اههه واخيرا خلصت روايه 🤭❤.
وتم اول روايه لي ✔️.
استمتعو بفصل الاخير ♡.
______________________________________
#وردتي_أنتِ
#You_are_my_rose
البارت 6 والأخير♡:
« صَوْتُكِ صَوْتُكِ العَذْبُ ذُو الرَنَةِ الحُلْوَةِ مَا يَزَالُ يَنْشُرُ الرَاحَةَ لِأذُنَي وَ الاِرْهَاقَ لِدَاخَلِيْ!....»
شهقت بفرح لتلك الكلمات التي طربت أذنها... ضحكةٌ سعيدة هربت من ثغرها لشدة سعادتها
إمتدت يديها تحيط بطنها بحنان
"مباركٌ لكِ سوجين!... أثق أنك وآش ستكونان والدان جيدان!..."
تكلمت الطبيبة بإبستامة لتحظنها سوجين لفرط حماسها
"أوه... إبنتي!... علي الهدوء!.."
سوجين عادت تقف بهدوء بعد تأخد نفسا ولاتزال يديها على بطنها
"بهذه السرعة!..."
ضحكت سوجين على قول الطبيبة لتجيبها
"أنا أشعر بأنها طفلة!.. لكن حتى لوكان طفلا فسأحبه!.."
ضحكت بسعادة تخرج من العيادة تسير نحو غرفة آري بينما تدندن إحدى الألحان وتدور حول نفسها بفرح
_______________♡
"حااملل!.."
صرخت الأخرى بدهشة لتتقدم الأخرى منها تسد ثغرها...
"أريد ان تكون مفاجئة لآش!... لاتصرخي.."
تحدث سوجين ولكن هيهات فهي أطلقت صرخة عالية مع عديد من الضحكات
إقترب تحمل سوجين رغم ذلك الفرق البسيط في وزنيهما لكنها صمدت ولفرحتها قد أصبحت تدور بها أيضا
"لاأصدق أني سأكون خالة!... سيقول لي خالتي آري!.."
تكلمت بينما تفعل حركات بجسمها تدل على حماسها وفرحتها
"أشعر أني سأصبح أما لا خالة!.."
ضحكت سوجين على تصرفاتها لتقول
"إذا كنتي أنت تشعرين بهذا!... فأنا كيف أشعر سوجين!.."
إغرورقت عيناها بفرح لتقول
"أخيرا!... فرد يملء غرفتنا!... صوت بكاءٍ و دبٌ صغير مملوء على سريرنا ينادينا!... آش سيفرح كثيرا!... أخيرا تكتمل عائلتنا!.."
أنت تقرأ
وردتي أنتِ
Kurzgeschichtenرأّئحًتٌڪٍ ... رأّئحًتٌـڪٍ فـقط تـجّـعلُ مًنِيِّ ضًـعِيِّفًـا مًشُـتَتًـا.... فَکَيْفَ أّنَا أّحًاوٌلُ الَثًـبًاثًـ أّمًامًکْ" "جَميلة أنتي يا سَيدتِي.... بَعيناكِ الناعسَتينِ زَرقاوتاَ اللونِ.... وبِشعركِ حَريري المَلمسِ ذَا طَابِعِ الذهبْ.... وج...
