أحبني مجرم || I love a criminal (قيد التعديل)

بدايه عذابي

كان صوته خشن وحادا عندما قال عبارته
هل حقا يريد هذا المختل ان يتملكني واصبح تحت رحمته اغمطت عيني عندما رايته كان يقترب من وجهه اصبح تنفسه الساخن يلف شفاهي فتحت عيني من جديد ولقد رايته هجم على شفتي بقبله جامحه
حاولت ان ادفعه بيدي لكنه من انا امام هذاالجسم الضخم كان يقبل شفتي بقوه لدرجه انني احسست انني سوف اموت بسبب هذه القبله العنيفه فصل القبله عندما ترك شفتي الدمويه رايت تلك الابتسامه الخبيثه المرسومه على وجهه فتح عيني على مسارعهم وانا اراقب انه يريد ان يزيل تلك منشفه على خصره  تراجعت الى الخلف لكن الى اين انا ذاهبه ليس يوجد هناك سوى الجداراخذت دموع مجاريها الى الاسفل ولكن عندما اراد ان ينزع تلك المنشفه قاطعه رنين هاتفه ابتسم ورجع خطوه الى الوراء وحمل هاتفه الموضوع على السريررايته يلعن تحت انفاسه المتصل الذي قطع لحظته
"اتكلم ماذا تريد ان كان الخبر تافها سوف اقطع راسك"
ارايته ملامح وجهي متغيره فصل الاتصال وتوجه الى غرفه الملابس متجاهله وجودي شكرت المتصله من اعماق قلبي خرج بعد  لحظات وهو مرتدي  بدله سوداء مع جاكيت اسود كان حقا مثيرا للاهتمام لكن شكله مخيفا مع تلك الهلالات الموجوده تحت عينيه
نظر الي نظره مخيفه وانا اخذت الملامه ووضعتها على جسمي كاملا وزحفت الى الوراء لشده خوفيها

"لاتقلق يا عزيزتي سوف اذهب واعود"

أردف بمكر وهو ياخذ مفاتيحه دراجته وخرج من الغرفه واقفل الباب ورائه  زفرت الهواء بصعوبه
كنت جالسه على نفس الوضعيه لمده 10 دقائق او ما يقاربك  وافكر فيما سيحصل معي  قاطع تفكيري صوت بابي يطرق  رجعت نوبه الخوف من جديد تكورت على نفسي خوفا ان يكون قد رجع لحظه وسمعةصوت انوثه
"اسيدتي هل يمكنني الدخول امرني السيد ان اساعدك لكي فطوركي"
هل كان الباب مفتوحا طول هذه المده لماذا لم اهرب لكن اشك انه قد وضع اكثر من حارس لكي يحرس هذا
الغرفه
"انعم يمكنك الدخول"
اانا حقا اتدور جوعان واحتاج الى احد لكي اتكلم معه كي افهم ماذا يريد مني هذا المختل واعتقد ان هذه السيده سوف تساعدني دخلت امراه من شكلها توحي انها لديها 50 سنه كانت تحمل صينيه اكل كانت تنظر الى الاسفل كانها لا تريد ان ترى وجه اخذت الصينيه ووضعتها على الطاوله توجهت اليها بسرعه عندما ارادت ان تخرج من الغرفه ومسكت يدها
"رجوك يا سيدتي اخرجيني من هنا اريد ان اخرج لا اريد ان ابقى هنا لا تتركني وحدي هنا"
اكنت ابكي واشهقه امامهالانني خائفا ان يرجع ذلك المختل ويفعل به شيئارايتها تنزع يدي التي كانت تمسكهاوكانت ترجع خطوه بعيده عني
"اسفه سيدتي لا استطيع ان اساعدك سوف يقتلوني السيد"
ذهبت وخرجت واقفلت الباب وراءهارجعت الى الباب وبدات اضربه  واصرخ وابكي
"ايها السخيف لماذا تسجنني هنا افتح لي الباب"
"ولماذا جذبتني الى هنا وماذا تريد مني"
اكنت ابكي واصرخ واضرب الباب  حتى اصبح يدي تؤلمني جلست استسلم وسندت ظهري الى الباب
وكنت انظر الى الصينيه اريد ان افهم شيئا واحدا لماذا جلبني الى هنالم استطيع ان اتحمل كان الجوع يسيطر علي توجهت الى الصينيه وبدات اكل ما كان موجودا فيه رجعت الى السرير واسندت ظهري اليها
اريد ان افكر كيف اهرب من هذه المكان او بصيغه اخرى اريد ان ارتاح قبل ان يعود ذلك المختل
غمضت عيني و ذهبت الى عالم اخر....
.....
....
"من لعنه التي تتكلمون عنها كيف تستطيعون ان تستغنوا عن هذه الحمله"
ارناف وهو يصرخ عليهم من شده غضبه بسبب ان اخر حمله للمخدرات تم سرقه من قبل العصابه السوداء
ولكنه كان يخطط فكره لكي ينتقم منهم لانهم اخذوا
شيئا لم يكن لهم بسبب بعض من الحراس لقد خسر اكبر صفقه المهم كان اثنين من الحراس الذين سببهم في فشلي الصفقه يجلسون على ركبتهم ويريدون الرحمه منه كان يستشيط من الغضب بدون مقدمات اخرج مسدسه وجهه نظره الى مساعده مايكل
وفهم انه يريد ان يتخلص من جثتهم
خرج من المقربعد ما امر مايكل ان يهتم  بالامور
ركب دراجاتهم متوجهون الى قصره عندما وصل توجه الى غرفته يريد ان يفرغ جميع غضبه عليهاعندما دخل لقد راها نائمه كالملاك لم يستطيع التحمل انها حقا كالملاك اقترب اكثر يريد ان يشبع رغبتها في تاملها
كانت وجهها وخدودها المنتفخه الحمراء وانفها الصغير وخديها المتوردتين من البكاء واكثر شيئا رموشها الكثيفه كان كل شيء فيهايجعله يضعف امامهااخذ نظره يتجول في جميع انحاء جسمها متوقفا عند شفتها الممتلئتين لم يستطيع التحكم في رغبته يريد ان يتذوق من نبيده هجم على شفتيها
واحكم يديها عندما استيقظت لم يرغب في جعلها تستفيق من نومها لكن  لم يستطيع التحمل كانت تحاول وتقاوم تريد ان تدفعه من فوقهامكان كنت اشد على القبله حتى احسست ان الاكسجين سوف تنقطع عن كلينافصل القبله وكان يلهث اما لورا لم تستوعب ماذا يحصل كانت نائمه وفجاه احست انه هاجم على شفته لن تستطيع التحمل كانت تبكي وتصرخ
"ايها السافل العين كيف تجرؤ وتقبلني ليس من حقك ان تلمسني سوبين فقط هو من يستطيع ان يلمسني من انت لكي تاتي وتقبلاني"
ارايت ملامح وجهي تغير بعد ما اخبرته ان سوبين فقط من يستطيع ان يلمسني وليس هولم احس بنفسي غير انني جدا من شعري ودفعني الى الحائط
احكم قبضته على رقبتي واقترب من اذني وهمسه
"ان حاولت والصراخ مره ثانيه في وجهي لا تلومني غير نفسك سوف اجعلك تصرخين في اسفل"
اكنت استطيع ان ارى عروق يده التي كانت تحكم على رقبتي لم استطيع التنفس ارخى قبضته وجذبني الى السريرمدافعني حتى سقطت على السريرواعتلني واخذ يديه واربطهما على السرير كنت ابكي واصرخ واترجاه ان يتركني استقام من فوقي واخذ ونزعه حزام السرواله
"سوف اجعلك تبكينا وتنادين اسمي"
ااردف بخبث وهو يقترب مني
"عزيزتي ما رايك ان نجعل هذا الجسم المثير ولوحه فنيه"
نفيت بسرعه لانني كنت اعرف نواياه
بدا بضربه بحزامه وكان يضحك ويبتسم وانا التي كنت ابكي من شده الالم ان حزامه ينهش جسمي
ثلاثه جولات و اربع جولات من الضرب بالحزام اصبح جسم لا يستجيب الى اي شي  اصبحت جسدا بلا روح اصبح جسمي كامل كدمات وعلامات ارجع اشعره الى الوراء واستقام
"هذا لانك رفعتي صوتك عليا ولقد لفضي اسم ذلك الحيوان على لسانك"
اتوجه الى الباب صفعه  الباب وراءه و خرج وتركني بلا روح هل هذا فقط لاني لعنته وقلت له انه ليس له الحق لكي يلمسني  لم استطيع تحريك ولا اصابعي لقد تشللت لقد كانت الملابس التي ارتديه ممزقه
من قوه ضربه بعض محاولات كثيره اردت ان اقف على قدمي وكلما اريد ان احاول اسقط لقد المني حقا كل مكان في جسمي يؤلمني حتى قلبي بدا يؤلمني ويحرقني لانني بين يدي مختل عقلي بين يدي مختل عقلي.
.......
.....
كان جالسا في مكتبه يشرب سماه الاحمر

" سوف اجعلك تنسين اسم ذلك الحقير"
"سوف يدفع الثمن لانه اخذ موقع في لسانك"
اكان يبتسم بخبث واخذ الهاتف يجري مكالمه واتت الخادمت هولين بسرعه لانه طلبه عبر الهاتف كانت ترتجف خوف فارغم انهافي مثابه عمر امه لكنه لا يقدر اي امراه مهما كان عمرها
"اذهب الى فوق وساعديها وغير لها ثيابها وحماميها
لا تحاولي التكلم معها في اي شيء ولا مساعدته"
اوبينما انحنت هولين وارادت ان تنصرف اوقفها صوته
"وان حاولت سوف اجعل ابنتك الصغيره تتربى على يدي اكبر رجال عندي"
اانحنت مره اخرى وانصرفت بسرعة لانها فهمت مقصده انه سوف يجعل رجاله يتغذون بابنتها الصغيره التي تبلغ من العمر 16 سنه فقط هي لا تريد ان تخاطر من اجل ابنتها تريدان تحميه من هذه العالم الموحش....
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
🦴🦴🦴🦴🦴🦴🦴🦴🦴🦴🦴🦴🦴🦴🦴🦴🦴🦴🦴🦴🦴🦴🦴🦴🦴🦴🦴