# لوك
ذهبت مسرعا إلى سيارتي ... بالخارج خلف المنزل .. امسك بهاتفي لأجعل مارك يحجز لي طائرة الان إلى لوس انجلوس
" سيد لوك " يقول مارك و يقاطعه لوك
" مارك احجز لي الان طائرة خاصة إلى لوس انجلوس الااان اريد ان اكون بالمطار و مباشرة اركب بالطائرة .. " صراخ لوك جعل مارك يقفل الهاتف بسرعة لينفذ
____
انطلق مسرعا بأتجاه المطار ... وارى سيارة تلاحقني ... انه واحد من البويز بالتأكيد .. تجاهلت ... الشارع خالي من السيارات فالان في استرالية الساعة الثانية صباحا ( 2:00 am )
ساعده للتقدم بجانبي بسيارته و اطلاق بوقه ... انظر لأجد نايل ... لم اهتم و اسرع اكثر ... ويسرع هو ايضا ... شيء بجانبي يهتز انه الهاتف ... نايل يتصل و اجيب
" ارجوك اريد ان اذهب لها ... اتركني " قلت له بصراخ ... اعلم انها جيدة ولاكن انها كل شيء بالنسبة لي
" سوف ادعك لكن اريدك ان تتوقف قليلا اريد التحدث معك " قال وهو يصرخ بالمقابل
" لا سوف اتأخر عليها ... فقط اتركني اا تقلق سوف اكون على ما يرام " لم يستمع لي
اغلق الهاتف و عاد لاطلاق بوقه عالي جدا ... اضتررا ان اتوقف ... اريد لكمه
يرتجل من السيارة الهاصة به و انا ايضا ارتجل من خاصتي
" ماذا تريد ... فلتدعني وشئني انها ليست بحالة جيدا قبل تطمئني عليها ... فقط دعني اذهب لها ... انها كل شيء لي ماذا اريد " نبرت صوتي عالية ... ارى علامات الغضب على وجهه
" لقد علمت انها بخير ... لماذا تريد الذهاب قل لي ... هي بخير لا يمكنك الذهاب ... ماذا سوف تقول الصحافة قلي هااا " معه حق لكن الامر متعلق بجيسي لذا لا اهتم ولن اهتم ....
" الءي بريدون يقولونه انا لا اهتم لهم انا اريد جيسي " اقولها بصراخ و اذهب لاركب سيارتي و انطلق ... متجاهلا نايل و صراخه علي وندائه ....
انظر إليه من مرئات السيارة لم ارى سيارته ... هذا جيد
مرة اخرى هاتفي يرن ... ما قصة هذا الهاتف اللعين ... ارى المتصل مارك ... هاذا جيد
" سيد لوك الطائرة بأنتظارك " قلها وهو يخرج نفسه بأريحية وانا ايضا
" احسنت مارك دائما ما تنقذني ... لقد اوشكت على الوصول " قلتها و اغلق الهاتف ب " شكرا "
ارى المطار عن قرب اذهب بسيارتي إلى مصف السيارات ... ارتحل من سيارتي بعدما صففتها .. اذهب مسرعا إلى الباب الذي سوف يوصلني إلى جيسي باب الطائرة
يرحب بي مارك و ابتسم له و بسرعة ادخل الطائرة ... اذهب للكابتن قبل أقلاعه بالطائرة واتيه بسؤالي
أنت تقرأ
ابيض و اسود White and Black
Romanceله اهداف و يريد من احد ان يساعده ( لكن بشرط واحد سوف تساعديني ) لاكنه بالاخير يندم و يتجراء ليقول لها ( اعشقق ) احب فتاة من عقله و ترك جيسي ... ليعود عمل قلبه و يكتشف انه يحبها هي من قلبه ... اسراره و اسرارها ... تبقى تحبه و في لحظة سكرها تخبره...
