كانت ايمي مثل كل يوم تحضن نفسها وهيا نائمه وتحلم بعائلتها
وها هوا الصباح قد مر
استيقضت ايمي عند طلاع الفجر وذهبت الى ال استحمام وبعد اكمال حمامها ارتدت ايمي ملابسها وخرجت كي تقوم بعملها وتحضر الفطور
ومن جها اخرا كان ذالك القط نائم بسبب العمل الشاق الذي قام به البارحه
اسيا..... من خلف باب الغرفه استيقض سيدي لقد حل الصباح
شوقا بنزعاج... حسنا اذهبي سوف ائتي
استيقض ذالك الوسيم من نومه واده روتينه المعتاد اخذ شاور
اسيا... اضن السيد لم يستيقض بعد ايمي اذهبي الى غرفته واطرقي عليه ثلاث طرقات ان لم يستيقض ادخلي وهزيه فحين يتعب يصبح نومه ثقيل جدن
ايمي.... حاضر
ذهبت ايمي الى غرفه رئيسها كي تيقضه طرقت ايمي الباب
ايمي... سيدي هل انت مستيقض
طرقت مرتين
ايمي... سيدي هل انتا مستيقض سوف ادخل سيدي
اووه هل علي فتحه ام اطرق مره اخره فل اطرق مره اخره كي لا يلومني سوف ادخل
فتحت ايمي الباب ولم تجد احد
ايمي.... اين هوا هل استيقض هل هوا خارج ولمه غرفته هاكذا سوف ارتبها
بدئت ايمي بترتيب غرفته وحملت ثيابه الى الغسيل
خرج ذالك الوسيم من حمامه وهوا يرتدي المنشفه من اجل ان يغطي جزئه العلوي
استدارت ايمي من اجل ان تخرج بعد ان اكملت تنضيف وا رئت ذالك المنضر
ايمي..... ااااااا..... ما هاذا
شوقا..... ماذا لماذا تصرخين الم تري شاب بمنشفه من قبل
ادارت ايمي وجهها
ايمي..... لا لم اره هاذا، المنضر بحياتي
شوقا... ههه هل كنتي تعيشين في عصر الجهل ام ماذا اصبحت هاذه المناضر على النت ايضن فلا تخدعيني بي برائتكي
ايمي... اعذرني لست منحرفا من اجل ان ارة مناضر قذره كهاذه
تقرب شوقا عليها وسحبها من يدها من ما اده الى رفع يديها فوق رئسها ودفعها على الحائط
شوقا.... هل تقصدين ان منضري قذر
ايمي... لم اقصدك بل كنت اقصد المناضر الذي تتوقعني انني اراها
شوقا.... لماذا لا اشعر بل راحه بوجودكي
ايمي.. لا اعلم ولا اريد ان اعلم لاكنني اشكرك لئنك مستضيفني ببيتك وجعلتني اعمل هنا
شوقا.... ضعي في بالكي انني اتشوق لبقائك لئنني احب المراقبه وسوف اراقبكي
ايمي... ولما تراقبني اسئلني مالذي تريد معرفته وسوف اقول
شوقا.... لالا اوريد ان اعرف وحدي لئنكي لن تتكلمي الحقيقه سوف تزورين هويتك ولن اجد متعه في استكشافكي
ايمي... لديك الوقت للمتعه عن معلوماتي سيدي والان استئذنك علي الذهاب كي اكمل عملي واتمنه ان تنزل على الفطور
شوقا... يالكي من جريئه كي تردي علي
ايمي... اعلم بهاذا