5✵

116 11 0
                                    


بسم الله الرحمن الرحيم ✰

اما استيلا في هيا لم تستطيع النوم كانت تنظر لسماء وتبتسم كم هي ساحرة النجوم والقمر كانت تلتف حول القمر سحابه بيضاء تتكاثر اشكالها تكون منها ارنبا وشكل بيوت الفطر كان منظرا ساحرا مضي الوقت كانت استيلا مازالت تحدق في السماء كما انها تذكرت والديها وشعرت بحزن شديد ثم تذكرت ارثر ابتسمت حينها ثم دلفت للفراش لتطوف في احدي احلامها مر الظلام واشرقت الشمس لنهار يوم جديد يحمل معه بعض المفاجات ..

في صباح يوم جديد ..

استيقظت استيلا ذهبت لتغير ملابسها ثم اخذت ما يلزمها وذهبت للخارج حته تذهب لاستيل
استيلا : صباح الخير استيل كيف حالك اليوم عزيزتي لا تقلقي ستصبحين بخير قريبا وتحلقين فوق السحاب لا تقلقي يصغيرتي
ارثر : اتمنا ذالك في اسرع وقت ممكن
انتفضت استيلا ولتفتت لارثر استيلا : ااه س .. سمو
ال .. الملك
ارثر : ما بكِ هل رايتي شبحاا؟
استيلا : اعتذر سموك لكني لم انتبه لوجودك فقط
ارثر : ااه اعتذر علي اخفتك كيف حال استيل ؟
استيلا : لا تقلق ستصبح بخير قريبا
ارثر : اتمنا في هي غاليه كثيرا علي قلبي ورفقتي الوحيده ..
نظرت استيلا له بحزن كم هو يحبها ويعاملها بحب الا ما هي طار فقط ويكن لها كل هذة المشاعر الا انه فظ ولا يطاق لكن يوجد لديه قلب حنون لكني اجذم انه معا استيل فقط ليس معا الباقي لكن الاهم انه يوجد داخله حب ليس قاسي كما يظهر للاخرين !
ارثر : مرحباا هل رجعتي لشرودك مرة اخرة !؟
استيلا افقت : اه اسفه يجيب ان اذهب سموك انحنت له وذهبت
ارثر : ما بالها هذة الفتاه لماذا انجذب لها هكذا انا لا افهم !
كان ارثر شاردا في افكارة لم ينتبه ان هناك ما ينديه ارثر ارثر ارثرررر
انتفض ارثر من شروده علي صوت ڤولين : ما هذا ماذا يحدث ما هذا الضجيج
ڤولين : عزيزي اشتقت لك كثيرا كيف حالك لماذا انت شارد هكذا
ارثر : اه انا اعتذر ڤولين كنت افكر في شئ متي اتيتي ولماذا لم تخبريني
ڤولين : احببت ان افاجئك ام انك لم تشتاق الي ؟!
ارثر : اه اشتقت اليك بتاكيد يا لها من مفاجئه جميله يا عزيزتي هي نذهب للفطور ..
كانت استيلا ذهبه لغرفتها لكن اوقفها صوت خلفها
كان صوت ديانا

ديانا عمته ارثر تبلغ من العمر 40 عاما امراة حنونه ولطيفه كثيرا ..

ديانا : انتظري انتظري
نظرت لها استيلا ثم : تفضلي
ابتسمت ديانا : هل انتي استيلا صحيح
استيلا : نعم انا من اتايت ليعالج استيل
ديانا : مرحبا بكي عزيزتي انا ديانا عمة ارثر
انحنت لها استيلا ترحب بيها : مرحبا سمو الاميرة
ابتسمت لها ديانا : مرحبا يا جميلتي الي اين انتي ذهبه
استيلا : كنت ذهبه الي الغرفه
ديانا : ماذا عن الفطور هيا لنذهب
استيلا : لكن سموك انا ..
ديانا : لا يوجد لكن هيا انتي ضيفتنا
اومت لها استيلا بالقبول وذهبت الي المائده كان جون ينتظرها هناك بالفعل انها نسيت انه معاها ( هههه)
كان يجلس الملك والاميرة ڤولين و ولدتها الاميرة كثرين انها حاده الطباع و متعجرفه وحقوده تماما مثل ڤولين والاميرة كارين شقيقتها ووالده الملك الملكه فكتوريا ملكه شجاعه وقويه وحنونه للغايه دلفت ديانا بصحبت استيلا وهنا تاتي الصدمه للجميع معاده جون و ارثر ارتسمت ابتسامه جذابه علي وجهه التي لحظتها ڤولين ثم  ...

يتابع ...
اتمنا تعجبكم
متنسوش الفوت ( التصويت )
حولو ✩ الي ★
وكومنت برايكم
دمتم بخير ♡♥︎

بقلمي ✍️ ميار فؤاد ..

تراب البنفسج 💜🧚‍♀️٭ (مكتمله ) ٭حيث تعيش القصص. اكتشف الآن