Part-1- بدايه

285 23 108
                                    

دمـائك تسيل من راسك لا يسعني إلى تذكر ممـاتي

انها حادة الطباع وتسبب الوخز مثل الاشواك

ولدت محاربه وساموت قاتله

مهمتي قتـلـ......

يـامـيـXـتشـارلـوت

تجلس بعتدال بعد ان استذكرة ما حدث بالفتره الماضيه

«اذا لم يكن حلماً........»

«يـوه تشارلوت»

قالها يامي الذي دخل الغرفه برفقة اختها بينما يحمل بيده سلة فواكه تعبيرا عن امتنانه انها بخير

«يـ... يـامي لاباس اكيد سول ستتطرده»

تفكيرها الداخلي لـ تشارلوت ليقطه صوت اختها

«همم بما انه انقذك لاباس ببقاءه»..

«صدمه....»
ظلت تحدق بوتيره واحده لتنهض وتركض بسرعه خارج غرفتها شاقه البحر بقدمها

«ي... يااااامـــــي»

«كنت اعرف انها لا ترغب بوجودي لكن ليس لتلك الدرجه»

كانت تجلس على السطح بينما تهز قدمها وتفكر باحراج

«ربما ساغادر الفريق... اللعنه»

لعنة حظها بينما تتذكر ما حدث عندما اقتحم الالفا روحها

تقف امام أعضاء فرقتها التي تتالف من الفتيات فقط بالواقع

«بالواقع سأترك الفريق»

اخذت الفتيات لحظة صدمه واستفهام لتكمل
«انا انا.... بالواقع انا معجبه بيامي»

صمتت لفتره لتكمل وهي تنزل وجهها باحراج
«وحتى لو حاولت نسيانه اذكره»

لحظة صمت ليخرج صراخ الموجودين

«كلاكما قائد هذا مناسب».

«اعرف مطعما جيداً»

«بشرتك براقه لكن تحتاجين بعض مساحيق التجميل»

كانت الفتيات تعطي تعليقات مختلفه على موقف قائدتهم لتتحدث اخر الفتيات

«اعترفي له»

«اعترفي لـــه»

صراخ جماعي من الفتيات وسول تحدق باعين بيضاء من الصدمه

دخل يامي بهذا الوقت غير المناسب لتبدا فتياتها بدفعها نحو يامي وهم يحثونها الاعتراف له

«يامي انا....»

«توقفي اعرف ما هو شعورك بالفعل»
قالها بينما يخرج السيجاره من فمه وينفخ الدخان الفتيات متحمسات لدرجة اللعنه

«انت تكرهيني ولا تريدين رؤيتي»

جبل ثقيل من الصدمه بنظر جميع الحاضرين من فرقتها ومنها

جبل ثقيل من الصدمه بنظر جميع الحاضرين من فرقتها ومنها

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

«جاهل»

«احمق»

«هكذا هم الفتيان»

تهامسات تعالت على غبائه قدم استا ليصحح الوضع بنظره

«بالواقع هي لا تكرهك لكنها تحترمك وتثق بك فقط مثل نويل معي»

تجاهل يامي الموضوع عائدا لسؤاله الأهم من هذا كله

«لدي ما أقوله لك»

اتجها لمطعم بقرب الغابه مليئه ب الحشرات المضيئه تتأمل وتتامل ثم تخيب

«سيقولها واخيرا»
. فكرة بهذا وهي تحدق به

«بشأن السحر الاسود»

وضعت راسها على الطاوله بعد ان صعقت بكلامه للمره المليون الليله

«لم يكن علي رفع امالي»

همست بينما تنفخ الهواء لترفع راسها وتتحدث

«اي نوع»
«اللعنات... استا يريدون اعدامه وانا أرغب بمساعدته اي دليل صغير على ذلك الشيطان »

«هناك فتى بفرقتك مختص بهذا!»

ردته وهي ترمش لما يأتي لها وهناك من يعرف بهذا الأمور

«بفرقتي»

«اجل»

عاد للمقر ليقابل صاحب الملامح القاتمه المرعبه

_____

نهاية فصل

أميرة الأشواكحيث تعيش القصص. اكتشف الآن