Forbidden sin✓|02

100 6 0
                                    

الفصل الثاني| لمسة مثيرة، دافئة.

_زوج أختكِ!؟_

همست بصدمه وعيناي تكاد تخرجان من مكانهما
من صدمتي، ياإلهي لهذه الدرجة حظي عاثر.

افاقني من صدمتي اخي الذي قام بدفعي نحوهم

_هياا أستظلين واقفه هكذا كالتمثال_

حين رفعت عيني نحوه كان بالفعل بصره مسلط
على وشعرت بنوبة من الإحراج لم أشعر بها قط في حياتي،

كان ينظر لي بنظرات غامضه لم أستطع تفسير أياً منها.

حين طال صمتي دفعتني أمي لألقي التحية.

ياإلهي وكأن الجميع أتفق على دفعي اليوم.

_هيا فالنسيا ماذا تنتظرين؟_

تقدمت بالفعل وأنا أشعر بالإحراج الشديد.

_مرحبا مي راي_

ألقيت التحية على شقيقتي وهي بدورها تقدمت لأحتضاني،

كنت مشتاقه لها بشدة لكن عقلي في تلك اللحظه لم يكن واعياً كنت فقط أفكر في الورطة التي أوقعت نفسي بها.

_ألقي التحية على السيد جيون فالنسيا_

كان ذالك صوت أمي تحثني على إلقاء التحية على زوج أختي الذي ركلت قضيبه صباحا.

تقدمت ناحيته وأنا أتمنى من الأرض أن تنشق وتبتلعني في مكاني.

_اا..اهلا_

مد يديه نحوي حين لاحظ صمتي ونطق بنبرة شعرت بالخبث يتدفق منها.

_ألن تصافحيني ياصغيرة؟_

مددت أنا الأخرى يدي وصافحته ولم أجرؤ على النظر داخل عيناه حتى.

_يبدو بأن شقيقتكِ خجولة للغاية مي راي_

ضحكت أختي وبادرت بالرد على حديثه.

_ربما أصبحت كذالك لكن حين كنا صغار لم تكن قط خجولة_

_تشه فالنسيا وخجولة في جملة واحدة تفاهه_

تحدث اخي الغبي ذاك بهمس وبالطبع سمعته كونه يقف خلفي وكنت على وشك الإلتفاف إليه لتلقينه درساً لكن امي قامت بضربه على كتفه ليصمت.

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Feb 06, 2023 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

Forbidden sin✓. حيث تعيش القصص. اكتشف الآن