P. 1

3.4K 57 4
                                    

صباح يوم جديد استيقظت تلك الصغيرة على قبلات زوجها

قالت _  جون ارجوك اتركني انام _ قالت كلامها بخمول وتعب وهي تعبس بلطف بدت للاخر لطيفة جدا
قال_ هيا صغيرتي ارجوكِ استيقظي ستتاخر على المدرسة _ قال كلامه يقبلها بلطف فور ما ذكر المدرسة عبست وعقدت ما بين حاجبيها بانزعاج واضح جعلت من الاخر مستغرب
قال _ صغيرتي ما بك ِ لماذا كلما اذكر المدرسة تعبسي وتنزعجي هل تخفي عني شيئ؟_ قال كلامه متسائلا  والف علامة استفهام تدور بعقله استقامت الاخرى بتوتر تجعله ينسى قالت بلطف وتوتر قليلا
قالت _ ءء لا جون فقط متوترة لان اليوم لدي امتحان الرياضيات وانا خائفة _ قالت كلامه بتوتر واضح جدا جعلت منه يعقد حاجبه باستغراب فالمادة التي ستمتحن بها سهلة جدا
قال_ انظري الي صغيرتي اشك انكِ تخفين عني شيئا_ قال كلامه رافعا ذقنها له جاعلا من عيونهم تلتقي ببعضها جاعلا بينهم تواصل بصري كسرته الاخرى بتوتر تتفادى النظر لعيونه الحادة
قالت _ ل ل لا جوني ا انا لم اخفي عليكِ شيئ _ قالت كلامها بتوتر تنفي ما قاله ولكنه لم يصدقها هو يعرفها عندما تكذب تتوتر هي فاشلة بالكذب ولكنه سيعرف بطريقته الخاصة جيون جنكوك لن يخفي عليه شيئ ولكنه يريد ان يعرف منها هو يريدها هي من تتكلم
قال _ حسنا حبي كما تشائين لا تخبريني ولكن ساعرف بطريقتي الخاصة همم تذكري ذلك _ قال كلامه يتقرب منها يدمج شفتيهما بقبلة عميقة دامت لادقائق
قالت _ صدقني جوني ليس هناك شيئ _ قالت كلامها تكوب وجهه بديها وتقبل خده ثم استقامت واخذت المنشفة دخلت للحمام تستحم قهقه الاخر على لطافتها ثم استقام الى الخزانة حضر ملابسه وملابس صغيرته ثم اتجه الى الحمام الاخر واستحم خرج ثم دخل الغرفة تزامنا مع خروج اسمك من الحمام بالمنشفة القصرة التي تصل الى مؤ*خرتها شهقت بخفة عندما راته يتقدم منها بصدره العاري فقط منشفة صغيرة تحاوط خصره تستر جزئه السفلي تقدم منها وهي تتراجع للخلف الى ان التصقت بالحائط الذي خلفها وهو يتقدم منها وعيونه تتواصل مع عيونها الجميلة
قال _ لم اعلم اني متزوج من فتاة مثيرة لتلك الدرجة يا فتاة انتي تصيبيني بالجنون _ قال كلامه بتخدر يشتم عبيرها الذي رائتحه الورد الجوري كلا الورد الجوري رائحته سيئة امام رائحتها الجميلة
قالت _ ج جون سنتاخر هيا ل لنبدل ملابسنا _ قالت كلامها بتوتر تتجنب النظر له شهقة هاربة فرت من فاهها عندما قام بتقبيل عنقها وطبع علاماته عليها كان يغرس اسنانه بعنقها جعلها تأن بالم امسكت ظهره العاري تغرس اظافرها بظهره طابعة مكانها اثر دماء لان اظافرها طويلة ولكنه لم يحس بها وكانها نغزات بعد دقائق من التقبيل رفع راسه من على عنقها وراى حالتها يرثى لها عنقها وكانه مشوه عليه علامات بنفسجية وزرق

يتبع «« يا جماعة ممكن لا احد يطلب مني ردات لاني لست فاضية تماما صدقوني ساكتب وارد عليكم وقت فراغي وشكرا

زوجة الزعيم الثلاثيني حيث تعيش القصص. اكتشف الآن