لا اريدك وبتعد عن طريقي حينها انصدمت جميع المدرسة بفعلها وسط احباط كبير من جاك الذي كان يضن انها فريسة سهلة

اصبح جاك يراقب الفتات كل يوم و يحبها اكثر ف اكثر اعجب ب طريقتها في الكلام و كذالك حياتها اليومية و كتشف انها تحب قرائة الكتب و العب مع الحيوانات و انها فتات هادئة لا تخالط الشباب

ومثل عادت جاك يقوم بتباعها الى ان يشاهد شاب غيره يتكلم معها و كأنه يعرفها فجلس ليشاهده من بعد و هو يكلم اميرته و لأول مرة ينتابه شعور الغيرة و لم يعرف ماذا يفعل فغضب
و كان على حافة الانفجار لاكنه حاول امساك نفسه ليفكر في خطف ليسا بعد كل محاولاته فهي لم تترك له حل اخر

عاد لى المنزل ليقوم بتخطيط لعمليته و ضل يفكر لوقت طويل الى ان قام ب اخذ قراره و كانت الضحكة تعلو وجهه

في صباح اليوم الثاني لم يدخل جاك كبقية الطلاب للمدرسة بل قرر فتح الباب الخلفي و دخول منه باحثا عن ليسا و عندما رأها اقترب منها و اخرج سكينه و وضعه على خصرها ويهمس في اذنها قائلا اذا تحركتي و قمت بأي حركة سوف اقوم بقتلك
ليقوم بسطحابها خارجا عن طريق ذالك الباب

يركبها تلك السيارة و هي تحاول الصراخ ولاكنه يسكتها بذالك السكين و في لحضة تحاول فتح باب السيارة و محاولة الهروب و لسوء حضها انغلق الباب على ثوبها و يتمزق بل كامل ليخرج جاك و يراها عارية عند باب السيارة فيقوم بفتح الباب و ارجاعها الى مقعدها و هو يشاهد ذالك الجسد المنحوث و الصدر البارز ويعلو وجهه نضرات منحرفة تقوم ليسا بمحاولت ستر نفسها و هي تبكي و وجهها محمر من الخجل و الحياء