بين الحب والحرب ✔️

قائدة قلبى

هو

من أجلكي سأكون حبيبك وزوجك وابيكي واخيكي .

.فقط كوني سيدة قلبي واملئي كياني اغمرنيني عشقا

اغمريني بعشقك حتى املئكي حبا

تاريخ ميلادي غيرته. وأصبح عندما التقت عيناي بعينيكي

هي

لو لم تكن سيدا لقلبي ومالكا لفؤادي ....

ماسلمتك مفاتيح حياتي وما تقدمت معك خطواتي وانا مغمضة  العينين

بقلمي...

💜🌸💜🌸💜🌸🌸💜🌸💜💜💜💜💜

جلست أمام المرآة تعبث بتلك القلادة. إدارت رأسها إلى ذلك السرير حيث كان يغط في نوم عميق بين أحضانه طفلته ...

تذكرت ماقاله لها بالامس

فلاش باك

داعبت تلك الفراشة قائلة.  كيف ذلك. 

جلس قابلتها وابتسم.   بحب قائلا. انه اخي. ..

كانت ترتديها امي   في رقبتها.  وعندما توفت أخذتها الخادمة ليوكي

فأمرتها ان ترميها في القمامة.  

اخي امر الخادمة بأن تعطيه اليه وهكذا خبأها وكانت مهشمة قليلا.  

اكمل يتنهد.   قام لإصلاحها ...وفكر. بأنه سيعطيها الي ذات يوم

ساكرا ....كان متأكد أنك ستعلم في يوما ما الحقيقة

ابتسم لها وقال إنها امه ويعلم كيف عقلها اتجاهي

نهض واتجه إلى هاتفه. أشعل موسيقا ونظر لها بلطف قائلا  لنحظى برقصة ما رأيك

ابتسمت بود وقالت. بكل سرور

امسك كف يدها وحاوط خصرها بيده الأخرى

وبدأ الرقص

قالت بهمس. انت راقص جيد ...

رد هذه ميزة سرية بي

ردت عليه. اتعلم من كان يتوقع الرائد ساسكي اوتشيها راقص

قرب وجهه اليها حتى لامست  أنوفهم

تسارعت دقات قلبها ولم يكن قلبه افضل

رفع يدها ووضعها على قلبه قائلا. لو تعلمين ماتفعلي بي بمجرد أقترابك  مني.

شعرت بدفئ يغمر خدودها فلامسهم بحب. 

اما هي فابتسمت بخجل

نزل بيده إلى شفتيها المنفرجتين ..فقرر الباقي

انحنى نحوها حتى تلامست ...الشفاه. 

فجأة صدح صوت بكاء الطفلة .....فادارت رأسها وقالت بقلق سارادا

وقبل أن تذهب امسكها وقال.  سأراها انا