(اين انتي)

816 29 9
                                    

~♡~

جيمين: ما الذي تقوله

السائق: هذا ما حصل سيدي

جيمين: ارسل لي الموقع حالآ

ليغلق المكالمة ويرسل له السائق الموقع ليركب سيارته بغضب متوعدآ لايڤا...

في الملهى...

أيفا: سارة دعينا نعد لقد اصبحت الساعة العاشرة وربما جيمين عاد

سارة بثمول خفيف: اشربي ولا تقلقي لابد بأنه الان في عمله

أيفا بخوف: سيغضب اقسم

ينزل من سيارته بغضب ويدخل للملهى بغضب فأذا كان هو لا يدخله فكيف لايفا ان تخيب ظنه وتدخل من غير علمه فهو يعرف بأن هذه الاماكن سيئة ولا يجب دخوله
وحتى الشرب يمنعها من شربه ليبدأ بألبحث بين الأشخاص ليلمحها واخيرآ هي وسارة لتقع عينيه على عين سارة التي ابتلعت ريقها بخوف لتنخز أيفا بيدها
وتأشر على جيمين...

سارة: انتهينا اقسم

أيفا بخوف: اخبرتك ايتها اللعينة

ليقترب جيمين من الطاولة التي كانت عليها أيڤا وسارة
ومعهم مجموعة من الاصدقاء

جيمين بنظرة حاده: مرحبا

سارة بتوتر: اهلا جيمين

لتنظر له أيفا بهدوء لأنها تعلم ما الذي سيحصل وهذا جيمين ما قبل العاصفة التي سوف تحصل بعد قليل

جيمين بهدوء: امامي

لتمشي سارة اولأ وتتبعها أيفا و جيمين خلفهم

في السيارة...

يقود جيمين بغضب

أيفا بدموع وخوف: ج.. جيمين.. دعني اشرح لك

ليصرخ بها...

جيمين: اخرسسسسسسي

لتصمت لينظر الى سارة من امرأة السيارة الامانية

جيمين: لما ذهبتما للملهى 

سارة بهدوء: شوقا سمح لي

ليصرخ بها بغضب

جيمين: وانا لم اسمح لايڤا لم اسمح

ليعيد نظره لايڤا

جيمين: دعينا فقط نعد للمنزل

سارة: ما بك جيمين كل ما في الامر اننا ذهبنا للملهى

جيمين بغضب: اخرسييي سارة

ليوصل سارة لمنزلها

سارة: شكرا على التوصيلة

جيمين بغضب: اغربي عن وجهي

ليعود للقيادة بغضب...

في المنزل..

تجلس أيفا على ألاريكة وتبكي بصمت بينما جيمين يتجول امامها ذاهابا وايابآ بغضب..

طفلتي حيث تعيش القصص. اكتشف الآن