سنتزوج

365 10 2
                                    

بعد أن طرقا الباب فتحت لهما كبيرة الخدم دخلوا وجلسا في غرفة الجلوس وإذا بهما
(فجأة)
يسمعان صوت صراخ وتحطيم ،ذهبت كبيرة الخدم لترى ما الذي يحدث تاركة الحائران لوحدهما
(فجأة)
يروا فتاة تركض من الأعلى اتجاه الباب تحاول الهروب، فقد تأكدان أن كوك وهو من خطفها لأن تلك الفتاة كانت اسمك.
بعد أن فتحت الباب تحاول الهرب بعد أن فرت من الحراس والخدم وجدت ذلك الذي تدعوه بالوحش في وجهها سقطت جالسة على الأرض تبكي لأنها تعلم أنه لا مفر من ذلك الوحش حملها برفق وذهب بها إلى الغرفة.
(لكن في طريقه إلى الغرفة)
فوجئا بالذان يريدان تفسيرا لكل هذا حاولت اسمك الفرار من قبضة مالكها وقد نجحت فعلا في ذلك ركضت إلى هما لتحتضنهما وهي تبكي رتبا على شعرها وهم ينتضرون تفسيرا لكل ما حدث للتو من ذلك الواقف أمامهما بصدمة مما تراه عيناه.
كوك(يحاول تفادي الصدمة):أوه مرحبا يا رفاق من الجيد أن تزوروني في منزلي.
جيمين( يحاول كتم غيظه وغضبه):أوه مرحبا كوك لقد فوجئنا نحن أيضا كيف وصلت قدمانا إلى هنا لكن لا مشكلة بما أننا وصلنا فما رأيك بأن تفهمنا ماذا حدث لتو (صرخ في آخر كلامه).
لاحظ تاي علامات ملكية على رقبة وكتفا اسمك لأنها كانت ترتدي:

تاي(وهو يشير على العلامات):ما هذا كوك؟كوك(بتوتر):ما هذا؟ هل تقصد العلامات التي على رقبتها؟نظر جيمين برقبتها فرأى تلك العلامات

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

تاي(وهو يشير على العلامات):ما هذا كوك؟
كوك(بتوتر):ما هذا؟ هل تقصد العلامات التي على رقبتها؟
نظر جيمين برقبتها فرأى تلك العلامات.
هز تاي رأسه بمعنى نعم.
كوك(بنفاذ صبر):أجل ما رأيتماه هو الذي في عقليكما جعلتها ملكي هل أرتحتما الآن؟
حينما سمعت اسمك هذا الكلام ظلت تبكي بحرقة وظلت جيمين وتاي وهدئانها.
(فجأة)
تركض اسمك إلى الغرفة ثم إلى الحمام ثم بدأت بالتقيء.
ركض كوك إلى الغرفة حينما سمع صرختها وكذلك جيمين وتاي ركضا وراءه.
عندما دخلوا الغرفة وجدوا اسمك ملقاة على الأرض تبكي وتحتها بركة دم.
حملها كوك بسرعة واتجه بسرعة إلى المشفى ولحقه فيما بعد تاي وجيمين بعد أن اتصلوا بالأعضاء وأخبروهم بكل شيء.
(عند وصوله إلى المشفى)
حاملا عاشقته بين يديه ويصرخ بالأطباء.
حملوها ونقلوها إلى غرفة العمليات.
(بعد الإنتهاء من العملية)
خرج الطبيب وركض الأعضاء إليه.
كوك(بقلق):هل هي بخير؟
الطبيب(بنبرة لا تبشر بالخبر):من منكم زوجها؟
استغرب كوك من كلام الطبيب ولكنه أجاب أنه هو زوجها.
الطبيب(بحزن):زوجتك كانت حامل بتوأم هي لم تتزاوج السن القانوني للزواج بعد.
كوك(بصدمة):ماذااا ،حامل؟
الطبيب(بتعجب):أجل ألم تلمسها يا سيد؟
كوك:نعم لقد لمستها.
تاي(بعد أن علقت كلمة كانت في عقله):أيها الطبيب ما الذي تقصده بكانت؟
الطبيب(بحزن): لقد فقدنا أحد الطفلين.
كوك(بصدمة):ماااذااا؟
الطبيب:نعم للأسف الشديد لقد فقدنا أحد الطفلين وبحكم أنها قاصرة فهذا يعني أنها ستجد صعوبة في الولادة أيضا أن جسدها لم يتحمل طفلين في بطنها وبسبب نفسيتها أيضا ،ولكن هل زوجتك تعلم بأنها حامل؟
كوك(بحزن واستغراب):لا لم تعرف بعد ،ولكن لما هذا السؤال أيها الطبيب؟
الطبيب:من الأفضل لها أن لا تعرف بأنها فقدت أحد طفليها لأن ذلك سيؤثر على نفسيتها وعلى الجنين الذي في بطنها حاليا.
كوك:حسنا أيها الطبيب شكرا لك.
(بعد نقل اسمك إلى غرفتها الخاصة)
سمح لهم الطبيب برؤيتها بشرط عدم إخبارها الخبر الذي قد يفقدها جنينها الثاني. بقي الأعضاء في الخارج ودخل كوك واتجه نحو السرير الذي تنام فيه مالكة قلبه ويمسك بيدها الصغيرة.
ظل جالسا ممسكا بيدها إلى أن استيقضت حاولت النهوض لكنه منعها.
أنتي(بتعجب):ما بك أم أنك تريد مضاجعتي في المشفى أيضا ؟
كوك(بحنان):لو كان بإمكاني أن أفعلها لفعلتها لكنني لا أريد أن أخسر طفلنا.
أنتي(بصدمة): ماذا طفل سأنزله.
كوك(بصدمة وغضب من ردة فعلها):على جثتي سوف نتزوج كي أضمن أنكي لن تفعلي بطفلي شيئا.
أنتي(ببكاء وضرب على بطنكي):لا أريد الطفل لا أريده أنا من سينجبه وليس أنت لذا أنا لا أريد الطفل.
أمسك كوك يدها ووضعهم فوق رأسها وأخذ شفتيها بقبلة عميقة تحت شهقاتها.
كوك(بعدما فصل القبلة):هذا عقاب بسيط لأنكي حاولتي أن تقتلي طفلي ،إن فكرتي فقط فكرتي سوف أقتلكي.
ظلت اسمك تبكي حتى دخل عليكم الأعضاء ليطمئنوا عليها.
تاي(بخوف):اسمك لماذا تبكين هل فعل لك هذا الوغد شيء؟
أنتي(ببكاء):لا أريد الطفل لا أريده.
انصدم الأعضاء من ردة فعلكي.
جيمين(في نفسه):إذا كان طفلا واحدا ولا تريد إذا ماذا ستفعل إذا علمت أنها فقدت طفلا من أصل اثنين؟
نامجون:لماذا لا تريدنه ما السبب هل فعل لكي شيء؟
أنتي:لا ،لكن والده فعل.
جين:ما الذي فعله والده؟
أنتي:جعله في بطني.
جيهوب(يضحك بخفة على بكائها اللطيف):ما رأيك تعاقبي والده ولا تعاقبيه هو فهو ليس له ذنب؟
أنتي(تفكرين بعد أن توقفتي عن البكاء ولكن الدموع ما زالت عالقة على رموشكي):فكرة جيدة...فل نفكر كيف سأعاقبه والده؟
كان الأعضاء يكتمون ضحكتهم على لطافة تلك الصغيرة التي أمامهم.
(في اليوم التالي)
خرجت اسمك من المشفى وذهبت إلى بيت الأعضاء حيث كان بينديم ينتضرهم هناك.
(بعد أن وصلوا)
رحب بهم وخصوصا أنتي لأنه لم يراكي منذ ثلاثة أسابيع تقريبا ثم وبخ كوك على فعلته وفرح بعد أن علم بخبر حملكي.
أنتي(ببكاء):ولكنني لا أريده و كوك مصر عليه.
بينديم(بهدوء يحاول تهدأتها):يريده لأنه يريد أن يصبح أباً اسمك والأعضاء يريدونه لكي يصبحوا أعمام ،وبصراحة لن أكذب عليكي أنا أريد أن أصبح جد.
أنتي(تمسحين دموعيكي):حسنا موافقة ولكن بشرطين.
كوك:ما هو الشرطين؟
أنتي:أن تكون خادمي طوال فترة حملي وأيضا أن لا يعلم أحد بأنني حامل إلى أن ألده.
كوك:الشرط الثاني موافق عليه ،الشرط الأول لا.
أنتي:حسنا إذن ودع طفلي الجميل الذي لم يولد بعد.
كوك(بخوف):حسنا حسنا موافق على كل شروطكي ولكن لا تقتربي من طفلي ،ولكن أن أيضا لدي شرط.
أنتي(بتعجب):وما هو شرطك؟
كوك(بمكر):سنتزوج والآن.
ثم أخرج من جيبه ورقة ثم قال:وقعي هنا.
أنتي:لا يعني لا قلت لن أتزوج ب...
قبل أن تكمل الجملة وجدت نفسها أسفله على الأريكة وبدأ بتقبيل شفتيها بكل شغف وحب وعمق إلى أن أحس باختناقها فابتعد عنها وقال:الآن سنتزوج ، وقعي على الورقة بسرعة.
أنتي(بخجل):حسنا.
كل تلك الدراما تحت صدمة الأعضاء وبينديم
(بعد أن وقعت اسمك على الورقة)
أخذ كوك اسمك صعد بها إلى غرفته وأقفل الباب وأخذ المفتاح وخبئه وألقى باسمك على السرير ونزع قميصه بسرعة واعتلى اسمك وأخذ ينظر إلى جسدها المثير بنظرة خبيثة عرفت اسمك معناها.
أنتي(بخوف وتوتر):كوكي عزيزي الطفل هل نسيت أم ماذا؟
كوك(بخبث):سوف أكون لطيفا لا تقلقي لن أؤذي طفلي صغيرتي؟
أنتي:ولكن...
لم تكمل كلامها بسبب الذي انقض على شفتيها يمتصهما بشغف وحب عكس ذلك الوحش الذي كان يمارس بعنف مما جعل اسمك تتخدر وتبادله أخذ يتلمس جسدها ويعتصر صدرها من فوق الثياب ،توقف عن تقبيلها وكان سوف ينزع ثيابها ركضت اسمك إلى الحمام تستفرغ ركض كوك خلفها بخوف.
كوك(بخوف):صغيرتي هل أنتي بخير؟
أنتي(بعد أن استفرغتي وغسلتي وجهكي):أجل عزيزي أنا بخير.
حمل كوك اسمك ووضعها على السرير واحتضنها وناموا.
نام الجميع وذهب بينديم إلى منزله ونام.
(في الصباح)
استيقضت اسمك فوجدت نفسها في حضن كوك العاري ، أخذت تقبل عضلاته وصدره حتى استيقض ولكنه مثل أنه نائم.
أنتي(نتظر إلى كوك بحزن وتتكلم بصوت خافت):أتعلم أيها الأرنب كنت لا أريد الطفل لأنه لم يأتي بالحب بل أتى بالاغتصاب وأيضا كنت لا أريده لأنني مازلت صغيرة وأيضا لكي أعاقبك على ما فعلته بي.
كان كوك يستمع إليها بحزن حتى انتهت من كلامها.
كوك(وهو مغمض عينيه):حقا ألهذا السبب كنتي لا تريدين الطفل؟(فتح عينيه وبدأ بالبكاء)أنا آسف صغيرتي ولكن الغضب والغيرة أعموني أنا أسف اسمك سامحيني أعدك سأعوضكي بكل شيء حتى بروحي.
فزعت اسمك ولكنها تداركت الأمر علمت أنه يبكي.
أنتي(تحاولين تهدأته):أنا التي آسفة لأنني قلت ذلك الكلام أنا آسفة كوكي توقف عن البكاء ارجوك.
احتضنته اسمك في حضنها بيدها الصغيرة ،حشر رأسه في صدرها وهو بيكي ويعتذر.
أنتي(بعيون شبه باكية وترجي):أرجوك كوكي توقف عن البكاء وإلا سأبكي أنا أيضا.
قفز كوك من حضنها بفزع ومسح دموعه بسرعة لأنه يعلم أنها إذا بكت لن تسكت.
كوك(بابتسامة):ها عزيزتي توقفت عن البكاء أرجوكي لا تبكي اتفقنا؟
أنتي(بينما تمسح دموعها التي كانت على وشك النزول):حسنا ولكن لا تبكي مرة أخرى اتفقنا؟
كوك:اتفقنا.
بعد ذلك ذهبت اسمك إلى الحمام لكي تستحم ، وبعد الاستحمام اكتشفت أنه لا يوجد منشفة وأيضا هي نسيت أن تأخذ معها ملابسها فإطرت أن تقول لكوك أن يجلب لها منشفة.
أنتي(من وراء باب الحمام بخجل):كوكي هل يمكنك أن تجلب لي المنشفة لأنها ليست موجودة؟
كوك(بخبث لأنه هو من فعل ذلك):ولما لا تأتي وتأخذيها أنتي فأنا متعب؟
أنتي(بصراخ):وكيف سأتي؟ هيا بسرعة كوكي أحضر لي المنشفة.
أخذ كوك المنشفة بعد أن هدأت واعتذرت له وفعل نفسه أنه خرج من الغرفة كي تخرج هي وتبدل ملابسها ولكنه اختبأ بجانب الباب ،عندما خرجت وجدت نفسها ضد الحائط وشفتيها قد التصقا وبشفتي كوك ،أخذ يقبلها بلطف ويلمس جسدها من فوق المنشفة وهذا جعلها تتخدر.
(فجأة)
سحب كوك المنشفة من على جسد اسمك ثواني وشعرت اسمك بهذا وأخذت تقاومه وتحاول ابعاده ولكنه كان يقترب أكثر إلى أن التصق بها ثم وضع قضيبه من فوق البنطال على عضوها وأخذ يحكه على عضوها ،بدأ كوك بخلع سرواله والبوكسر دون أن يقطع القبلة ثم أدخل نصف قضيبه دفعة واحدة ،أخذت اسمك تصرخ وتأوه بألم داخل فمه وهو كان مستمتعا.
(ولكن)
طرق أحد الباب فجأة ولكن كوك لم يهتم.
جيمين(وهو يطرق الباب):كوك أيها الأرنب هيا لقد جهز الفطور هيا استيقظ أنت واسمك.
كوك(بعد أن فصل القبلة بهمس في أذن اسمك):لقد فلتي مني هذه المرة.
كوك(وهو يوجه كلامه إلى جيمين):حسنا حسنا قادمون.
ذهب جيمين وحمل كوك اسمك ودخل بها إلى الحمام واستحمما مع بعضهما وخرجا وارتدا هذا:

اعترفت لكي وقبلتي لما تعترضين الآن🔞حيث تعيش القصص. اكتشف الآن