الجزء واحد وعشرين

1K 39 13
                                    

دعم منكم علي استمراري في النشر ضع 🌟
او تعليق جميل منك✨💕

...

كانت ايما تشعر بملل وفي في نفس الوقت تشعر بقلق بشان كافن ومارتن ولا تعلم ماذا تفعل فكرت
قليلا واتصلت بلقيس

ايما : أهلا بلقيس كيف حالك

بلقيس: بخير و انتي

ايما : جيدة

بلقيس: هل حدث شئ أم ماذا؟

ايما : لا لم يحدث شئ فقط كنت أود أن أخرج معكي هل أنتي متفرغه

بلقيس: اجل انتظريني و سوف اتي لكي

ايما : حسنا.

و بعدها اتصلت ايما بكافن و قالت إنها سوف تستنشق الهواء مع بلقيس ووافق علي هذا

كافن : وليام ماذا نفعل الآن

وليام : ليس هناك حل آخر.

كافن: و ما هو

وليام : نقتله.

كافن : ماذا ؟! هل جننت نقتله!

وليام : و هل يوجد حل آخر دخل السجن و اشاعات كثيره و ضرب و لم يفي بشئ هل يوجد خيار ثاني.

كافن : لا لم الناس و المعجبون به ماذا سوف يقولون؟

وليام : لن يعرفه الصحافه سوف تقول كان حادث فقط .

ووافق علي هذا كافن و وليام و بعدها أراد كافن أن يذهب الي مدينة التي كان يعيش فيها في طفولته و بالفعل ذهب إليها و أصدقائه رحبوا بيه كلهم و ذهب الي منزله الذي كان يعيش فيه

كافن : اااخخخخ يا ليت كان لم يحدث هذا يا ليت لم توافق ايما علي هذا الشرط الذي طلبه مارتن و كانت تتزوج من صديقها كان الذي حدث لم يحدث

لا يهم اذا كانا نعيش في مدينة في شقه صغيره لكن الذي يهم أن نكون سعداء يا ألهي مذا نفعل انا بالفعل تعبت من هذا ماذا أفعل(قال ببكاء )

..

عند ايما
في مقهي يشربون القهوه

ايما : بلقيس انا خائفه و تعبت حقا من الذي يدعي جونغكوك لا أعرف ماذا أفعل هل انتحر لكي استريح

بلقيس: لا بطبع هل جننتي لا تقلقي سوف ينتهي
لا تقلقي وايضا وليام وكافن سوف يتصرفون معه.

خطيئة 69  حيث تعيش القصص. اكتشف الآن