ليث جينكار : زعيم اكبر مافيا ف مصر والوطن العربي قاسي القلب يقتل بدم بارد لا يعرف معني الحب ولكن ستظهر ف حياته ....(حياة ال كابون): ابنه أحد عصابات المافيا وألد أعداء مافيا جينكار ..ولكن هي لا تعلم اي شيئ عن عالمهم ف هل سيقعان ف الحب ام سينتصر ال...
ف نفس الوقت دخل ليث الكافيه عشان يقابل واحد من أصدقاء الشغل بيتفقو علي شغل وقعد ف الترابيزه ال قدام ترابيزه حياة فضل هو باصص لعيون حياة وسرح فيها عجبته اااوي مع أن دي اول مره يشوفها بس دخلت دماغه وقال ل نفسه هخدها يعني هخدها ااقضي معاها يومين حلوين كده وخلاص
فضل ليث متابعها ب عينه وقام وراها استنها عند الحمام
خرجت حياة لقت ليث واقف وبصصلها بصه مخيفه
حياة : احم ف حاجه
ليث بدون مقدمات قرب عليها جامد اوي وقال
ليث : خدي الكارت ده في راقمي كلميني عشان عاوزك نقضي وقت لطيف سوا
حياة اتصدمت من كلامه وزقته بعيد عنها وقالت
حياة : انت اهبل ي بابا ولا ايه بني أدم وسخ
ليث بصوت خافت : ش ششش ( وساحبها من وسطها ) وقال
ليث : هحسبك علي كلامك ده وافتكري كلامي كويس دلوقتي خدي الكارت وكلميني ويلا امشي
حياة قطعت الكارت ورامتوا ف وشه وقالت
حياة : انت عارف انت بتكلم مين انا ممكن اوديك ف داهيه انا حياه ال كابوني يعني بمكالمه واحده اوديك ورا الشمس ( بحكم أن عائلتها ثريه جداا هي متعرفش حاجه عن المافيا)
ليث اتصدم وفرح اوي أما عرف اسم عائلتها وحس أن دي ورقه رابحه جتله لحد عنده
ليث : بنت ال كابوني بنفسها واقفه قدامي ده انتي نوورتتتي
حياة: انا اكرامآ ليك مش هعرف حد من أهلي بس ياريت يعني ياريت متحصلش تاني يلا اتكل علي الله ي بابا
كل ده حياة متعرفش أنها واقفه قدام الشيطان ملك المافيا ال بكلمه واحده يمحي ابوها وعائلتها كلها ف برغم أن عائله حياه من المافيا إلا أن والدها رفض الدخول ف اشياء المافيا مثل ابيه ال هو جد حياة ف أبوه حياة بيعمل حاجات ف المافيا بس مش مؤذيه ولكن له اسمه أنهم أل كابون ف الاخر وليث يكرهممم كره شديد بسبب مشاكل أجددهم جد ليث وجد حياة وتورث هذا الكرهه بينهم ولكن لم يحدث شيئ يجعلهم يقعون في بعض
ليث (بنظره مرعبه) : هتكل علي الله .. بس هنتقابل وعد هنتقابل وساعتها هحاسبك علي كل كلمه
خرجت حياة وهي بتجري هي كانت بتزعق معاه اه لكن هي كانت مرعوبه منه
ليث : مش عارف اصل حاسس كده أنها هبله يعني مش مننا خالص
توفيق : طيب انت بقي غرضك ايه من كل ده
ليث : انت ناسي جدها عمل فينا ايه
توفيق : مش ناسي بس خلاص كان مع جدك وجدها ف خلاص الحوار خلص
ليث : لا مخلصش ي توفيق انت عارف ان نفسي امسكله حاجه ومش عارف
توفيق : طيب انت ناوي علي ايه
ليث : ولا حاجه هوجعله قبله علي بنته ... زي ما ابوه خلي جدي يجلو القلب وكان سبب ف موته لما ضحك عليه وخد كل ال وراه وال قدامه فاكر ي بابا وتقولي حوار وخلص انا مش قادر انسي يومها احنا كنا عاملين ازاي