p. 1

4 1 0
                                    

♡كم كنت اريد ان اتحرر من حبك، ولكن يبدو ان سجنك ابدي ♡
______

"روز توقفي، سأتزوج غدا لا يوجد لي حل اخر"

"ستدمرين نفسك لورين، منذ متي تسمعين كلام تلك المسماه بأمك"

"عزيزتي بارك تشايونغ، لابد من انك لا تعرفين امي اذا لم اتزوج ليله غد
فستحضرين جنازتي اليوم الموالي"

"فقط ما لعنتها انتي تعيشين بعيدا عنها، لماذا لا تزال تفرض قراتتها عليكي"

"لانها من عائله روبنسون عزيزتي"

"ماذا عن جون، هو الوحيد الذي استطاع اعاده ميولك"

"مهما كبر حبي لجون لن اغير ميولي بحقك ماذا يوجد اجمل من الفتيات"

"لقد بدأت بالخوف الان"

"اذهبي عزيزتي، اريد الانفراد بنفسي قليلا"

"حسنا سأذهب لكن عديني بان تفكري مره اخري"

"لكي ذلك روزي، وداعا!!"

"ودا......."

"مزعجه"

ها نحن ذا عدنا لوحدتي مره اخري
احب هذا الوضع 
امسكت هاتفي لأتصل باحدهم

"تعالي الي منزلي، احتاجك ستكون ليلتنا الاخيره"

________

لورين روبنسون 

فتاه بريطانيه ذو اربعه وعشرون عاما مروا علي كالجحيم

اتيت الي كوريا منذ عشر سنوات الي سيول

ابي احد المستثمرين في شركات الهندسه التكنولوجيه لشركه J
هو نفسه اب جونغكوك

لم يكن لقائي الاول انا وهو جيدا
كنا سنتسبب فقط بكسر احد ديكورات منزله

جونغكوك شاب في الثامن والعشرون من عمره
يعمل مع والده لكن ليس في الشركه بل في ما يمول الشركه

يمكن لأي فتاه ان تغرم به من لحظتها الاولي بلقائه

لذا لا اعتقد انني مذنبه في وقعي له

اعترفت في السابعه عشر

رفضني بأكثر طريقه يمكن لعائله جيون ان تتحدث بها

بعد الثامنه عشر تحولت صداقتنا لاكثر من ذلك
اصبحت تحت مفهوم
frindes with binfites

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Nov 03, 2022 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

no more feelsحيث تعيش القصص. اكتشف الآن