✘
يونغي كان بمكتب السيد لويث ينفض الغبار و يعيد كل شيء لمكانه الذي كان عليه ، كجزء من ما يحب السيد لويث ، كان السيد لويث يحب ان يبقى كل شيء بالمكان الذي وضعه هو
أنتصبت شعرات راس يونغي عندما فتح الباب و تسلل عطر السيد لويث له ، ثبت يونغي حدقتيه على الأرض
عندما جلس السيد لويث على مكتبه النظيف انحنى يونغي له و تواره عن انظاره يرتب بقيه المكتب بعيداً عن انظار السيد
"يونغي"
همس السيد لويث و يونغي وقف أمامه دون رفع عيناه عن الأرض ، كان تايهيونغ يحدق بوجه يونغي بشكل مكثف
"شغل الموسيقى بأغنيه تحمل صوتك الغنائي ، و أحضر كتاب لي"
صعق يونغي و أومئ للسيد لويث ، أتجه يونغي للمكتبه بالجانب الأخر لمكتب السيد لويث ، و أختار كتاباً عشوائياً
وضع الكتاب أمام السيد لويث جانب كوب قهوته و شغل الموسيقى و بدأ يغني للسيد لويث ، يونغي أنتبه للسيد لويث الذي تجاهل كتابه و جلس يستمع لصوته
الأمر جعل الزهور تتفتح بوجنتي يونغي و الأبتسامه سادت جمال وجهه ، لويث لم يبعد عيناه عن يونغي و كان ييدو ليونغي سيداً لطيفاً ليس كما أخبره اليكساندر
"يونغي لماذا لا تعمل كمغني ، صوتك هادئ بالفعل"
نبس تايهيونغ ليونغي الذي حك أنفه بظرافه و فكر بأنتقاء كلمات مناسبه
"لا استطيع سيد لويث ، لأجل والدتي علي العمل بجد أكثر ، الغناء يأخذ مشواراً طويلاً هذا لا يخدمني"
همهم تايهيونغ بعدأن ترك كوب قهوته و رفع كتابه يتفحصه جيداً و حالما انتهى يونغيو اراد مغادره مكتبه صعقه تايهيونغ
"لم اقل لك ان تصبح مغنياً للقوم بل مغنياً لي فقط ، صوتك يهدئ اضطرابي"
✘✘✘✘✘✘✘✘✘✘✘✘✘✘✘✘✘✘✘✘✘✘✘✘✘✘✘✘✘✘✘✘✘✘✘
كيف حالكم اليوم ؟
رأيكم ؟
أنت تقرأ
غلام رقيق
Adventureياسَيد الحُسنِ و الجَمالَ وَ الكلامَ الذي لايُقال قَد غرقتُ بملمحُ دعجاتُك مابآلُ قهوتي تسكبُ مرارتهُا علىٰ وجنتايَّ. •تايقي •المهيمن:كيم تايهيونغ •الراضخ:مين يونغي •ألفاأوميغارس ، أمبرغ قصة محولة من parkjunmin_لذا كل الحقوق لها أنا فقط قمت بتحويل ا...