لقد كنت جالسه ذات يوم شارده الذهن لدرجه اني لم الاحظ امي الذي تنظر لي منذ وقت طويل لتناديني ذهبت اليها وجلست امامها تماما نظرته في عيني ومسكت يدي قالت لي بكل هدوء من الذي تفكر فيه الدرجه انك جرحتي يديك نظرت ليدي رايتها تنزف ثم ثم صمدت قليلا فكر بالذي قالته لي الاشعر فجأه في شيء ساخنا على وجنتي
كما لو ان كنت انتظر احد يسالها لكي تخرج بكاء العالم الذي عالق في حلقها ،،