#القرار 3

721 10 7
                                    

پٱࢪﭢ 3
عندما يمتـلئ #القلب بالحب الصـــادق ؛♡؛
لافرق بين البعد والقـــــرب ؛♡؛
فمــــن يعشق #الـــــروح ؛♡؛
لن يجـد في كل الأشخاص بديــلاً ؛♡؛
عندما تحب .. كن راقياً ؛♡؛
وعندما تحب ... كن صادقا ؛♡؛
فالحب ليس مجرد #كلمة نكتبها ؛♡؛
بل هو معاني نعيشها وتعيش بكل إحساس فينا ؛♡؛

إنتقي لقلبك من يستحق #الحب ؛♡؛
فإن أصبت فستكون سعيداً ؛♡؛
وإن أخطأت فلا تندم ؛♡؛
لأنك كنت صادقا دوما ؛♡؛

اصبحنا واصبح الملك لله فقت بطلتنا علا لمسات في وجهها كان بطلنا كيتامل فيها بعيونه سقريه جذابه وكيتامل كل  منها براءه صباح الخير رد نوضي فطري ناضت من مكانها وهي ماقادراش توقف ساعدها حتى لبست حوايجها تتوجهوا للصالون كان محطوط الفطور لي وجداتو الخدامه هي كانت كتاكل بشهية كان فيها الجوع بزاف وما كالتش من البارح في الصباح وهي غايبه على النظارات لكيدير فيها واحد مقدار يفسرهم نظرات غامضه كلمه معاه وقالت لي عفاكم تقدر ديني لدار ماما غتكون مخلوعه علي من البارح ما مشيت للدار وماليها براسو بالايجاب وقال لي غادي نديك من بعد ما تكمل فطورك من بعد ما غادي يجي الدواء ومات ليه براسها بالايجاب وكملت فطورها وهي بعد ماما وهي كاتسنى غير الوقت غاتمشي فيه عند ماماها وتحضنها وتعاود لها وتشكي لها لان ماماها كانت من ديمه هي الصديقه ديالها اللي كاتحكي لها اسرارها وكل شيء بلا ما تخبي عليها حتى شي حاجه جاء الصديق دياله اولى خدام معه دق الباب ودخل
الياس: صباح الخير سيدي انا جبت داكشي لي طلبت مني
سيف الدين: هما اليه براسه وقال له اجلس تفطر معنا جلسه تتضمن البنت اللي حداه من انوثها ومن جمالها من جمال عينيها اسره
هزت عيونها فيه براءة: سلام خويا جاوبها هو عيونه في الارض خايف من هذاك اللي قدامه مفسره صباح الخير اختي فترو في تكهرب بينهم الى كملتي فطورك نوضي يلاه باش نديك لداركم امها هو في اكشوف فدوا اللي غادي تبقى تشربيه وماتليه بالايجاب
سيف دين: ونهضه وهي ما قادراش تنوض افهم راسو ساعدها حتى ركبها في الطوموبيل اللي كانت واقفه في قدام الدار كل ما يقال عنها هي روعه كانت في الكحل عفط عفطا وحدا موقف حتى لقدام لدار دارها وهبطات منها ودقت على ماماها ودخلت دخل سيف الدين حتى قاع تاع الصالون كان هازها فاديه قدام ماماها (وكانهزها في يديه بحال الى كتب عليها) السيد الام كنتي ابنتي خلعتيني عليك علاش كتعلمنيشطيني انت عارفه راسك انت هي العوينه اللي عندي من بعد باك سيف الدين اللي كايبقى كي تمعن في الهضره مها اللي كانت كاتقول لها وكيفاش الحنينه فيها تكلم الرجوله وقالها متخافيش اخالتها هي بنتك كيفما دابا قدامها وقال لها بغيت نهضر معك واحد الهضره بيني وبينك تاع الكبار بالاجابه قالت لي مرحبا ولدي نهار كبير هذا اجي يلاه يلا معايا الكوزينه منها القادوك اتاي ومنها نتعاودوا وليدي (ضحك بسخرية على هضرتها اويلي في لخر يامو يدخل لكوزينة) في خاطره وهو كايسمعها كاتقول لي يلا الكوزينه الكوزينه اللي هو ما كايدخلش لها احتراما واحترم سنها ومليليه براسو تبعها وهو غاديين شداتو براءة من يدية كطلب فيه بعينيها ياش ميعاود لوالو لمها ولكن هو حاس بديفو حاس بالغلط ملي عرف بانها هي باقه بنت صغيره وبغاها تكون في دارو ام الاولاد (ماشي حبا فيها را هو لي ضارب حسابو او عارف اش كيدير ) خالتي شوفي غانجيك نيشان انا البارح بنتك دخلت علي للدار كيفاش وعلاش تسولي بنتك غلطت انا وياها بغيت نصلح بغيت نصلح فلاطي مع حتاش انا بنت لي بنت ظريفه ماشي ما تستاهلش ماشي خايف منك ولا منها اما انتم الام اللي وجهها ولا صفار والخلعه كيفاش جات من بعد مناقشات الطويله اللي دازت بينها وبينه القرارات انها تزوج بنتها من بعد ما عرفت تعرفت عليه وانا بنت مشى عليها شرف خاصه يسترها ولكن هي ما عارفاش بانه هو اللي كيتسنى بنتها باقي بزاف وداك الزواج ماغا يجي حتى غدي طج البنت براءة كانت رافضة الزواج والاولاد كلمه...
...: الام وهي حاضر راسها لي بالك ولدي ديروا الله يستر حتى انا عايشه انا وبنتي ماعندنا لا حين لا رحيم خوت راجلي ما كانهضروش معاهم مقاطعين معنا ماليه براسه قال لها ما تحتاجيش تعاودي لي كل شيء عارفه انايا خرجت امي وهي كاتشوفها بعيون اللي كاتقول لها علاش عيون اللي كاتسال واش هي غالطه فيها اش من حقكم بعيون ذاك الشيء يكون غال ماشي بنتها اللي خذلت هذا الخدمه وهي معرفاش هي ضحيه اغتصاب فقط اشرب معهم اتاي في جاهم حميتو وخرجت مع الباب وصدوا ان بنتها يتزوج بها رجل بالفلوسه وهي من دائما وهي من دائما كانت طعمها بان بنت حتزوج برجل لاباس عليه وما تعيش في الفقر وتخسر زيها في الفقر كيف ما خسرته واخا كانت مزوجه برجل خدام في الوظيفه استاذ ولكن هي الطمع كان عامله العينين وقالت لها هذا الشيء علاش كانصيفط لك تقرا الام عاد بنتها عتاب وقالت لها هذا الشيء علاش هي ثقتي فيك هذه هي هذه هي تربيه المرحوم ليك شكرا شكرا حتى تكبرناكم تمحنا باش نجيبك باش نكبروك ونعلموك ونقربك ولكن انت شنو عكس كل شيء الحمد لله من بعد الغلط اللي درتو براءه فيها بعيون دامعه وقالت لها ماما انت ما فاهمه والو وراه اغتصبني انا حتى شوفي هبتاش كتعرف راسها وكاتوري لماماها اللحمها وعوده لماما اي كل شيء لي داز بيناتهم الحمد لله ملي جاوبها الحمد لله هذا ولد الناس هو اللي يعلق لك هو اللي كتزوجي بيه هو اللي غايسطرك من هذا الفضيحه اللي درته الحمد لله هو راه راجل براءه كاتسكنك كاتقول ماما عيونها دام عيني وهي تترجى فمها وبانه داير لها غير في النهار ما عارفاش ندير لها يعلم زوجتي تطلب فمها بكل الترجي معي وانك انت بنت ولكن هذه الخضراء كانت امها كاتبكي معها من بعدما بكات ووريتها ولكن كانتبقى قلبها من جهه بنتها وتتسنى فيها انها هي تقول انني كبرت خاصه تمشي عند الرجل اللي يليق لها بمستواها بجوج ولكن عمر امها ما كانت كاتستنى منها تكون في الوقت اللي كانت محتاجه فيه ماماها معاها دور عليها الدوره كيفاش كاتشوف ماماها باغه تلوحها في الجحيم مع رجل مريض مسطي ما نكرهت انه زوين بفلوس وعجبتها تتمنى لنا شي نهار تزوج شي واحد عنده دار بحال هاديك بزاف على الحوايج ولكن التعامل ديالو خلاها ما تبغيهش كيفاش هي تعرفت عليها البارح في الليل وغادي تزوج به ما يمكنش مستحيل هذا الشيء ما يمكنش ما يمكنش يوقع براءه بقاتش كاتغوت بهتيريا والضرب في راسها مع اللي حصلت على جوج كلمات قالت لها بغيت تمشي للبيت تسكتيني يا غانجي البنت دا داد هد هذا النهار على براءه بالجحيم نهار كتكرهه في كل كرهته كتقول انه اسوا نهار داز في حياتها كامله عمرها من طرفهم انت كانت حسب انها متزوجش بي وخيوقع لي وقح اصبحنا واصبح الملك لله فقت بطلتنا على شوهه الشمس اللي داخل من النافذه نهضه وجده راسها باش تمشي لمدرسه واخا باقه مريضه كانت قاريه مع التاسعه والنصف خرجات فطرات مع امها في جو مكهرب قرايتها كلمتش مع امها على راحتها وهكذا ياها داز نهار 14 كنت راجعه بصرتنا مع الجوج المدرسه بعد ما جات لدارهم وتغداتهم رجعيت كانت غاديه وهي مهمومه ومغبونه اول مره يشوفوها هكذا كل شيء كيفاش البنت الفرحانه البنت المغروره المتكبره البريئه جميله كتبكي وحزينه صافي ما كاتلاقى مع عزرين الا فين غاده في هذه الحوايج هذا الشيء مرت الرجل عفاك خويا لما بعيد مني الله يستر عليك قال لها طلعي بلا قوه الهضره يلاه خلاص كيفاش تعرف ديالك الحبيبه راه هو مشى اصلا نرحب هضرت على كبريائها وطلعت معها في سيارته وفخمه عجباتها تتكلم معه راني قارئ الفيزيك وكا!ني هذه الماده وباغي ندخل نقراها ما باغيش نفرض عليها راسه يفرض عليها هذا الشيء كامل ما باغيش نفرض عليها راسه وداها حطها ودا ملي غادي نتزوجوا ولا غاتكون بيناتنا شي حاجه راه ما غتبقايش شي حاجه سميتها القرايه ولا شي حاجه سميتها بنت قدام باب الدار ما بقاش متقولي من غير تومي لي براسها حشاش ما قادرا شي احد معي وما عندهاش طاقه لي انا غادي يسهل علي ماموريه انها تكون خاضعه لي مشات بطرتنا دوزت حصصها عاديين ديما وكنت خارجه مع السته هي واحد الصديق يقرا معها وبعدين كيضحكو وهو يتلاح يده عليها بزاف ولكن هي كانت عزيز عليها كان عزيز عليه بينما هو كان كيقول لها بالحب ما بغاش يقولها لي وكان مخبي عليها باش ما يخسر الصداقته معها وكان كيقول دايما انها غاتكون البنت لي تزوج بها ولكن قدر كيكون اشياء اخرى كان بعيد عليهم فوق موتور حاضيهم هي هزت راسها كاتقلب لها الطوموبيل مالقاهاش الحمد لله بانه عنده موتور انه اجي قدامها قال لها طلعي شافت وعرفت ان نهايته قربيت على صحابه وسلمتها على عزيز الصديق ديالها وطلعات من الفوقو ظهره كانت غادي وهو كيشوف هذاك المرض اللي شاف فيه وعزيز وصل وقف قدام داره شفت فيها وتفكرت ليله البارحه المنظر اللي شافها فيه هي وعزيز وعرفت ان اخرتها قربيت دخلت بالصمت للدار من وراه سدت لباب بغات دور كتحس براسها مجرورة من شعرها جرها ليه بقوه عاطاها صفعة كانت قويه وقلت شكون هو هذاك الحماره غادي مع صاحبك ما حشمتيش اليوم نندمك تشوفيه بعيون مضببة
بدموع عافاك عفاك ما تفهمش غلط والله ما ا صاحبي هذاك راه بحال اخي وكابرين انا وياه بجوج والله مكاينه شي حاجه من ذاك الشيء
سيف الدين •:(ببحة رجولية): صافي سكتينا تا شي حاجة مغتشفع ليك اك بب
براءة (كتمسح في دموعها) ديني لدارم ماما اتكون مشطونة عليا
سيف الدين: قال لها غير سكتينا ماماك في راسها بانك راكي معايا
براءة:[قربت ليه بهدوء ] بدات كتنصل ليه تجاكيط لجلدية ديالو بحنان او كتهضر معاه بشوية باش اتهدن و تكالما ولاكن هيهات معامن هي مشعرش بها كاع.••••••

البزناز المتجبر واليتيمة حيث تعيش القصص. اكتشف الآن