روحٌ مُعَذَّبَةٌ وعينٌ تَدْمَعُ
وحشاً تكادُ من الهوى تتقَطَّعُ
أشكو هواكِ إليك شكوى مُدنَفٍ
عَدِمَ الكرى فجفونُه ما تَهجَع
صبٌّ أضرَّ به الهوى ففؤادُه
من جَهد حبكِ مستهامٌ موجَع .تائهه بين الضلم
الكاتبه غرام عمارلاتنسوون تصوويت بنجمه ⭐
وتعاليق ع الفقرااتاحبكم
تابعوني انستا garam_010
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
درر::-مرت الأيام الجو بلبيت كئيب
أدهم رجع الشغله بس تعبان حيل
اكل مياكل امي تحجي علي يله ياكل
وجبه وحده وبس يحش جكاير (يشرب جكاير)
وعصبي اربعه وعشرين ساعه يتعارك وي
ذبان وجهو
اليوم كعدنه من الصبح لان ابوي كال
ترحون تشوفون شيراز وشلون صارت
فـ كلنه فرحنه بهاذ القرار ع ساس ضيغم
وضياع يجون ويانه بس الفاجئنه أدهم صبح كالأدهم:ضياع انته ومرتك وضيغم رحو
بسيارتك واني اجيب اخواتك وامي واجيكمز ضيغم وحجة بصوت عالي
ضيغم:ويـن رايـح انتة غير بس تشوفك
تتخبل اكعد واسكت فدوهـ عيني عله أدهم فرك وجهة حيل ورجع
شعرو الي وره
وكالأدهم::-بصوت خافت.... لا ماخليهة تشوفني
لان انا رايح عندي شغل بغداد
وجنت رايد اطلع من البارحه...ضياع:صفكت بأيدي... يلا جاا توكلونه حته نوصل عله وكت كون ب، 11احنه هناك
درر::تقسمنه اني وفردوس وجهالهة وامي
وي أدهم وضيغم وضياع وميامين بسياره ضياع
ابوي كال ماريد اروح وسكتنه
طول الطريق محد حجه ساكتين
أدهم يتنهد بصوت وكلساع كال استغفرالله
ويمشي سريع
ب10:30احنه وكفنه باب بيت عمي
اجينه ندكو ونفتح الباب طلعت شيراز
شافتنه وفتحت عيونة مصدومه وعيونه
انفتحن اكثر كأنو ماشافتنة وبس أدهم شافتو
صرخت بصوت خايف وهو عيونو عليههشيراز:اهتز جسمي من شفتة
وصحت بي.... شكووو انمن جااي
شيراايدد رجعت الي وره خايفه منه
احجي وارجف
وهوه كام يصيحأدهم:راايح والله رايحح
صاح عله فردوس تلزمهه وهوه عيونو
تباوعلهة بخوفدرر:ركضو فردوس وضيغم عليهة حضنته
فردوس وهيه بس تبجي وتصيح خلي يروح.
دفعو ضياع وسد الباب خوش استقبال
مجنه نعرف راح ينتفح الباب بدون ماندكو وامي تخبلت من شافت حالتهة هيج ضلت تسمي عليهه
صاح عليهة ضيغم يله هدأتضيغم:ولجج راااح شوفيي رااح والله
بعد مايجي كافي
انتهت ترجف بأدينه صحت بيهه يله
هدأتشيراز:رفعت راسي هوه ماموجود
خليت اديه بوجهي يرجفن
وجسمي يرعش وبلعومي صار بي
خرخشه من صريخ
متوقعت راح يصير بيه هيج.
من اشوفه عقلي وجسمي رافض
الفكره اصلا
حضنتني عمتي وانتبهت بعدهم بساحه
حضنته وهمست.... هلا بيكم
أنت تقرأ
تائهة بين الضلم والماضي
Short Story"تخذلكَ الحياةُ مرةً و مرتان و ربما مئة مره و لكن مهما خذلتكَ و مهما حصل لا تتراجع فالتراجعُ هو خذلانكَ أنت لنفسكَ و أحلامك