-3-

30 8 5
                                    

اتركني او....

ماذا. هل ستضربيني؟

تقدم نحوها مما جعلها تزداد خوف

تعالي الي ڤيولا

تقدم حتة انصدم بصفعة على خده في الحقيقة لم تأثر عليه لخشونته لكنها اثرت على كبريائه. اصبحت عيناه حمراء اللون غضباً

بصوت حاد: ماذا فعلتي ڤيولا

ل.. لم... ا

تركها متوجها لصندوق كبير في زاوية الغرفة فتحه بعصبية اخرج منه سوط. حتة وسعت اعين تلك الاخرى اصبحت تراقب بصمت وذعر.. تقدم نحوها ببطئ

هل تعلمين ماذا فعلتي

كانت تبتلع ريقها بصعوبة كانت كل حركة منه مخيفة بالنسبة لها... كانت تحاول اخفاء ضعفها وخوفها منه..

رفع يده مجهزاً السوط لضربها حتى ضهر صوت
الرعد... اغمضت عيناها فهي تخاف الرعد والاصوات العالية.. وضعت يداها على اذناها.. كان ينضر بصمت
كان يستجمع ذكرياته.. ربما تذكر شيئاً جعل عيناه تدمعان...

________________
________________

توقعاتكمم؟
رأيكم بالبارت واسفة على السحبة 💗😩


لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Nov 26, 2022 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

𝐒𝐈𝐂𝐊 𝐌𝐀𝐍 حيث تعيش القصص. اكتشف الآن