" أسمك أيه"
"عأشه"
"عشت ألاسامي يا عيشه"
"أسمي عأشه مش عيشه"
نظر إلي و قال بدون أهتمام:
"ده أختصر للأسم...حبه تدخلي كليه أيه"
" كليه حقوق إنشاء الله"
"و هتعملي بيها أيه"
"مش فاهمه قصدك"
"قصدي أن أحنا لو أتجوزنا أنتي مش هتشتغلي"
"ممكن أفهم أيه ألسبب"
"لاني عايزك تخدي بالك من ألاولاد و مني و مش عايز مرأتي تشتغل لان هي مكانه في ألبيت"
نظره إليه بعصبيه و قالت:
"لاء طبعا تفكيرك متخلف جدأ أنت تعرف أن ألست مكانه زي ألرجل بظبط...تفكيرنا مختلف يا أستاذ عصام عن إذنك"
ذهبت إلى غرفتي بضيقه من تلك عصام فا أنا لا أكون تلكه ألمرأه الضعيفه لا أحب تقليل الرأجل من ألمرأه حسنأ أنا لا أريد أن أتزوج ولا كنت أريد أن أقبل عصام فا أنا أريد قصه حب مختلفه تمأمأ جأء في بالي شئ
: حين تشاجرت عأشه رضيه ألله عنها مع زوجها ألرسول صل الله عليه و سلم
قال لها:
-من تردينه أن يأتي و يحكم بيننا . أعمر ؟
فقالت:
-لا
فقال:
-أبو بكر ألصديق. أباك؟
فقالت:
-نعم
حين أتئ ألصديق رضي الله عنه:
قال رسول الله:
-أتتكلمين أن أتكلم
ردت عأشه:
-قل ولا تقول إلا حقأ.
و غضب ألصديق منها و قال:
-رسول الله لا يقل إلا حقأ.
و خاف الصديق أن ينقطع نسبه بسبب كلمه منها
فقأم ليضربها ف أختبئت عأشه وأره ألرسول
صلي الله عليه وسلم
فقال الرسول:
-يا أبو بكر جئت بك كي تحكم بيننا لا أن تضرب أبنتك.
فنظر ألرسول ل عأشه و قال مازحأ:
-ألم تكوني خصمي و ألان مختبئه ورأئي:
:....:.....:......:.......:......:......:
أبتسمت و قالت:
" هذا هو ألحب بنسبالي"
" أنتي طفيشتي ألراجل وأرتحتي"
"يا ماما ممكن تفهميني...ده عايز يعمل عليا سي السيد"
"ألرجل كان كويس"
"تمام يا ماما معاكي أن كويس لاكن تفكيرنا مختلف تمأمأ يا ماما أنا مش عأيزه أتجوز دلوقت أنا لسه قدامي تعليم و حبه أكمل و ألجوزات دي نصيب يا ماما وربنا شيل لينا ألاحسن ده ربنا بيقول في أيات ألكريمه.
:بسمَ الله الرحمنَ الرحيمِ:
عيسىَ أَن تكرهُواّ شَيئأ هُو َخيرً لكمَ و عَسىِ أَن تَحبوُأ شَيئأ هو َشرَا لكمَ والله يعُلمَ وأنَتمِ لا تَعلموُنٍ
:صَدق الله العظيمِ:
"صَدق الله العظيمِ"
"فهمتي بقى يا ماما انا عايزه..."
"فهمت يا بنتي..ربنأ ينولك إلي في بالك يأرب"
"يأرب"
