⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀
ليدي ذهبت للحضانه برفقه يونغي ، قام بأيصالها بنفسه و عاد للبيت ، كان المنزل فارغاً لان جيمين ذهب ليستلم سيارته و يغادر كي يستلم بضاعه ما من دايغو و يحضرها لبوسان
لذلك تحتم على يونغي البقاء بمفردهِ في البيت ، حالما يعود جيمين سيخرج للتسوق و البحث عن عمل في المساء
قام بترتيب الفوضى حوله في المنزل التي سببتها ليدي ثم أتجه للمطبخ كي يعد الغداء رغم الوقت مبكراً
بالأثناء عوده جيمين الذي ركن الشاحنه بمكان بعيد نسيباً كي يغادر الليله الى دايغو
"لقد عدت ، يونغي ليدي هل أنتما هنا"
صاح يونغي بكونه في المطبخ كأجابه على جيمين الذي عاد الان ، جيمين دخل للمطبخ و اتكئ على الجدار يراقب يونغي من الخلف"أخذت ليدي للحضانه و عدت قبل نصف ساعه ، سالتني معلمه ليدي عن من انا و لم اعلم ماذا أجب"
جيمين اقترب و ارخى ذقنه على كتف يونغي الذي أنقطع نفسه لوهله ثم عاد أليه
"لابأس انا سأخبرها عنك عندما أعيدها ، تبدو لطيفاً و أنت تطبخ هل تعلم؟"
تحمحم يونغي بأحراج حالما احاط جيمين خصرهُ و أقترب من مساحته الشخصيه أكثر ، بشكل وتره كما لو أن جيمين يستغل غياب ليدي الأن
"هل تعلم بماذا أفكر الأن يونغي"
أنتحب يونغي داخلياً و اتخذ الايماءات بدل التحدث بما أن نفسه أنقطع و لسانه ثقل"أفكر بألتهامك حياً الأن تعلم كلانا بمفردنا الأن لا وجود لليدي لست ساعات أخرى ، سيكون ممتعاً و مؤلماً بعض الشيء"
يونغي حاول الابتعاد فدفع جيمين بضعف عنه كي يخرج من عرينه ، تشتت انفاسه لوهله بسبب تغير تصرفات جيمين بشكل مفاجئ
"ماذا تفعل ابتعد جيمين أنه خطأ""أين الخطأ هيونغ أنت بحاجه لرجل يحميك و انا بحاجه لشريك حياه جديد و والده لأبنتي ،أنت تعجبني هيونغ لا تعتقد سأتركك هكذا ببساطه"
⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀ ⠀⠀⠀⠀⠀⠀
نبهوني لأي كلجه..
أنت تقرأ
عروس هارب|𝗬𝗠✔︎.
Fanfictionرُغم جمال عينيك إلا أنني أرى بهما الحُزن والبُؤس الشديد ، رُغم أنك تُرهقني بإبتسامتك الساحِرة لكنني أرى بوضوح العتمة التي بداخلك ، أشعر بفراغك الذي لا تستطِيع أنت وصفه فتكتَفي لغة الأعيُن بيننا. يونمين ، لوليتا. المسيطر : بارك جيمين الخاضع : مين يون...