تستيقضة تلك الجميلة على صوت معلمها الذي كادا ان يفقد صوته فهوا من نصف ساعة يونادي عليها لكي تستيقض ولاكن من دون جدوى إستيقضت وذهبت لفعل روتينها اليومي وإرتدت ملابس قصيرة جدا لدرجة تجعل كل من يراها ينتصب رانيا: إنه اول يوم بلجامعة يجب ان ابدو انيقة
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ونزلة من الدرج بكل اناقة وجيمع الخدم الذي بلقصر كانو ينحنون لها بكل إحترام ذهبة ،إلا الطاولة وكلت فطورها وخرجت من قصر وركبت سيارتها الفخمة وكانت وجهتها إلا الجامعة
"عند جونكوك"
إستيقضى ذلك الوسيم على اشعة الشمس التي كانت تداعب وجهه ترجل من سريره متجه إلا الحمام لفعل روتينه اليومي إستحم وخرج بعد نصف ساعة كان يلف منشفتا على خصره وكان جزئه العلوي عاري وشعره المبلل كان يبندو مثيرا لحد اللعنة لبس ملابسه وخرج من المنزل وأخد سيارته بينما كان يقود إتصل عليه احد
...: اين انت جونكوك جونكوك : انا ذاهب إلا الجامعة لبدء الخطة ، هل تحتاج شيء تاي تاي : لا ولاكن كن حذرا لا أريد ان يصيبك شيء جونكوك :سوف أحرص على ذالك
{ عند رانيا }
ترجلة رانيا سيارتها وكان كل الشباب ينضرون إليها بشهوة وأما عن بنات فكانت التي تنضر إليها بإعجاب والتي تحزدها على جمالها تابعة رانيا سيرها حتى اوقفتها فتاتين الفتات1: ألا تحترمين قوانين الجامعة لماذا ترتدي هذه الملابس الفتات2: ههه لأنها عاهرت فتات1 : هاهاها إنهو جواب منطقي اخرجت رانيا المسدس من خلف دهرها وصوبة بدون النضر إلا هدفها خدشت القتات2 عند خدها والفتات1 ركعة على رجليها وهي تتأسف وتطلب منها ان تسامحهم لم تعرها رانيا اية إهتمام وواصلت طريقها إلى ان وصلت إلى صفها
عند جونكوك الذي ترجل من سيارته ودخل من دوني ان ينتبه عليه احد دخل إلا الصف وأول مالمحته عيناه ملامح تلك الجميلة كان ينضر إلى شفتيها تارتا وإيلا جسدها تارتا جونكوك في نفسه: اه اللعنة كم ارغب بتدوك تلك شفاه ومضاجعتهم وذلك الجسم اووه كم ارغب ان يكون تحتي و يصرخ بإسمي اما عن رانيا لم تعيره اي إهتمام . دخل استاذ إلى الصف وطلب من كل تلميذ تعريف عن نفسه ، كان الكل يعرف عن نفسه حتى جائ دور جونكوك و رانيا
☆ انا إسمي جيون جونكوك عمري 22 سنة ☆،
قالها بكل برودة ماجعل الفتيات تصرخ بإعجاب ، اما عن رانيا فكانت في حالت صدما لأن الشخص الذي كانت تبحت عنه هو الأن أمامها ويدرس في صفها ، قاطع صدمتها استاذ وهو يلوح بيديه امام وجهها استاذ : هي انتي هل انتي هنا
اومأت له رانيا وبدأت بتعريف عن نفسها ولاكن أخفت هويتها الحقيقية مثل كل مرة
♧انا إسمي بارك رانيا عمري 18 سنة♧
قالتها ببرودة وصوت أنثوي الذي اقسم جونكوك بأن قلبه قد داب بكل جملة قالتها . إنتهو الكل من تعريف عن نفسهم وبدء الأستاذ بشرح الدرس بينما رانيا رانيا تصغي لمحاضرت الأستاذ كان جونكوك ينضر عليها من الحين والأخر حتى دق الجرس معلنا عن إستراحا ترجلت رانيا من مكانها وكانت تريد الخروج من الصف إلى ان أحست بشخص يمسك معصمى يدها بحرك واكد من جونكوك اصبحى يحاصرها على الباب رانيا : ات... وقاطعها جونكوك بقبلة إشتياق وعشق وهوس... طانت رانيا تدربه على صدره ولاكن من دون جدوى فبنسبة له دربها لايأثر على جسمه القوي فصل القبلة بعد خمسة دقائق لإختياجهم الهواء جونكوك : شغتيكي لذيذة . بينما يعض شفتيه .اما عن رانيا لم تتفوه بكلمة وخرجت وهذا ماحطمة قلب جونكوك للمرة الثانية جونكوك بينما يتكلم مها نفسه : لقد وجدتكي ولا أريد أن أخسركي المرت الثانية وأعدكي أنكي سوفى تكوني ملكي ملك لجيون جونكوك . إنتهت الإستراحة ورجعت رانيا إلى صفها وأكملت يومها الدراسي وهي تتذكر قبلة جونكوك كانت في طريقها إلى المنزل حتى اوقفها جونكوك بمحاصرت سيارتها نزلت وكانت تريد إطلاق عليه رصاصة لكي تجازيه على فعلته ولاكن سرعانا ما اخفت المسدس ووضعته على خصرها إتجها إيها جونكوك وأمسك يدها وسحبها خلفه .افلتت رانيا يدها رانيا : مالذي تفعله بحق الجحيم جونكوك :رانيا انا اعرف من انتي واللعنة ملعونا لماذا تركتني .كان يتكلم حتى ركع على ركبتيه وكان صوته مبحوح دلالتا على انه بدئ بلبكاء ، كانت رانيا في حالة صدمة لم تنتبه لنفسها حتى عانقته بقوة وهو بادلها بدئت رانيا بلبكاء هيا ايضا وكانت تكرر فقط جملة انا اسفة ولاكنني كنت مطرة نهض جونكوك من على الأرض وهو لايزال يعانقها جونكوك : هل فكرتي انني لم اعرفك صغيرتي ولاكنكي اصبحتي مثيرة... انها كلامه إبتسامة خبيثة . ضربته رانيا على صدره بخفة وأخفة وجهها في عنقه رانيا : لا تزتال كما انت انا احبك عندما قلت رانيا جملتها الأخيرا كان جونكوك مصدوما لأنه كان يضن ان حبه كان من طرف واحد اشدى على حضنها له حتى كادت ان تختنق جونكوك : انا لا حبك إبتعدت عنه رانيا وكانت على وشك الذهاب حتى امسكا بيدها وقال جونكوك بينما يصرخ بكل ما أتاه من قوة : بل أنا اعشقك جيون رانيا إلتفتت إليه بصرعا وقبلته قبلة تعبر عن مدى إشتياقها له لم يستوعب جونكوك مافعلت ولاكن صرعانا مابادلها يده على خصرها إعتصر خصرها بقوة حتى تأوهة وهو إستغل الفرصة وأدخل لسانه في فمها وكان يستكشفها بلسانه فصلو القبلة بعد سبعة دقائق حين ادرك انها سوف تختنق جونكوك بينما يبعد خصلات شعرها للوراء : اممم حبيبتي لماذا ترتدين هذه الملابس هذا يألمني لم تفهم رانيا قصده وقالة : هل انت بخير مالذي يألمك جونكوك بينما يأشر على عضوه : هدا حبيبتي أنضري ماذا قعلتي بي نضرت رانيا إعلى قضيبه المنتصب الذي كادا ان يخرجا من محله وقالت : اسفة جونكوك :لا تتأسفي لقد فات أوان عليكي ان تساعديني في تخلص من إنتصابي مثيرتي رانيا : ولاكنني لا أعرف كيف اخلصك سحبها جونكوك من يدها وذهب بتجاه السيارة وقال جونكوك: سوف اعلمكي كيف هيا ان إلا المنزال ركبو في السيارة وإتجهو إلى فيلة جونكوك عند وصولهم امر جونكوك كل الخدم بأخد إجازة لمدة يومين أومئو له الخدم وخرجو بسرعة إلتفت جونكوك إلى رانيا وقال : سوف تكون ليلتك مثيرة صغيرتي...
