"Part 4"

327 19 0
                                    

يلا نكمل الجزء الي فات..

"ميلا: لانك ماذا جونغكوك"
قالت كلامها ب استغراب

""جونغكوك: احبك ميلا""
قالها و هو يتمني ان لا ترفضه

" ميلا: و لكن جونغكوك انا مسلمه الديانه وانت
لا ديانه لك"

"جونغكوك: سأدخل الدين الاسلامي لأجلك ميلا من اليوم
قبل غد"

""ميلا: هل سيمكن ان نقضي حياتنا معا و انت مغني و انا فتاه عاديه"

"جونغكوك: نعم نعمم.... انا لا يهمني احد
انا اريد ان اكون معك فقط لا شئ اخر حقاا
حتي و ان وصل الامر ب ان اترك عملي
سأتركه لاجلك ارجوكي اقبلي مواعدتي"

"ميلا: اقبل مواعدتك جيون جونغكوك"
قالتها ب ابتسامه

"جونغكوك: انا حقا سعيد ميمي لانك قبلتي
بي و انا اعدك انني لن اتخلي عنك مهما كان السبب"

"ميلا: احببت ميمي منك كوكي"

ابتسم و كان ب النسبه ل جونغكوك اسعد انسان
ب هذا العالم
و لكن هل ستدوم السعاده....؟

"ميلا: هاتفي يرن انها امي"

"جونغكوك: حسنا هيا قولي لها انك تواعدين
و فرحيها بخبرك"
قالها ب حماس

"ميلا: حسناا اهلا امي كيف حالك"

"امي: لست بخير ميلا ارجوكي
تعالي بسرعه انا احتاجكك"

"ميلا: حسنا امي انا اتيه لا تخافي"
قالت كلامها و هي خائفه

"جونغكوك: ماذا بها هل يوجد شئ"

"ميلا: لا اعلم هي تقول لي ان اتي اليها
ولكن لا يوجد طائرات الي تركيا ماذا افعلل"

"جونغكوك: انتظري سأقول لهم ان يجزوا لك
طائره خاصه و سأتي معك و لا يهم اي عمل"

"ميلا: ولكن....."

"جونغكوك: لا تخافي انا سأكون معك حسنا"

و ركبوا الطائره و لا يعرفوا ان يوجد مصيبه
منتظراهم هناك....

و بمجرد ان ميلا نزلت و ركبت التكسي الي بيتها مع
جونغكوك و وصلت الي بيتها و دقت الجرس
فتح الباب لها.....
و هناك شئ حصل لم يكن بخيالنا و لا بخيال
ميلا......

يا تري ما هو الشئ.......؟

البارت الجاي هتعرفوا...

احببت معجبتيحيث تعيش القصص. اكتشف الآن