يالية القدر يجمعنا لو لمره واحده يجمعنا في ليلى جميلا تحت ضوء القمر الذي ينير وانا اتمل ملامحك الجميله وعيناك التي اسرة قلبي وعقلي عندما رايتك انت لست شخص عادي حتى لو بنسبه لي انت كاضوء القمر الذي ينير الي حياتي انت كاشمس الدافئه التي تبعث في نفسي لاطمنان اتمنى لو ابقا معك طول حياتي يامن اسر قلبي. اتعرف عندما اراك ساسرخ بقوه لان قد التقيكَ حتى لوكان هذا من بعيد وسبكي حزنان عندما اراك تذهب لفتات خرا انت احببتها لماذا لم اكن هذهي انا. انامن احببت شخص لايعلم بمشاعري التي تقتلني ببط انا اموت لم اعد احتمل ما ارىه وشاهده فاكل تفكيري نه ذاهب الى من احببها وانا اوهم نفسي هذا كلهُ حلم ولاكن لم يكن حلم ااااه انا اتقطع من داخلي من لالم الذي اشعربه. انا العن ذالك القلب الذي طلاما حرستو ان لايقع في حب شخص ولاكن فشلة فقد كسر السلاسل التي تقيده وعشقه لي احد ليسه له العنا على قلبي الذي احب شخص ليسَ له وهكذا نتهة قصتي مع قدري الذي لم يرد جمعني معا. وانا ارحل من هذا العالم الذي ظلمني وهذ هي رسالتي بعنوان قدري الذي لم يرد ان نلتقي حتا في لاحلام. اما العشقه التي جنت بعشقها له نعم قلت عشقها لانها تعدات مرحرت الحب،لقد توقف قلبها عندما سمعة با خبر زواج عشقا حياتها اما هوا اكمل حياته ولان هوا في شهر العسل وفي يوم سمعا الجرس يرن ليفتح الباب ليجد صندوق على الأرض اخذه اليفتحه بفضول ورءى مجموعه من الصور والاوراق التي مكتوب فيها الشعر وفي الاخير قرء الرساله التي اقصها لكم لان فا نزلة دموعه عليها حزنان. واهكذا انتهة قصة الفتاة التي احبة وعشقت شخص لم يراها لو لثانيه وهيَ توفية في غرفتها المظلمه البارده الكاءيبه وحيده وهي التي تكتب فيها عن مشاعرها وحبها له وحزنها وكنه يستمع لها من خلال الاوراق التي تكتب له. اسوء انواع الوحده هي التي تبقيك منتظرا متلهفا مشتاقا لرسالة من شخص انت على يقين انك لاتخطر على باله. وهذا اخر ماكتبته.